وأوضحت الوزارة أن عدد الترقيات المعلن يمثل أكبر عدد ترقيات في تاريخها، وهو ما يعكس الاهتمام البالغ الذي توليه الوزارة لمنسوبيها من الإداريين والإداريات، وتقديرها جهودهم وإسهامهم في العملية التعليمية، مما يحفزهم على الإبداع ورفع كفاءة العمل في المنظومة، بما يحقق أهداف الوزارة الإستراتيجية وفقا لـ«رؤية المملكة 2030».
خطة الترقيات
أكدت الوزارة أنها وضعت خطة لاستمرار عمليات الترقية وفقا للضوابط والشروط المعلنة، مبينة أن ترقية أكثر من 12 ألف موظف وموظفة تتيح شواغر وظيفية للترقية مستقبلا، وتعزز من فرص الترقية بشكل منتظم.
معايير المفاضلة
أشارت الوزارة إلى أنه، منذ لحظة إعلان معايير المفاضلة للترقيات، تمت تهيئة البنية التحتية لبناء منظومة مستدامة للترقيات داخل نظام «فارس»، ومراجعة وتطوير وإعداد معايير وسياسات وإجراءات المفاضلة والترشيح، وتشكيل عدد من اللجان من قبل صاحب الصلاحية، لحوكمة عمليات المفاضلة حتى إصدار قرارات الترقيات، مبينة أنه سيتم إرسال رسالة نصية لمن صدرت قراراتهم وعكس ذلك تباعا في «فارس».
وقد نشرت «الوطن»، الخميس 12 جمادي الآخرة، خبرا بعنوان «تأخر الترقيات يستفز إداريي التعليم».