لم يدر بخلد عشاق التعاون أن فريقهم المتوج بكأس خادم الحرمين الشريفين 2019، والذي كان شبحا مخيفا للأندية الكبار، سيتراجع ويصبح صيدا سهلا للفرق الصاعدة وحديثة العهد بدوري المحترفين، بل على العكس كانوا يتوقعون مشاهدته وهو ينافس على الألقاب، وأنه لن يبتعد عن منصات التتويج، وإذا به يعاني مع نهاية الموسم الماضي من شبح الهبوط وينجو في الثواني الأخيرة من عمر الدوري، ثم يعود خلال هذا الموسم فيكتب على سطر ويترك أسطرا أخرى، ويتراجع في سلم الترتيب إلى أن وصل إلى المركز الثامن برصيد 25 نقطة على بعد 6 نقاط عن مراكز الهبوط.
ضعف تهديفي
يعد التعاون أضعف الفرق من الناحية الهجومية فخلال 18 مواجهة خاضها خلال الدوري لم يتمكن الذئاب من زيارة شباك المنافسين سوى في 18 مناسبة، بمعدل هدف واحد في المباراة الواحدة، وهو معدل ضعيف للغاية لفريق يبحث عن المنافسة، رغم أن معدل التسجيل كان في موسم 2019 يفوق الهدفين في المباراة الواحدة، وفي الموسم الماضي كان معدل التسجيل 1.1 في اللقاء الواحد، كما أن لاعبيه اكتفوا بـ60 تسديدة فقط على مرمى المنافسين بمعدل 3.33 تسديدات خلال المباراة الواحدة، بدقة تصل إلى 39 % فقط، وكان معدل التسديدات في 2019 نحو 5.73 تسديدات في المباراة الواحدة، وفي 2020 وصل المعدل إلى 3.73 تسديدات، ونسبة التسجيل من التسديدات ضعيفة أيضا إذ أن نسبة تحويل التسديدات إلى أهداف لم تتجاوز 11.7 %.
نجاح دفاعي
يبدو أن القوة الدفاعية وتألق حارس مرماه البرازيلي كاسيو أنجوس هي الميزة التي منحت الذئاب نتائج عدة مباريات بعدما سجل نفسه الأقوى دفاعا، إذ لم يلج مرماه سوى 15 هدفا بمعدل 0.83 هدفا في المباراة الواحدة، وتمكن الخبير البرازيلي في أن يخرج بشباك نظيفة 7 مرات.
عدم انضباط
على صعيد البطاقات الملونة تحصل لاعبو التعاون على 45 بطاقة خلال 18 مواجهة بمعدل 2.5 بطاقة في المباراة الواحدة بزيادة عن معدل البطاقات التي حصل عليها الفريق في الموسم قبل الماضي الذي انتهى بمعدل 2.1 بطاقة في المباراة الواحدة، والموسم الماضي الذي بلغ 2.13 بطاقة للمباراة الواحدة.
تعاقدات ضعيفة
خلال فترتي الانتقالات الصيفية والشتوية لهذا الموسم لم يتعاقد التعاون مع لاعبين مؤثرين سواء على الصعيد المحلي أو الأجنبي، ولم يتمكن من تدعيم صفوفه بلاعبين لهم ثقلهم فنيا ويكون لهم الإضافة الإيجابية على أداء الفريق، واكتفى ببعض الصفقات التي لم تقدم ما يرضي عشاق السكري.
-6 انتصارات للتعاون
-7تعادلات أثرت على الفريق
-5 خسائر تلقاها الذئاب
-18هدفا سجلها لاعبوه
-15هدفا تلقتها شباكه
السكري نجا من الهبوط الموسم الماضي
- 60 تسديدة فقط باتجاه شباك المنافسين
-6 نقاط تفصله عن مراكز الهبوط
-2019 أجمل مواسم الذئاب
ضعف تهديفي
يعد التعاون أضعف الفرق من الناحية الهجومية فخلال 18 مواجهة خاضها خلال الدوري لم يتمكن الذئاب من زيارة شباك المنافسين سوى في 18 مناسبة، بمعدل هدف واحد في المباراة الواحدة، وهو معدل ضعيف للغاية لفريق يبحث عن المنافسة، رغم أن معدل التسجيل كان في موسم 2019 يفوق الهدفين في المباراة الواحدة، وفي الموسم الماضي كان معدل التسجيل 1.1 في اللقاء الواحد، كما أن لاعبيه اكتفوا بـ60 تسديدة فقط على مرمى المنافسين بمعدل 3.33 تسديدات خلال المباراة الواحدة، بدقة تصل إلى 39 % فقط، وكان معدل التسديدات في 2019 نحو 5.73 تسديدات في المباراة الواحدة، وفي 2020 وصل المعدل إلى 3.73 تسديدات، ونسبة التسجيل من التسديدات ضعيفة أيضا إذ أن نسبة تحويل التسديدات إلى أهداف لم تتجاوز 11.7 %.
نجاح دفاعي
يبدو أن القوة الدفاعية وتألق حارس مرماه البرازيلي كاسيو أنجوس هي الميزة التي منحت الذئاب نتائج عدة مباريات بعدما سجل نفسه الأقوى دفاعا، إذ لم يلج مرماه سوى 15 هدفا بمعدل 0.83 هدفا في المباراة الواحدة، وتمكن الخبير البرازيلي في أن يخرج بشباك نظيفة 7 مرات.
عدم انضباط
على صعيد البطاقات الملونة تحصل لاعبو التعاون على 45 بطاقة خلال 18 مواجهة بمعدل 2.5 بطاقة في المباراة الواحدة بزيادة عن معدل البطاقات التي حصل عليها الفريق في الموسم قبل الماضي الذي انتهى بمعدل 2.1 بطاقة في المباراة الواحدة، والموسم الماضي الذي بلغ 2.13 بطاقة للمباراة الواحدة.
تعاقدات ضعيفة
خلال فترتي الانتقالات الصيفية والشتوية لهذا الموسم لم يتعاقد التعاون مع لاعبين مؤثرين سواء على الصعيد المحلي أو الأجنبي، ولم يتمكن من تدعيم صفوفه بلاعبين لهم ثقلهم فنيا ويكون لهم الإضافة الإيجابية على أداء الفريق، واكتفى ببعض الصفقات التي لم تقدم ما يرضي عشاق السكري.
-6 انتصارات للتعاون
-7تعادلات أثرت على الفريق
-5 خسائر تلقاها الذئاب
-18هدفا سجلها لاعبوه
-15هدفا تلقتها شباكه
السكري نجا من الهبوط الموسم الماضي
- 60 تسديدة فقط باتجاه شباك المنافسين
-6 نقاط تفصله عن مراكز الهبوط
-2019 أجمل مواسم الذئاب
