أطلق سراحة فسرق بعد 20 دقيقة

وجد رجل نفسه خلف القضبان مرة أخرى بعد أن قام بسرقة سيارة بالقوة من فتاة تبلغ من العمر 16 عامًا بعد 20 دقيقة فقط من إطلاق سراحه من السجن.

وحسب موقع تلفزيون (إي بي سي نيوز)، تلقت إدارة شرطة سبوكين مكالمة في الساعة 10:28 مساءً للإبلاغ عن سرقة سيارة بالقوة، وفقًا لبيان صادر عن قسم شرطة سبوكين.

وتقول السلطات إن المشتبه به، ماركوس جودمان البالغ من العمر 31 عامًا - والذي أطلق سراحه من السجن قبل 20 دقيقة فقط الساعة 10:08 مساءً. - اقترب من الفتاة البالغة من العمر 16 عامًا وقال لها إن لديه مسدسًا قبل أن يجبرها على النزول من سيارتها ليسرقها ويهرب بها.

وقال متحدث باسم شرطة سبوكين إن الشرطة بدؤوا على الفور في البحث عن السيارة في المدينة وقبل وقت قصير من الساعة 1 صباح يوم الأحد 14 فبراير، تمكنت دورية من تحديد موقع السيارة والمشتبه به وسرعان ما تم التعرف عليه على أنه الشخص الذي سرق السيارة من الفتاة قبل ساعتين.

تم حجز جودمان، وهو مجرم مُدان، في سجن سبوكين بتهمة جناية السرقة من الدرجة الثانية.

ربما لم تعجب الحرية جودمان ...فقرر العودة إلى رفاقه في الزنزانة!

منزل ثلاثي الأبعاد بـ 300 ألف دولار

أكبر منزل مطبوع ثلاثي الأبعاد في العالم معروض للبيع في ريفرهيد، نيويورك. يحتوي المنزل 3 غرف نوم وحمامين مساحة معيشة تبلغ 1400 قدم مربع، بالإضافة إلى مرآب بمساحة 750 قدم مربع. تمت طباعته على قطعة أرض مساحتها ربع فدان، حسب موقع (نكستار).

استغرق بناء المنزل، المعروض للبيع بــ299،999 دولارا، 8 ساعات فقط للطباعة على مدار 8 أيام. كانت تكلفة بناء المنزل أقل من 6,000 دولار من المواد.

تم بناء المنزل باستخدام تقنية ARCS الحاصلة على براءة اختراع، والتي يمكنها بناء الأساسات والجدران وقنوات المرافق بشكل آلي. يقال إن النظام يقلل من العمالة في الموقع إلى حوالي 3 أشخاص فقط، ويمثل ما يصل إلى %41 من تكلفة بناء المنزل.

قال ستيفن كينج، وكيل العقارات، في بيان صحفي «بسعر 299،999 دولارًا، سعر هذا المنزل أقل بنسبة 50 % من تكلفة المنازل التي تم تشييدها حديثًا في ريفرهيد، نيويورك، ويمثل خطوة رئيسة نحو معالجة أزمة الإسكان الميسور التكلفة التي تعاني منها لونغ آيلاند».

يبلغ متوسط سعر بيع المنازل في لونغ آيلاند حوالي 540.000 دولار.

رجل يحول هيكله العظمي إلى جيتار

صنع رجل يعرف باسم برينس ميدنايت غيتارا من الهيكل العظمي لعمه المتوفى.

لا يتقبل الناس طقس إحراق الموتى في بلده اليونان عادة، لكن عم برينس ميدنايت، واسمه فيليب، الذي توفي في حادث سيارة قبل 20 عاما، تبرع بهيكله العظمي إلى كلية محلية لأغراض تعليمية.

وبعد أن انتهت صلاحية الهيكل العظمي، قالت الجامعة إنها لم تعد بحاجة إليه ورفضت عائلته حرق جثته، فقام ميدنايت بتعبئة أوراق كثيرة لإرسال عظام عمه إلى منزله في الولايات المتحدة بدلاً من دفع ثمن قبر له.

وحسب موقع (إن إم إي) للأنباء، قام ميدنايت بربط رقبة غيتار، وشاحن صغير، ومقاض، وسلسال، وأجهزة إلكترونية بالهيكل العظمي لصنع غيتار كهربائي يعمل بكامل طاقته.

يقول ميدنايت «حصلت على الهيكل العظمي من اليونان ولم أكن أعرف ماذا أفعل في البداية. أدفنه؟ أحرقه؟ أضعه في السقيفة؟ لكنني قررت بعد ذلك أن أحول العم فيليب إلى غيتار، وهو ما كان يمثل تحديا. لقد أجريت كثيرا من البحوث ولم يصنع أي شخص غيتارا من هيكل عظمي. لذلك فعلت ذلك».

المهم أن روح العم فيليب تستمتع بوقتها وترقص في كل مرة يعزف فيها ميدنايت على غيتاره الفريد!

بحث عن توأميه فعثر على دمى

أخبرت امرأة زوجها أنها حامل بتوأم توفيا بعد ذلك، لكنه اكتشف فيما بعد أنها كاذبة بعد أن كادت القضية أن تثير فضيحة وطنية في روسيا.

بدأت الحكاية عندما كذبت لورا داودوف على زوجها وادعت أن اختبار الحمل الذي قامت به كان إيجابياً. ولما رأت الفرح على وجه زوجها، داوود، لم تتمكن من إخباره الحقيقة، حسب موقع «ميترو» للأنباء.

قالت لورا «رأيت مدى سعادة زوجي عندما أخبرته أنني حامل. لم أكن أريد أن أزعجه ولذلك قررت أن أكذب عليه وعلى أقاربنا بتزوير الحمل. لم تكن لدي خطة واضحة. شعرت أحيانًا كما لو أن بطني ينمو، وشعرت أنني حامل.. من الصعب أن أشرح الأمر، من ناحية كنت أعرف أنني لست حاملاً، لكنني لم أستطع التوقف عن التظاهر».

ووصل بها الأمر لاستئجار شقة بالقرب من مستشفى الولادة، مدعية أنها أنجبت في 3 فبراير لكنها قالت بعد ذلك إنهما توفيا يوم الثلاثاء من «تمدد الأوعية الدموية النزفية الدماغية». بعد ذلك، قرر زوجها دفن الأطفال في مقبرة العائلة في داغستان. وفي الجنازة، بينما كانت الدمى ملفوفة بأكفان، بدأت أكاذيب لورا تتكشف.

قال داود إن ابن عمه اقترح عليه رؤية الأطفال قبل دفنهم: فتحت وجه الطفل الأول ورأيت أنه لا توجد عيون.. ما هذا؟ كشفت وجه الثاني. نفس الشيء. كانت دمية... دمية. لحسن الحظ، تم حل الخلاف بين الزوجين...ولكن بعد أن عرفت روسيا كلها الحكاية.

عامل توصل مجرم تلبية لطلب زبونته

في يوم فالانتين، خطط كثير من الناس لمفاجأة أحبائهم، لكن المفاجأة لم تكن سارة في حادثة انتقام بعد انفصال بين زوجين في الصين مؤخرا.

قررت امرأة في شاندونج، الصين، أن تصب حقدها وغضبها على خطيبها السابق بطريقة غريبة حقًا. طلبت الشاي بالحليب وطلبت من صبي التوصيل توصيل الشاي إليه ورشه على وجهه. والمثير للدهشة أن عامل التوصيل امتثل للطلب الجريء، حسب موقع تايمز ناو، للأخبار.

قام عامل توصيل الطعام، الذي يرتدي الزي الأصفر والخوذة، برش شاي الحليب على الرجل المرتبك وسلمه إيصال الأمر الذي تلقاه من المرأة، وكان مكتوباً فيه «لا داعي لأن تكون لطيفًا مع الأوغاد، فقط قم برش الشاي على وجهه».

ثم غادر عامل التوصيل على عجل بعدما بدا أنه اعتذار قصير للرجل من خلال تسليمه منديلًا «آسف، لقد تصرفت بناءً على ملاحظات العميل».