رمى عشاق النصر وقراء «الوطن» خلال تصويتهم في الاستفتاء الذي طرحته الصحيفة عبر حسابها الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي «twitter»، بمسؤولية تراجع نتائج الفريق الأول لكرة القدم بنادي النصر على إدارة النادي برئاسة صفوان السويكت، بالدرجة الأولى، ثم لاعبي الفريق بالدرجة الثانية، وبرأوا ساحة مدرب الفريق، الكرواتي آلين هورفات من المسؤولية، وكان سؤال «الوطن» للقراء: على من تتوقع صدور الجزاءات في أحداث النصر والشباب؟، وضعت «الوطن» 4 خيارات للتصويت: الإدارة، أو المدرب، أو اللاعبون، أو قوة المنافسين.
مسؤولية أولى
صوت 39.9 % من المشاركين في الاستبيان، الذين بلغ عددهم 1038 مصوتا، على أن إدارة النادي برئاسة صفوان السويكت تقف خلف التراجع المخيف في أداء العالمي، لأنها لم تنجح في كبح جماح اللاعبين وقوة سطوتهم لاسيما الأجانب منهم، إضافة إلى أنها لم تنجح أيضا في سداد الالتزامات المالية والوفاء بشروط الحصول على رخصة الكفاءة المالية التي اعتمدتها وزارة الرياضة والاتحاد السعودي لكرة القدم للسماح للأندية بالتسجيل خلال فترة الانتقالات الشتوية الماضية، ولم تتمكن من تسجيل لاعب بديل للكوري كيم سو المصاب، مما كان له التأثير على مركز الظهير الأيسر في النادي بعد غياب وإصابة عبدالرحمن العبيد، كما أنها لم تتمكن من مساعدة المدرب أمام قوة اللاعبين حتى أنه عاد للأسماء المستهلكة، ولم يستمر على الأسماء الشابة التي تمكنت من تسجيل نتائج إيجابية في كأس السوبر ومبعده قبل عودة اللاعبين الذين يعدون جزءا من المشكلة.
قوة المنافسين
ذهب 22 % من الأصوات إلى أن قوة المنافسين، وعدم وجود كبير أو صغير في الدوري هي من كشفت المستوى الحقيقي للفريق، وأنه لم يعد هناك أي فروقات فنية بين الأندية المشاركة في الدوري.
مسؤولية ضعيفة
حمل 5.4 % من المشاركين، المدرب الكرواتي آلين هورفات مسؤولية الخسائر المتتالية، لعدم استمراره على القائمة التي قادته إلى انتصارات متتالية، وعودته إلى إشراك الأسماء غير المجدية التي لم تصنع الفارق في صفوف العالمي.
اشتراك في المسؤولية
حملت أصوات 33 % من المشاركين اللاعبين وتحديدا اللاعبين الأجانب المؤثرين في الفريق مسؤولية نتيجة تراجع مستوياتهم، وعدم إحساسهم بالمسؤولية، وأن لهم دورا كبيرا في فرض العناصر التي تشارك في القائمة الأساسية، وتحديدا الثلاثي عبدالرزاق حمدالله ونور الدين مرابط وبيتروس ماثيوس، وطالبت الجماهير بإبعاد الثلاثي والعودة إلى الاعتماد على الأسماء الشابة.
-1038مشاركا في التصويت
-%39.6 حملوا الإدارة المسؤولية
-33 % يعتقدون أن اللاعبين خلف العودة للخسائر
-22 % ذهبوا إلى قوة المنافسين
-5.4 % حمّلوا المدربالكرواتي المسؤولية
مسؤولية أولى
صوت 39.9 % من المشاركين في الاستبيان، الذين بلغ عددهم 1038 مصوتا، على أن إدارة النادي برئاسة صفوان السويكت تقف خلف التراجع المخيف في أداء العالمي، لأنها لم تنجح في كبح جماح اللاعبين وقوة سطوتهم لاسيما الأجانب منهم، إضافة إلى أنها لم تنجح أيضا في سداد الالتزامات المالية والوفاء بشروط الحصول على رخصة الكفاءة المالية التي اعتمدتها وزارة الرياضة والاتحاد السعودي لكرة القدم للسماح للأندية بالتسجيل خلال فترة الانتقالات الشتوية الماضية، ولم تتمكن من تسجيل لاعب بديل للكوري كيم سو المصاب، مما كان له التأثير على مركز الظهير الأيسر في النادي بعد غياب وإصابة عبدالرحمن العبيد، كما أنها لم تتمكن من مساعدة المدرب أمام قوة اللاعبين حتى أنه عاد للأسماء المستهلكة، ولم يستمر على الأسماء الشابة التي تمكنت من تسجيل نتائج إيجابية في كأس السوبر ومبعده قبل عودة اللاعبين الذين يعدون جزءا من المشكلة.
قوة المنافسين
ذهب 22 % من الأصوات إلى أن قوة المنافسين، وعدم وجود كبير أو صغير في الدوري هي من كشفت المستوى الحقيقي للفريق، وأنه لم يعد هناك أي فروقات فنية بين الأندية المشاركة في الدوري.
مسؤولية ضعيفة
حمل 5.4 % من المشاركين، المدرب الكرواتي آلين هورفات مسؤولية الخسائر المتتالية، لعدم استمراره على القائمة التي قادته إلى انتصارات متتالية، وعودته إلى إشراك الأسماء غير المجدية التي لم تصنع الفارق في صفوف العالمي.
اشتراك في المسؤولية
حملت أصوات 33 % من المشاركين اللاعبين وتحديدا اللاعبين الأجانب المؤثرين في الفريق مسؤولية نتيجة تراجع مستوياتهم، وعدم إحساسهم بالمسؤولية، وأن لهم دورا كبيرا في فرض العناصر التي تشارك في القائمة الأساسية، وتحديدا الثلاثي عبدالرزاق حمدالله ونور الدين مرابط وبيتروس ماثيوس، وطالبت الجماهير بإبعاد الثلاثي والعودة إلى الاعتماد على الأسماء الشابة.
-1038مشاركا في التصويت
-%39.6 حملوا الإدارة المسؤولية
-33 % يعتقدون أن اللاعبين خلف العودة للخسائر
-22 % ذهبوا إلى قوة المنافسين
-5.4 % حمّلوا المدربالكرواتي المسؤولية
