زاد الرائد من مواجع أبها، وألحق به الخسارة الثالثة على التوالي، والعاشرة في دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، بعدما تغلب عليه 3 /صفر، في اللقاء الذي جمعهما على ملعب مدينة الأمير سلطان بن عبدالعزيز الرياضية، لحساب الجولة الـ20 للدوري، سجل لرائد التحدي محمد فوزير «12»، وكريك البركاوي «20 ضربة جزاء، 26»، ليرفع الرائد رصيده إلى 22 نقطة، وبقي رصيد أبها على 24 نقطة.
الخسارة الأبهاوية أثارت الغضب في أروقة النادي وبين عشاقه ومحبيه، وتساءلوا عن أسباب التراجع المخيف في مستويات زعيم الجنوب، ورمى البعض منهم بالمسؤولية على إدارة النادي، التي لم تتحرك جديدا خلال الفترة الشتوية، وفرطت في عدد من اللاعبين المميزين، وكررت أخطاء الموسم الماضي خلال الفترة ذاتها.
نتيجة عكسية
لحق الفشل أبها منذ انتصاره على الهلال 3 /2، في الجولة الـ17، وتعرض لـ3 خسائر متتالية أمام الاتفاق والباطن والرائد، بات قريبا من مناطق الخطر، ويبدو أن الانتصار على الهلال جاء بنتيجة عكسية، وغزا الغرور الأبهاويين إدارة وجهازا فنيا ولاعبين.
مشاكل فنية
عانى زعيم الجنوب خلال مبارياته السابقة من خلل في الوسط، والدفاع، ووقع لاعبوه في أخطاء متكررة، تسببت في ولوج الأهداف في شباكه، واعتمد مدربه التونسي عبدالرزاق الشابي طريقة جديدة، تمثلت في الاستحواذ وفتح الملعب، مما أثر على أداء الفريق الذي كان يعتمد على إغلاق مناطقه الخلفية والهجوم العكسي السريع، الذي كان يباغت به المنافسين.
سيناريو مكرر
فشل أبها خلال الانتقالات الشتوية، إذ لم تتعاقد إدارته إلا مع اللاعب البوسني نيامين تاتار، لتعويض خروج اللاعب الأسترالي كريج جودوين، الذي تمت مخالصته ماليًا نظراً لظروفه العائلية، واستغنت عن اللاعب عمار النجار الذي وقع عقدا احترافيا مع الشباب ابتداءً من الموسم المقبل، وهي ذات المشكلة التي واجهت الفريق خلال الانتقالات الشتوية الموسم الماضي.
-10 خسائر تلقاها الفريق
-3 خسائر متتالية عقب الفوز على الهلال
-35 هدفا ولجت شباك زعيم الجنوب
-26 هدفا سجلها لاعبوه خلال 20 مباراة
الخسارة الأبهاوية أثارت الغضب في أروقة النادي وبين عشاقه ومحبيه، وتساءلوا عن أسباب التراجع المخيف في مستويات زعيم الجنوب، ورمى البعض منهم بالمسؤولية على إدارة النادي، التي لم تتحرك جديدا خلال الفترة الشتوية، وفرطت في عدد من اللاعبين المميزين، وكررت أخطاء الموسم الماضي خلال الفترة ذاتها.
نتيجة عكسية
لحق الفشل أبها منذ انتصاره على الهلال 3 /2، في الجولة الـ17، وتعرض لـ3 خسائر متتالية أمام الاتفاق والباطن والرائد، بات قريبا من مناطق الخطر، ويبدو أن الانتصار على الهلال جاء بنتيجة عكسية، وغزا الغرور الأبهاويين إدارة وجهازا فنيا ولاعبين.
مشاكل فنية
عانى زعيم الجنوب خلال مبارياته السابقة من خلل في الوسط، والدفاع، ووقع لاعبوه في أخطاء متكررة، تسببت في ولوج الأهداف في شباكه، واعتمد مدربه التونسي عبدالرزاق الشابي طريقة جديدة، تمثلت في الاستحواذ وفتح الملعب، مما أثر على أداء الفريق الذي كان يعتمد على إغلاق مناطقه الخلفية والهجوم العكسي السريع، الذي كان يباغت به المنافسين.
سيناريو مكرر
فشل أبها خلال الانتقالات الشتوية، إذ لم تتعاقد إدارته إلا مع اللاعب البوسني نيامين تاتار، لتعويض خروج اللاعب الأسترالي كريج جودوين، الذي تمت مخالصته ماليًا نظراً لظروفه العائلية، واستغنت عن اللاعب عمار النجار الذي وقع عقدا احترافيا مع الشباب ابتداءً من الموسم المقبل، وهي ذات المشكلة التي واجهت الفريق خلال الانتقالات الشتوية الموسم الماضي.
-10 خسائر تلقاها الفريق
-3 خسائر متتالية عقب الفوز على الهلال
-35 هدفا ولجت شباك زعيم الجنوب
-26 هدفا سجلها لاعبوه خلال 20 مباراة
