رأس أمير منطقة القصيم رئيس مجلس المنطقة الأمير الدكتور فيصل بن مشعل، جلسة المجلس الأولى والثانية من الدورة الأولى للعام المالي الحالي 1443/1442. وبدأت الجلسة بكلمة افتتاحية لرئيس المجلس استهلها بالحمد والثناء لله سبحانه وتعالى، على ما أنعم به على هذه البلاد في ظل حكومتنا الرشيدة، وما حظيت به منطقة القصيم من اهتمام أسهم في تطورها في مختلف المجالات، وساعدها على تقديم أعلى مستوى من الخدمة للمواطنين.
ورفع الشكر والتقدير نيابة عن المجلس وأهالي المنطقة، لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين على الاهتمام بمستقبل الوطن ورفاهية المواطن وتعزيز الجوانب الأمنية والتنموية كافة، لتكون داعمة لصناعة التنمية في البلاد، منوهاً بما صدر بشأن تطوير منظومة التشريعات التي تضمنت (مشروع نظام الأحوال الشخصية، ومشروع نظام المعاملات المدنية ومشروع نظام الإثبات، ومشروع النظام الجزائي للعقوبات التعزيرية)، لتسهم في مزيدٍ من ضمان الحقوق التي تأتي منسجمة مع كل ما من شأنه تحقيق الرفعة للوطن والمواطن، وتشكيل دفعة قوية في مسيرة التنمية التي تعيشها المملكة في جميع المجالات.
وثمن أمير منطقة القصيم عاليا ما حظيت به منطقة القصيم من دعمٍ سخي من قبل القيادة في المشاريع المعتمدة في ميزانية هذا العام 1443/1442، راجياً من الله أن تسهم في تطور المنطقة في مختلف المجالات، وأن تحقق الأهداف المرجوة منها لما يعود نفعه على الوطن والمواطن في هذا البلد الكريم والمعطاء.
وأوضح أمين عام مجلس المنطقة عسم بن إبراهيم الرمضي، أن المجلس استعرض المشاريع والبرامج والمبادرات المعتمدة لعدد من القطاعات الحكومية بمنطقة القصيم ومنها: ( جامعة القصيم، وفرع وزارة النقل، وإدارة كهرباء القصيم، والإدارة العامة للتعليم، وفرع وزارة الإسكان، وفرع وزارة السياحة، وفرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، والإدارة العامة للشؤون الصحية، وفرع وزارة التجارة). وأشار إلى أن المجلس ناقش عددا من الأفكار والمقترحات، ومنها إعادة استخدام الحمأة الناتجة من محطات معالجة مياه الصرف الصحي في إنتاج الكهرباء، واقتراح تسمية المجمع التعليمي بحي الأشرفية بعنيزة باسم (مجمع حمد بن صالح الحركان لتحفيظ القرآن)، ومبادرة أمير المنطقة عن «منصة القصيم للتسوق»، ثم استكمل المجلس مناقشة المواضيع المدرجة على جدول الأعمال، واتخذ بشأنها التوصيات اللازمة حيال ذلك. وفي ختام الجلسة قدم الأمير فيصل بن مشعل شكره لأعضاء المجلس على مداخلاتهم ومقترحاتهم.
ورفع الشكر والتقدير نيابة عن المجلس وأهالي المنطقة، لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين على الاهتمام بمستقبل الوطن ورفاهية المواطن وتعزيز الجوانب الأمنية والتنموية كافة، لتكون داعمة لصناعة التنمية في البلاد، منوهاً بما صدر بشأن تطوير منظومة التشريعات التي تضمنت (مشروع نظام الأحوال الشخصية، ومشروع نظام المعاملات المدنية ومشروع نظام الإثبات، ومشروع النظام الجزائي للعقوبات التعزيرية)، لتسهم في مزيدٍ من ضمان الحقوق التي تأتي منسجمة مع كل ما من شأنه تحقيق الرفعة للوطن والمواطن، وتشكيل دفعة قوية في مسيرة التنمية التي تعيشها المملكة في جميع المجالات.
وثمن أمير منطقة القصيم عاليا ما حظيت به منطقة القصيم من دعمٍ سخي من قبل القيادة في المشاريع المعتمدة في ميزانية هذا العام 1443/1442، راجياً من الله أن تسهم في تطور المنطقة في مختلف المجالات، وأن تحقق الأهداف المرجوة منها لما يعود نفعه على الوطن والمواطن في هذا البلد الكريم والمعطاء.
وأوضح أمين عام مجلس المنطقة عسم بن إبراهيم الرمضي، أن المجلس استعرض المشاريع والبرامج والمبادرات المعتمدة لعدد من القطاعات الحكومية بمنطقة القصيم ومنها: ( جامعة القصيم، وفرع وزارة النقل، وإدارة كهرباء القصيم، والإدارة العامة للتعليم، وفرع وزارة الإسكان، وفرع وزارة السياحة، وفرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، والإدارة العامة للشؤون الصحية، وفرع وزارة التجارة). وأشار إلى أن المجلس ناقش عددا من الأفكار والمقترحات، ومنها إعادة استخدام الحمأة الناتجة من محطات معالجة مياه الصرف الصحي في إنتاج الكهرباء، واقتراح تسمية المجمع التعليمي بحي الأشرفية بعنيزة باسم (مجمع حمد بن صالح الحركان لتحفيظ القرآن)، ومبادرة أمير المنطقة عن «منصة القصيم للتسوق»، ثم استكمل المجلس مناقشة المواضيع المدرجة على جدول الأعمال، واتخذ بشأنها التوصيات اللازمة حيال ذلك. وفي ختام الجلسة قدم الأمير فيصل بن مشعل شكره لأعضاء المجلس على مداخلاتهم ومقترحاتهم.
