عقد المجلس البلدي لبلدية ظهران الجنوب، جلسته العادية التاسعة والسبعين، في مقر المجلس برئاسة، عوض فرحان الوادعي، وحضور رئيس البلدية، عوض سعيد آل سياف، وجميع الأعضاء.
وأكد «الوادعي» أهمية تطبيق الإجراءات الاحترازية للوقاية من مخاطر التعرض لفيروس كورونا المستجد.
وفي بداية الجلسة ثمن المجلس عاليًا تبرع مواطنين بجزء من أملاكهم لربط الطريق الدائري الشرقي بمخطط الشط المؤدي إلى وسط المدينة. وقال الوادعي إن الاجتماع خصص لمناقشة سير المشاريع الجاري تنفيذها، واستعرض المجلس تقارير لجان المشاريع والاستثمار، ونتائج زيارة المجلس لمقر الوزارة في الرياض، وأمانة عسير لمتابعة دعم الوزارة لمحافظة ظهران الجنوب بعدد من المشاريع، خاصة ما يتعلق بمشاريع درء أخطار السيول والصيانة الوقائية والطريق البديل غرب المحافظة، وإكمال البنية التحتية لمخططات النازحين بتكلفة تزيد على 70 مليون ريال، خاصة في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها المحافظة.
وأضاف الوادعي أن دراسات المشاريع سلمت لأمانة منطقة عسير، بناء على توجيهات المسؤولين في وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، وأوضح أنه لم يعتمد في ميزانية هذا العام أي مشاريع للباب الرابع، وأنهم ينتظرون أي مبادرات لتلبية مطالب المواطنين، خاصة مشاريع السفلتة.
وقال إن المجلس ناقش حصر المخططات السكنية وآلية توزيعها وفق الآليات التي سوف تعتمدها الوزارة بعد دمج وزارة الإسكان مع وزارة الشؤون البلدية والقروية، كما استعرض المجلس تقريرًا عن جولة المجلس لمشروع البوابة الجنوبية للمحافظة، والذي أقره المجلس عام 1436، وتأخر تنفيذه بسبب الاختلاف على تحديد الموقع، ونفذ ليتوافق مع مشاريع تحسين المشهد الحضري.
وقام المجلس بجولة على مشروع الإسكان ومخطط «القو»، مؤكدا على ضرورة تنفيذ مشروع لدرء أخطار السيول لتصريف المياه وإكمال البنية التحتية في المخطط، وأوصى المجلس بعقد جلسة طارئة مع رجال الأعمال والمستثمرين لمناقشة آلية تطوير الجانب الاستثماري في المحافظة، وفي ختام الجلسة قدم الوادعي شكره وتقديره لرئيس البلدية عوض آل سياف، وجميع الزملاء في البلدية على جهودهم الكبيرة.
وأكد «الوادعي» أهمية تطبيق الإجراءات الاحترازية للوقاية من مخاطر التعرض لفيروس كورونا المستجد.
وفي بداية الجلسة ثمن المجلس عاليًا تبرع مواطنين بجزء من أملاكهم لربط الطريق الدائري الشرقي بمخطط الشط المؤدي إلى وسط المدينة. وقال الوادعي إن الاجتماع خصص لمناقشة سير المشاريع الجاري تنفيذها، واستعرض المجلس تقارير لجان المشاريع والاستثمار، ونتائج زيارة المجلس لمقر الوزارة في الرياض، وأمانة عسير لمتابعة دعم الوزارة لمحافظة ظهران الجنوب بعدد من المشاريع، خاصة ما يتعلق بمشاريع درء أخطار السيول والصيانة الوقائية والطريق البديل غرب المحافظة، وإكمال البنية التحتية لمخططات النازحين بتكلفة تزيد على 70 مليون ريال، خاصة في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها المحافظة.
وأضاف الوادعي أن دراسات المشاريع سلمت لأمانة منطقة عسير، بناء على توجيهات المسؤولين في وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، وأوضح أنه لم يعتمد في ميزانية هذا العام أي مشاريع للباب الرابع، وأنهم ينتظرون أي مبادرات لتلبية مطالب المواطنين، خاصة مشاريع السفلتة.
وقال إن المجلس ناقش حصر المخططات السكنية وآلية توزيعها وفق الآليات التي سوف تعتمدها الوزارة بعد دمج وزارة الإسكان مع وزارة الشؤون البلدية والقروية، كما استعرض المجلس تقريرًا عن جولة المجلس لمشروع البوابة الجنوبية للمحافظة، والذي أقره المجلس عام 1436، وتأخر تنفيذه بسبب الاختلاف على تحديد الموقع، ونفذ ليتوافق مع مشاريع تحسين المشهد الحضري.
وقام المجلس بجولة على مشروع الإسكان ومخطط «القو»، مؤكدا على ضرورة تنفيذ مشروع لدرء أخطار السيول لتصريف المياه وإكمال البنية التحتية في المخطط، وأوصى المجلس بعقد جلسة طارئة مع رجال الأعمال والمستثمرين لمناقشة آلية تطوير الجانب الاستثماري في المحافظة، وفي ختام الجلسة قدم الوادعي شكره وتقديره لرئيس البلدية عوض آل سياف، وجميع الزملاء في البلدية على جهودهم الكبيرة.
