تشارك الإدارة العامة للتعليم بمنطقة القصيم باليوم العالمي للدفاع المدني، الذي يصادف الأول من شهر مارس في كل عام، ويأتي الاحتفال هذا العام 2021 تحت شعار «يد تبني ويد تحمي» عن بُعد عبر منصة مدرستي والمنصات التعليمية الأخرى؛ وذلك بهدف تعزيز مفهوم السلامة الوقائية وأهميتها في المحافظة على الأرواح والممتلكات والمكتسبات التنموية والاقتصادية والحضارية.
وذكر مدير إدارة الأمن والسلامة المدرسية في الإدارة العامة للتعليم بمنطقة القصيم، عبدالمحسن الحربي، أن الإدارة العامة عملت على تطبيق أعلى معايير الأمن والسلامة في جميع منشآتها التعليمية، ومرافقها الإدارية، بوصفها أولوية رئيسة، لارتباطها المباشر بسلامة طلابنا وطالباتنا ومنسوبيها، وبذلت جهودا كبيرة في توعية وتثقيف منسوبي التعليم في مجالات الأمن والسلامة. وتجهيز المباني التعليمية بأدوات السلامة المختلفة وتوزيع معدات الإنذار في المباني التعليمية وتوفير خدمات الوقاية المختلفة، إضافة إلى تركيب طفايات آلية على مختبرات مدارس البنين والبنات مع التدريب على كيفية استخدامها وتزويد المدارس والمنشآت التعليمية بحراس وحارسات أمن.
وأشار الحربي، إلى أن إدارة الأمن والسلامة قامت بزيارات ميدانية وصيانة مستمرة، وتوفير أدوات السلامة وكاميرات المراقبة، كما نفذت مجموعة من البرامج التي تُعنى بالجوانب التوعوية عن بعد، من خلال غرس ثقافة الأمن والسلامة، واتخاذ التدابير والإجراءات الاحترازية، إضافة إلى رفع مستويات التثقيف من خلال تدريب منسقي ومنسقات الأمن والسلامة في المدارس وجميع منسوبي ومنسوبات الإدارة العامة، وتعزيز القيم؛ لضمان جودة وفعالية إجراءات السلامة المتبعة، وتستمر الفعاليات عن بعد، متضمنة محاضرات توعوية وورشا ومجموعة من المسابقات والعروض.
وأكد التزام الإدارة العامة بالتركيز على رفع مستوى الوعي لدى طلابنا وطالباتنا عن بعد، وتوعيتهم بالمخاطر المنزلية والاهتمام بهم وتجنيبهم المخاطر والسلوكيات الخاطئة، مع مراعاة تطبيق متطلبات واشتراطات الوقاية والسلامة العامة في منشآتهم لضمان سلامتهم.
وذكر مدير إدارة الأمن والسلامة المدرسية في الإدارة العامة للتعليم بمنطقة القصيم، عبدالمحسن الحربي، أن الإدارة العامة عملت على تطبيق أعلى معايير الأمن والسلامة في جميع منشآتها التعليمية، ومرافقها الإدارية، بوصفها أولوية رئيسة، لارتباطها المباشر بسلامة طلابنا وطالباتنا ومنسوبيها، وبذلت جهودا كبيرة في توعية وتثقيف منسوبي التعليم في مجالات الأمن والسلامة. وتجهيز المباني التعليمية بأدوات السلامة المختلفة وتوزيع معدات الإنذار في المباني التعليمية وتوفير خدمات الوقاية المختلفة، إضافة إلى تركيب طفايات آلية على مختبرات مدارس البنين والبنات مع التدريب على كيفية استخدامها وتزويد المدارس والمنشآت التعليمية بحراس وحارسات أمن.
وأشار الحربي، إلى أن إدارة الأمن والسلامة قامت بزيارات ميدانية وصيانة مستمرة، وتوفير أدوات السلامة وكاميرات المراقبة، كما نفذت مجموعة من البرامج التي تُعنى بالجوانب التوعوية عن بعد، من خلال غرس ثقافة الأمن والسلامة، واتخاذ التدابير والإجراءات الاحترازية، إضافة إلى رفع مستويات التثقيف من خلال تدريب منسقي ومنسقات الأمن والسلامة في المدارس وجميع منسوبي ومنسوبات الإدارة العامة، وتعزيز القيم؛ لضمان جودة وفعالية إجراءات السلامة المتبعة، وتستمر الفعاليات عن بعد، متضمنة محاضرات توعوية وورشا ومجموعة من المسابقات والعروض.
وأكد التزام الإدارة العامة بالتركيز على رفع مستوى الوعي لدى طلابنا وطالباتنا عن بعد، وتوعيتهم بالمخاطر المنزلية والاهتمام بهم وتجنيبهم المخاطر والسلوكيات الخاطئة، مع مراعاة تطبيق متطلبات واشتراطات الوقاية والسلامة العامة في منشآتهم لضمان سلامتهم.
