ويبلغ عدد سكان المنطقة 25 مليون نسمة، خمسهم صينيون ينتمون إلى الإثنية المنغولية، ويشدد معظمهم على قربهم الثقافي واللغوي من منغوليا، الدولة المستقلة الواقعة شمالا.
ومنذ بداية العام الدراسي، فرض على كل المدارس فى المنطقة تعليم اللغة الصينية منذ سن مبكرة.
وأثارت هذه السياسة الجديدة على حساب اللغة المنغولية احتجاجات فى سبتمبر الماضي.