وقال ستيفن بيرتون، الرئيس السابق للموظفين في مكتب التسجيل: «كانت ميجان في حيرة من أمرها، ولا شك أنها أعطت معلومات غير صحيحة عن حفل زفافهما»، مضيفا: «لم يقم رئيس الأساقفة بتزويجهما قبل ثلاثة أيام من الزفاف».
وتابع «بيرتون»: «تثبت شهادة الزواج الخاصة، التي ساعدت في إعدادها، أنهما تزوجا في كنيسة القديس جورج بقلعة وندسور، وأن كل ما حدث هناك كان أمام ملايين الأشخاص حول العالم».
ولنفي أية حقيقة في كلام «ميجان»، أكد «بيرتون»: «لم يكن من الممكن أن يتزوج هاري وميجان في منطقة منزلهما، لأنه ليس مكانا مرخصا. بالإضافة إلى ذلك، لم يكن هناك ما يكفي من الشهود، لجعل الحفل رسميا».