أوقفت الحكومة الأمريكية توزيع العلاج بالأجسام المضادة لمرض «كوفيد 19» الذي تنتجه شركة «إيلي ليلي»، بسبب تأثير سلالات فيروس كورونا سريعة الانتشار على فاعلية الدواء.
و صرحت وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية، اليوم، بأنها أوقفت توزيع العلاج بسبب الزيادة المستمرة في المتغيرات الفيروسية لـ«SARS-CoV-2» في الولايات المتحدة، التي تقاوم علاج «bamlanivimab» عند تناوله بمفرده، حسبما نقلت «رويترز».
وعلقت الشركة: «نحن ندرك أن حكومة الولايات المتحدة قد اتخذت قرارا بعدم السماح بالطلب المباشر لباملانيفيماب بمفرده، بسبب مخاوف بشأن انتشار سلالتي كاليفورنيا B.1.427 /B.1.429 وسلالة نيويورك B.1.526».
فيما قالت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، إن جميع مواقع تقديم العلاج ستستمر في طلب علاج «ليلي» المركب من اثنين من الأجسام المضادة، باملانيفيماب وإتيسيفيماب، وكوكتيل من جسمين مضادين طورته شركة «ريجينرون».
و أضافت الشركة في تعليق لها : «نعتقد أن المواقع التي لديها إمكانية الوصول إلى باملانيفيماب وإيتيسيفيماب لاستخدامهما معا، يجب أن تستعين بهما كعلاج بدلا من عقار باملانيفيماب وحده».
أشارت وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية في وقت سابق من هذا الشهر، إلى أنها ستحد من توزيع علاج «ليلي» في ثلاث ولايات، بسبب مخاوف بشأن تأثير سلالة جديدة على فعاليته.
و صرحت وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية، اليوم، بأنها أوقفت توزيع العلاج بسبب الزيادة المستمرة في المتغيرات الفيروسية لـ«SARS-CoV-2» في الولايات المتحدة، التي تقاوم علاج «bamlanivimab» عند تناوله بمفرده، حسبما نقلت «رويترز».
وعلقت الشركة: «نحن ندرك أن حكومة الولايات المتحدة قد اتخذت قرارا بعدم السماح بالطلب المباشر لباملانيفيماب بمفرده، بسبب مخاوف بشأن انتشار سلالتي كاليفورنيا B.1.427 /B.1.429 وسلالة نيويورك B.1.526».
فيما قالت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، إن جميع مواقع تقديم العلاج ستستمر في طلب علاج «ليلي» المركب من اثنين من الأجسام المضادة، باملانيفيماب وإتيسيفيماب، وكوكتيل من جسمين مضادين طورته شركة «ريجينرون».
و أضافت الشركة في تعليق لها : «نعتقد أن المواقع التي لديها إمكانية الوصول إلى باملانيفيماب وإيتيسيفيماب لاستخدامهما معا، يجب أن تستعين بهما كعلاج بدلا من عقار باملانيفيماب وحده».
أشارت وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية في وقت سابق من هذا الشهر، إلى أنها ستحد من توزيع علاج «ليلي» في ثلاث ولايات، بسبب مخاوف بشأن تأثير سلالة جديدة على فعاليته.
