أظهرت بيانات مكتب الإحصاء الفلبيني ارتفاع معدل البطالة خلال فبراير الماضي إلى 8.8% مقابل 8.7% خلال يناير الماضي.

وأشارت وكالة بلومبرج للأنباء إلى أن عامل من بين كل 4 عمال تم تسريحهم بسبب تداعيات جائحة فيروس كورونا المستجد في الفلبين مازال عاطلًا عن العمل. ودفعت بيانات البطالة الأسهم الفلبينية إلى التراجع خلال تعاملات الثلاثاء.

وتراجع المؤشر الرئيسي لبورصة الفلبين للأوراق المالية بنسبة 1.4% إلى


6518.65 نقطة حتى ظهر أمس، بعد ارتفاعه أمس بنسبة 1%، لتصبح البورصة الفلبينية واحدة من أكثر البورصات الآسيوية تراجعًا أمس.

من ناحية أخرى دعت وزارة الصحة إلى تمديد الإغلاق في مانيلا وأربعة أقاليم مجاورة لمدة أسبوع آخر كوسيلة فعالة لاحتواء فيروس كورونا المستجد، في ظل تزايد أعداد الإصابات الجديدة بالفيروس في هذه المناطق.