اتهم مسؤول فلسطيني إسرائيل، بأنها تستهدف تعطيل الانتخابات والعملية الديمقراطية في فلسطين، عبر منع الانتخابات في شرق القدس.
وصرح عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، أحمد مجدلاني، في بيان صحفي، بـ «استحالة إجراء الانتخابات العامة دون مشاركة مدينة القدس ترشيحا وانتخابا، من خلال صناديق الاقتراع داخل العاصمة».
وقال مجدلاني: «على المجتمع الدولي تحمل تداعيات قرار الاحتلال الإسرائيلي العنصري، بمنع إجراء الانتخابات الفلسطينية في القدس».
وأضاف أن «قرار الاحتلال الذي أبلغه للاتحاد الأوروبي، بمنع الانتخابات في القدس هو قرار عنصري بامتياز ومخالف للقوانين، وقرارات الشرعية الدولية كافة، والتي تعتبر مدينة القدس جزءا لا يتجزأ من الأراضي المحتلة عام 1967».
وطالب مجدلاني المجتمع الدولي، والاتحاد الأوروبي وروسيا والصين، برفض الإجراء الإسرائيلي بمنع الفلسطينيين في القدس من ممارسة حقهم الديمقراطي بالمشاركة بالانتخابات، والضغط للتراجع عن ذلك.
وشدد على أن القدس «ليست شعارا انتخابيا، بل هي جوهر الصراع، ولا تفريط بأي حق من حقوق المقدسيين في العملية الديمقراطية».وكانت السلطة الفلسطينية أعلنت الشهر الماضي، أنها طلبت من إسرائيل في رسالة رسمية السماح للفلسطينيين في شرق القدس، بالمشاركة في الانتخابات التشريعية المقررة في مايو المقبل.
وصرح عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، أحمد مجدلاني، في بيان صحفي، بـ «استحالة إجراء الانتخابات العامة دون مشاركة مدينة القدس ترشيحا وانتخابا، من خلال صناديق الاقتراع داخل العاصمة».
وقال مجدلاني: «على المجتمع الدولي تحمل تداعيات قرار الاحتلال الإسرائيلي العنصري، بمنع إجراء الانتخابات الفلسطينية في القدس».
وأضاف أن «قرار الاحتلال الذي أبلغه للاتحاد الأوروبي، بمنع الانتخابات في القدس هو قرار عنصري بامتياز ومخالف للقوانين، وقرارات الشرعية الدولية كافة، والتي تعتبر مدينة القدس جزءا لا يتجزأ من الأراضي المحتلة عام 1967».
وطالب مجدلاني المجتمع الدولي، والاتحاد الأوروبي وروسيا والصين، برفض الإجراء الإسرائيلي بمنع الفلسطينيين في القدس من ممارسة حقهم الديمقراطي بالمشاركة بالانتخابات، والضغط للتراجع عن ذلك.
وشدد على أن القدس «ليست شعارا انتخابيا، بل هي جوهر الصراع، ولا تفريط بأي حق من حقوق المقدسيين في العملية الديمقراطية».وكانت السلطة الفلسطينية أعلنت الشهر الماضي، أنها طلبت من إسرائيل في رسالة رسمية السماح للفلسطينيين في شرق القدس، بالمشاركة في الانتخابات التشريعية المقررة في مايو المقبل.
