فقدت جازان أول من أمس، رائدا من رواد العمل الخيري، رجل الأعمال جمعان بن مزهر الحمراني، بعد صراع مع المرض، والذي ووري جثمانه الثرى بمحافظة جدة، ونعى رجال الأعمال، والأدباء والمثقفون والإعلاميون في المملكة ومنطقتي جازان والباحة الفقيد، وسط حزن كبير على رحيله.
ويعد الحمراني أحد رواد العمل الخيري والإحسان، وداعمي الجمعيات الخيرية، وأحد المبادرين المؤثرين للأعمال الوطنية والتطوعية والإنسانية.
مواقف مؤثرة
عرف عن الفقيد مواقفه المؤثرة تجاه المجتمع بمنطقة جازان، ومساعدته للأسر، وبناء المساجد، ورعاية الأيتام، وحبه الشديد للمنطقة، إذ يقول في كل زيارة له إنه لا يرتاح، ولا ينشرح صدره فرحا، إلا عند وصوله للمنطقة برا أو جوا.
مبادرات وطنية
قدم الفقيد الحمراني مبادرات وطنية وتطوعية وإنسانية، ونذر نفسه لأعمال البر بلا تفاخر، وتقلد عضوية مجلس الغرف التجارية الصناعية بجازان، ومجلس أمناء جائزة جازان للتفوق والإبداع، وعضو في العديد من الجمعيات الخيرية، وحصد جائزة الملك فهد الخيرية، وجائزة جازان في العمل الخيري، وله إسهامات كبيرة ومميزة في كثير من المجالات، وبرحيله خيم الحزن على مجتمع جازان، والذين قدموا التعازي والمواساة لأسرته في مدينة جدة.
ويعد الحمراني أحد رواد العمل الخيري والإحسان، وداعمي الجمعيات الخيرية، وأحد المبادرين المؤثرين للأعمال الوطنية والتطوعية والإنسانية.
مواقف مؤثرة
عرف عن الفقيد مواقفه المؤثرة تجاه المجتمع بمنطقة جازان، ومساعدته للأسر، وبناء المساجد، ورعاية الأيتام، وحبه الشديد للمنطقة، إذ يقول في كل زيارة له إنه لا يرتاح، ولا ينشرح صدره فرحا، إلا عند وصوله للمنطقة برا أو جوا.
مبادرات وطنية
قدم الفقيد الحمراني مبادرات وطنية وتطوعية وإنسانية، ونذر نفسه لأعمال البر بلا تفاخر، وتقلد عضوية مجلس الغرف التجارية الصناعية بجازان، ومجلس أمناء جائزة جازان للتفوق والإبداع، وعضو في العديد من الجمعيات الخيرية، وحصد جائزة الملك فهد الخيرية، وجائزة جازان في العمل الخيري، وله إسهامات كبيرة ومميزة في كثير من المجالات، وبرحيله خيم الحزن على مجتمع جازان، والذين قدموا التعازي والمواساة لأسرته في مدينة جدة.
