سعدت الجماهير بالانتصار الكبير الذي حققه المنتخب السعودي لكرة القدم على نظيره منتخب فلسطين أول من أمس، وتصدره للمجموعة الرابعة للتصفيات الآسيوية المزدوجة المؤهلة لمونديال 2022 وكأس آسيا 2023، وزاد من السعادة لدى المتابعين والمحللين الرياضيين والجماهير السعودية المستوى الفني الراقي الذي قدمه نجوم الأخضر خلال المواجهة، وفرض السيطرة والهيمنة على مجريات اللقاء، الذي كان صعبا قبل انطلاقته، إلا أن الصقور فرضوا أسلوبهم الفني، وسيطرتهم على منطقة المناورة، وهذا لم يأت من فراغ بل كان نتاج عمل كبير على الصعيد الفني من قبل مدرب الأخضر، الفرنسي هيرفي رينارد، وتطبيق رائع من قبل الصقور داخل الملعب.
سيطرة مطلقة
قدم الأخضر مباراة ممتعة، فرض خلالها سيطرة مطلقة على مجريات اللعب على مدار شوطي المباراة، ونتج عن ذلك تسجيل خمسة أهداف متنوعة. ولا شك أن اللمسة الواحدة عند التمرير، كلمة السر في الفوز العريض للصقور، وهو ما يعكس بصمة المدرب الفرنسي هيرفي رينارد، التي تعتمد على التمرير والاستحواذ.
تقارب الخطوط
حسم الأخضر تفوقه الكاسح بالسيطرة على وسط الملعب وتقارب الخطوط، مما حرم المنتخب الفلسطيني من شن هجمة واحدة، باستثناء فرصة وحيدة للفدائي في بداية المباراة. وحصد المنتخب السعودي ثمار تفوقه، نتيجة الحالة الفنية العالية التي كان عليها جميع لاعبي الأخضر دون استثناء، وتميز الأخضر في البناء الهجومي من وسط الملعب، وتنويع الهجمات على الجنب، ومن العمق، معتمدين على اللمسة الواحدة.
تنظيم جيد
ظهر جليا التنظيم الجيد للصقور داخل الملعب، خصوصا في المناطق الخلفية التي كانت سدا منيعا أمام المرمى ولم يسمح نجوم ذلك الخط باختراق الدفاع الأخضر، والتزم كل لاعب بالأدوار المناطة به دون فلسفة في الأداء، مع مساندة أكثر من رائعة من قبل ظهيري الجنب للهجوم، وعودة لاعبي الوسط للمساندة الدفاعية الجيدة عند فقدان الكرة.
سرعة الافتكاك
تعتبر سرعة استعادة الكرة وافتكاكها من المنافس عند فقدانها أحد أبرز العوامل التي منحت الأخضر السيطرة الكاملة، فأي لاعب سعودي يفقد الكرة كان يبحث سريعا عن استعادتها والعودة للهجوم مجددا.
البناء الجيد
امتاز أداء الصقور خلال المواجهة بالبناء الجيد من الخلف وعدم الاستعجال في نقل الكرة من الدفاع إلى الهجوم، بل على العكس كانت الكرة تمر بالمدافعين فخط الوسط وصولا إلى منطقة جزاء المنافس بكل سلاسة في ظل التمرير السريع من لمسة واحدة.
التركيز العالي
حضر التركيز العالي لدى لاعبي الأخضر، وكان للحضور الذهني الجيد لدى جميع اللاعبين دوره المهم في تناقل الكرة وخلق المساحات واستغلال الفرغات في دفاع المنافس، وهو ما أثمر عن تسجيل 5 أهداف خضراء، إضافة إلى إهدار بعض الفرص السانحة للتسجيل، والتي لم تكن بالكم الهائل الذي يفقد المجموعة التركيز إطلاقا.
الوقت المناسب
يعد تغيير اللعب في الوقت المناسب أحد المفاتيح المهمة التي كانت حاضرة خلال مواجهة فلسطين وهو ما ظهر جليا في أكثر من مناسبة، فكان لاعبو المنتخب السعودي يتناقلون الكرة في إحدى الجهتين وفجأة يتم تغيير اللعب وبشكل مركز وفي وقت مناسب، لتجد اللاعب المتمركز في المساحة الخالية بشكل رائع وبدوره يشكل جبهة جديدة مع زملائه الآخرين.
الانسجام
اتسم الأخضر بتجانس الخطوط وهو ما اعتمد عليه الفرنسي رينارد، إذ أشرك في الخانات المتقاربة لاعبين متجانسين خاضوا أكثر من مباراة مع بعضهم، وكان هدفه هو عدم تأثر الصقور بالغياب الطويل عن المنافسات الدولية الرسمية.
عوامل منحت الأخضر التفوق
- التركيز العالي
- التجانس الجيد
- التمركز الرائع
- دقة التمرير
- اللمسة الواحدة
- استغلال الفرص
سيطرة مطلقة
قدم الأخضر مباراة ممتعة، فرض خلالها سيطرة مطلقة على مجريات اللعب على مدار شوطي المباراة، ونتج عن ذلك تسجيل خمسة أهداف متنوعة. ولا شك أن اللمسة الواحدة عند التمرير، كلمة السر في الفوز العريض للصقور، وهو ما يعكس بصمة المدرب الفرنسي هيرفي رينارد، التي تعتمد على التمرير والاستحواذ.
تقارب الخطوط
حسم الأخضر تفوقه الكاسح بالسيطرة على وسط الملعب وتقارب الخطوط، مما حرم المنتخب الفلسطيني من شن هجمة واحدة، باستثناء فرصة وحيدة للفدائي في بداية المباراة. وحصد المنتخب السعودي ثمار تفوقه، نتيجة الحالة الفنية العالية التي كان عليها جميع لاعبي الأخضر دون استثناء، وتميز الأخضر في البناء الهجومي من وسط الملعب، وتنويع الهجمات على الجنب، ومن العمق، معتمدين على اللمسة الواحدة.
تنظيم جيد
ظهر جليا التنظيم الجيد للصقور داخل الملعب، خصوصا في المناطق الخلفية التي كانت سدا منيعا أمام المرمى ولم يسمح نجوم ذلك الخط باختراق الدفاع الأخضر، والتزم كل لاعب بالأدوار المناطة به دون فلسفة في الأداء، مع مساندة أكثر من رائعة من قبل ظهيري الجنب للهجوم، وعودة لاعبي الوسط للمساندة الدفاعية الجيدة عند فقدان الكرة.
سرعة الافتكاك
تعتبر سرعة استعادة الكرة وافتكاكها من المنافس عند فقدانها أحد أبرز العوامل التي منحت الأخضر السيطرة الكاملة، فأي لاعب سعودي يفقد الكرة كان يبحث سريعا عن استعادتها والعودة للهجوم مجددا.
البناء الجيد
امتاز أداء الصقور خلال المواجهة بالبناء الجيد من الخلف وعدم الاستعجال في نقل الكرة من الدفاع إلى الهجوم، بل على العكس كانت الكرة تمر بالمدافعين فخط الوسط وصولا إلى منطقة جزاء المنافس بكل سلاسة في ظل التمرير السريع من لمسة واحدة.
التركيز العالي
حضر التركيز العالي لدى لاعبي الأخضر، وكان للحضور الذهني الجيد لدى جميع اللاعبين دوره المهم في تناقل الكرة وخلق المساحات واستغلال الفرغات في دفاع المنافس، وهو ما أثمر عن تسجيل 5 أهداف خضراء، إضافة إلى إهدار بعض الفرص السانحة للتسجيل، والتي لم تكن بالكم الهائل الذي يفقد المجموعة التركيز إطلاقا.
الوقت المناسب
يعد تغيير اللعب في الوقت المناسب أحد المفاتيح المهمة التي كانت حاضرة خلال مواجهة فلسطين وهو ما ظهر جليا في أكثر من مناسبة، فكان لاعبو المنتخب السعودي يتناقلون الكرة في إحدى الجهتين وفجأة يتم تغيير اللعب وبشكل مركز وفي وقت مناسب، لتجد اللاعب المتمركز في المساحة الخالية بشكل رائع وبدوره يشكل جبهة جديدة مع زملائه الآخرين.
الانسجام
اتسم الأخضر بتجانس الخطوط وهو ما اعتمد عليه الفرنسي رينارد، إذ أشرك في الخانات المتقاربة لاعبين متجانسين خاضوا أكثر من مباراة مع بعضهم، وكان هدفه هو عدم تأثر الصقور بالغياب الطويل عن المنافسات الدولية الرسمية.
عوامل منحت الأخضر التفوق
- التركيز العالي
- التجانس الجيد
- التمركز الرائع
- دقة التمرير
- اللمسة الواحدة
- استغلال الفرص
