رغم ارتفاع أسعار «التين المديني»، إلا أن ما يميزه ندرته وطعمه المميز الذي جذب أهل المدينة المنورة وزوارها ويفضلونه على المستورد.
ودافع المزارع صالح العلوي عن التين المديني، قائلا إنه يفوق التين الموجود بالأسواق، حيث يحتاج إلى عناية خاصة وتربة متغيرة يتم تقليمها بصفة مستمرة عقب انتهاء موسم القطاف، وأضاف العلوي أن مزارع التين في المدينة محدودة، ويتم تغذية السوق من إنتاجها بمتوسط 100 شجرة تين في المزرعة الواحدة، تطرح محصولها في موسم الصيف، وتنتج الشجرة الواحدة قرابة الـ 70 كرتونا في حين تتراوح أسعارها من 45 إلى 75 ريالا، ويتميز التين المديني بالطعم والحجم المميز والجودة، وهو معروف في منطقة المدينة المنورة وزوارها، كما يسعى البعض من سكان المناطق الأخرى للحصول على إنتاج المزارع.
وعن مميزات التين المديني، أوضح المزارع العلوي أنه يتفوق على المستورد، ولذلك تحتاج المزرعة لتغيير التربة سنويا وتقليم أغصانها عقب الحصاد، وتسقى بماء بطريقة التغمير وليس التنقيط، كذلك تكون في منطقة لا تتعرض للرياح، ويعود ارتفاع سعر التين المديني لزيادة الطلب عليه وتفضيله على الأنواع الأخرى وقلة المزارع التي تنتجه، حيث لا يوجد سوى 4 مزارع تغذي السوق المركزي في المنطقة.
ودافع المزارع صالح العلوي عن التين المديني، قائلا إنه يفوق التين الموجود بالأسواق، حيث يحتاج إلى عناية خاصة وتربة متغيرة يتم تقليمها بصفة مستمرة عقب انتهاء موسم القطاف، وأضاف العلوي أن مزارع التين في المدينة محدودة، ويتم تغذية السوق من إنتاجها بمتوسط 100 شجرة تين في المزرعة الواحدة، تطرح محصولها في موسم الصيف، وتنتج الشجرة الواحدة قرابة الـ 70 كرتونا في حين تتراوح أسعارها من 45 إلى 75 ريالا، ويتميز التين المديني بالطعم والحجم المميز والجودة، وهو معروف في منطقة المدينة المنورة وزوارها، كما يسعى البعض من سكان المناطق الأخرى للحصول على إنتاج المزارع.
وعن مميزات التين المديني، أوضح المزارع العلوي أنه يتفوق على المستورد، ولذلك تحتاج المزرعة لتغيير التربة سنويا وتقليم أغصانها عقب الحصاد، وتسقى بماء بطريقة التغمير وليس التنقيط، كذلك تكون في منطقة لا تتعرض للرياح، ويعود ارتفاع سعر التين المديني لزيادة الطلب عليه وتفضيله على الأنواع الأخرى وقلة المزارع التي تنتجه، حيث لا يوجد سوى 4 مزارع تغذي السوق المركزي في المنطقة.
