أطلق متطوعون خلال الأيام القليلة الماضية، عدة مجموعات «إلكترونية»، على تطبيقي التراسل الفوري WhatsApp و Telegram في أجهزة الاتصالات الحديثة، تستهدف الوصول إلى أكبر شريحة ممكنة للمواطنين والمقيمين في مختلف المناطق، وتقديم كافة المساعدات لتأكيد حجوزاتهم للحصول على لقاحات كورونا في المراكز المعتمدة.
حجز المواعيد
أشار حسن العلي لـ«الوطن» أمس، إلى أن تلك المجموعات، حظيت بقبول كبير من كافة شرائح المجتمع، وما أن تكتمل مجموعة حتى يبادر متطوعون باستحداث مجموعة أخرى، موضحاً أن هذه المجموعات حققت أهدافها في الوصول إلى شريحة مجتمعية كبيرة، وتقديم كل أنواع الدعم والتحفيز والتشجيع، والمساعدة في استكمال إجراءات التسجيل في الحصول على اللقاح، والمساعدة في تنبيه الأعضاء في المجموعات في المراكز المتاحة لحجز المواعيد، وتحديد نوعي اللقاح «Pfizer- BioNTech، AstraZeneca»، وتضم هذه المجموعات أعضاء متخصصين بينهم أطباء وممرضون وصيادلة، وبينهم كذلك عاملون في مراكز اللقاحات، ويتولى الجميع الاطلاع على استفسارات البعض فيما بينهم، وكذلك على الإجابات.
مجموعات متخصصة
أبان رمزي الموسى، أن تلك المجموعات، أثبتت جدواها في الوصول إلى الشريحة المستهدفة بكل يسر وسهولة، وهو الأمر الذي يدعو الجهات والمؤسسات الخدمية المختلفة، إلى استغلال هاتين الوسيلتين ضمن وسائل التواصل الاجتماعي الإلكتروني، وتشكيل مجموعات، ولتكن تلك المجموعات على مستوى مراكز الرعاية الصحية الأولية، وكذلك بناء مجموعات متخصصة.
العلاج الافتراضي
ذكر أن تعميم الفكرة، لتشمل كافة البرامج المرتبطة بالتثقيف الصحي، مع إدراج الأعضاء، ذوي العلاقة بينهم مرضى، ومعالجون، سيسهم في إيصال الرسالة بشكل سريع، إلى المستهدفين، مع إتاحة الفرصة لكل الأعضاء بالانضمام إلى هذه المجموعات من خلال الروابط الإلكترونية لكل تخصص علاجي أو برنامج أو مبادرة تثقيفية أو علاجية، فكل مريض، ينتظر الحصول على المزيد من المعلومات عن هذا المرض، متوقعاً أن تلك المبادرة، سيكون لها دور كبير في التخفيف عن زيارة الأطباء وأقسام المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية الأولية.
حجز المواعيد
أشار حسن العلي لـ«الوطن» أمس، إلى أن تلك المجموعات، حظيت بقبول كبير من كافة شرائح المجتمع، وما أن تكتمل مجموعة حتى يبادر متطوعون باستحداث مجموعة أخرى، موضحاً أن هذه المجموعات حققت أهدافها في الوصول إلى شريحة مجتمعية كبيرة، وتقديم كل أنواع الدعم والتحفيز والتشجيع، والمساعدة في استكمال إجراءات التسجيل في الحصول على اللقاح، والمساعدة في تنبيه الأعضاء في المجموعات في المراكز المتاحة لحجز المواعيد، وتحديد نوعي اللقاح «Pfizer- BioNTech، AstraZeneca»، وتضم هذه المجموعات أعضاء متخصصين بينهم أطباء وممرضون وصيادلة، وبينهم كذلك عاملون في مراكز اللقاحات، ويتولى الجميع الاطلاع على استفسارات البعض فيما بينهم، وكذلك على الإجابات.
مجموعات متخصصة
أبان رمزي الموسى، أن تلك المجموعات، أثبتت جدواها في الوصول إلى الشريحة المستهدفة بكل يسر وسهولة، وهو الأمر الذي يدعو الجهات والمؤسسات الخدمية المختلفة، إلى استغلال هاتين الوسيلتين ضمن وسائل التواصل الاجتماعي الإلكتروني، وتشكيل مجموعات، ولتكن تلك المجموعات على مستوى مراكز الرعاية الصحية الأولية، وكذلك بناء مجموعات متخصصة.
العلاج الافتراضي
ذكر أن تعميم الفكرة، لتشمل كافة البرامج المرتبطة بالتثقيف الصحي، مع إدراج الأعضاء، ذوي العلاقة بينهم مرضى، ومعالجون، سيسهم في إيصال الرسالة بشكل سريع، إلى المستهدفين، مع إتاحة الفرصة لكل الأعضاء بالانضمام إلى هذه المجموعات من خلال الروابط الإلكترونية لكل تخصص علاجي أو برنامج أو مبادرة تثقيفية أو علاجية، فكل مريض، ينتظر الحصول على المزيد من المعلومات عن هذا المرض، متوقعاً أن تلك المبادرة، سيكون لها دور كبير في التخفيف عن زيارة الأطباء وأقسام المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية الأولية.
