وفي الوقت الذي حددت الجهات الرسمية صلاة العشاء والتراويح بنصف ساعة، خشية من تفشي الوباء فمطاعم سوق البلد أعدت السفر داخلها للإفطار، في الوقت التي منعت الجهات ذاتها المساجد من وضع سفر إفطار الصائم. وطوال تواجدنا داخل سوق البلد لم نلحظ أي جهات رقابية سوى رجلي مرور.
والتقت الوطن عددا من المواطنين داخل السوق والذين أبدوا استياءهم من عدم وجود مفتشين ومن فوضوية المتسوقين.
يذكر أن محافظة خميس مشيط سجلت على مدار 10 أيام نسب متفاوتة للإصابة بفيروس كورونا وفقا لبيان وزارة الصحة اليومي.
خميس مشيط: حامد خواجي