تزامناً مع «معرض التمور الإلكتروني» الذي تنظمه الغرفة التجارية الصناعية بمنطقة القصيم، حتى الخميس 15 / 4 / 2021، ويحتوي على 35 معرضا افتراضياً لبيع وعرض منتجات التمور بكافة أنواعها، فقد نفذت غرفة القصيم ورش عمل ولقاءات لقطاع التمور خلال مدة المعرض، حيث كان اللقاء الأول بعنوان: «دور التجار في تطوير مستقبل التمور في المملكة العربية السعودية» قدمه صالح بن محمد القصير، عضو مجلس إدارة الغرفة تحدث خلاله عن عدة محاور: المحور الأول: استعراض أهم التسهيلات الحكومية المقدمة، لتمكين مصدري ومنتجي التمور من خلال "إنشاء بنك مستقل لتمويل التصدير للمنتجات السعودية وذلك من خلال تمويل كل من المصدرين المحليين والمستوردين الأجانب، مما يساهم في سد فجوات الخدمات المالية المقدمة لقطاع الاستيراد والتصدير".
المحور الثاني
تناول أهم المعوقات والحلول التي يعمل عليها أصحاب منشآت التمور لتسهيل تصدير التمور "كارتفاع نسبة الفاقد نتيجة إغراق السوق بالتمور - تراجع عائد الاستثمار نتيجة لصعوبة التسويق والتصدير - ندرة العمالة الموسمية - ضعف برامج الإرشاد - الضوابط المشددة للتعبئة والتخزين - ضعف قنوات تنويع المنتج التي تشهد طفرة في الأسواق العالمية" . وقال القصير: سنعمل على نشر الوعي بفهم وثقافة احتياجات التصدير، من خلال الخدمات المساندة والكفاءات البشرية المؤهلة، لرفع مستوى البيئة التصديرية والعمل على تطوير خدمة الشهادات العالمية، لتطبيق الممارسات الزراعية الجيدة في مجال زراعة وإنتاج التمور للارتقاء بعملية التصدير.
المحور الثالث
تناول الآليات المتبعة حالياً لتصدير التمور وهي: أولاً: دراسة الأسواق المستهدفة لتصدير التمور، من خلال تحديد حجم ونمو السوق والأسعار المنافسة، وابتكار أساليب التعبئة والتغليف، مع الترويج وتعدد قنوات التوزيع دولياً. ثانياً: معرفة المتطلبات الجمركية بالسعودية من "مستندات الشحن للتصدير وإصدارها من الجهات الحكومية" ومتطلبات البلد المستورد. ثالثاً: اختيار مزودي الخدمات اللوجستية "المخلص الجمركي، وكيل شركات الشحن الدولية ذوي الخبرة والتخصص" لتنفيذ وتسهيل إجراءات الشحن والتصدير. رابعاً: اختيار وسيلة النقل "بري، بحري، جوي" ومعرفة تكاليفها، والعلم بأوقات الشحن والتسليم لبلد المستورد. أما اللقاء الثاني المقام ضمن المعرض، فكان بعنوان: «القيمة الغذائية والعلاجية للتمور» شارك فيه المدربان: د. حسن أحمد بركات محمد أستاذ تغذية الإنسان المشارك بقسم علوم الأغذية وتغذية الإنسان بكلية الزراعة والطب البيطري – جامعة القصيم - و د. متعب علي القفاري أستاذ مشارك واستشاري أمراض السكري، حيث تناولا خلال لقائهما المحاور التالية: - مقدمة عن التمور وأهميتها الاقتصادية - منتجات التمور التصنيعية - الفوائد الغذائية للتمور - الفوائد العلاجية للتمور - تناول التمور وتأثيره على مرضى السكري - مستقبل صناعة التمور وأهميتها التغذوية والبيئية.
المحور الثاني
تناول أهم المعوقات والحلول التي يعمل عليها أصحاب منشآت التمور لتسهيل تصدير التمور "كارتفاع نسبة الفاقد نتيجة إغراق السوق بالتمور - تراجع عائد الاستثمار نتيجة لصعوبة التسويق والتصدير - ندرة العمالة الموسمية - ضعف برامج الإرشاد - الضوابط المشددة للتعبئة والتخزين - ضعف قنوات تنويع المنتج التي تشهد طفرة في الأسواق العالمية" . وقال القصير: سنعمل على نشر الوعي بفهم وثقافة احتياجات التصدير، من خلال الخدمات المساندة والكفاءات البشرية المؤهلة، لرفع مستوى البيئة التصديرية والعمل على تطوير خدمة الشهادات العالمية، لتطبيق الممارسات الزراعية الجيدة في مجال زراعة وإنتاج التمور للارتقاء بعملية التصدير.
المحور الثالث
تناول الآليات المتبعة حالياً لتصدير التمور وهي: أولاً: دراسة الأسواق المستهدفة لتصدير التمور، من خلال تحديد حجم ونمو السوق والأسعار المنافسة، وابتكار أساليب التعبئة والتغليف، مع الترويج وتعدد قنوات التوزيع دولياً. ثانياً: معرفة المتطلبات الجمركية بالسعودية من "مستندات الشحن للتصدير وإصدارها من الجهات الحكومية" ومتطلبات البلد المستورد. ثالثاً: اختيار مزودي الخدمات اللوجستية "المخلص الجمركي، وكيل شركات الشحن الدولية ذوي الخبرة والتخصص" لتنفيذ وتسهيل إجراءات الشحن والتصدير. رابعاً: اختيار وسيلة النقل "بري، بحري، جوي" ومعرفة تكاليفها، والعلم بأوقات الشحن والتسليم لبلد المستورد. أما اللقاء الثاني المقام ضمن المعرض، فكان بعنوان: «القيمة الغذائية والعلاجية للتمور» شارك فيه المدربان: د. حسن أحمد بركات محمد أستاذ تغذية الإنسان المشارك بقسم علوم الأغذية وتغذية الإنسان بكلية الزراعة والطب البيطري – جامعة القصيم - و د. متعب علي القفاري أستاذ مشارك واستشاري أمراض السكري، حيث تناولا خلال لقائهما المحاور التالية: - مقدمة عن التمور وأهميتها الاقتصادية - منتجات التمور التصنيعية - الفوائد الغذائية للتمور - الفوائد العلاجية للتمور - تناول التمور وتأثيره على مرضى السكري - مستقبل صناعة التمور وأهميتها التغذوية والبيئية.
