أكد المركز الوطني للوقاية من الأمراض ومكافحتها (وقاية) عدم وجود ما يثبت ارتباط الصيام بزيادة خطر الإصابة بكوفيد-19، وقدرة الأشخاص الأصحاء على صيام رمضان، مشيرا إلى أن الأشخاص المصابين بكوفيد-19 بإمكانهم النظر في التراخيص الدينية للإفطار والتشاور مع أطبائهم كما يفعلون مع أي مرض آخر.
جاء ذلك في سياق الدليل الإرشادي الوقائي الخاص بشهر رمضان وفيروس كورونا (كوفيد-19)، الذي يقدم نصائح لتعزيز الصحة العامة خلال شهر رمضان المبارك لجميع الفئات المجتمعية، ومنها الفئات الأكثر عرضة للإصابة.
وشدد المركز، في سياق الدليل، على أن الفئات الأكثر عرضة للإصابة بكوفيد-19 مثل كبار السن والأشخاص الذين يعانون أمراض القلب والأوعية الدموية، والسكري، وأمراض الجهاز التنفسي المزمنة والفشل الكلوي والسرطان يجب عليهم تجنب أي نوع من التجمعات، حيث إنهم يعدون أكثر عرضة للحالات الحرجة والوفاة - لا قدر الله، ومن المهم التأكيد على الأشخاص الذين يشعرون بتوعك صحي أو لديهم أيا من أعراض كوفيد-19 تجنب الخروج من المنزل واتباع الإرشادات الصحية الوطنية لمتابعة الأعراض واتباع التدابير العلاجية المطلوبة.
تدابير التباعد الاجتماعي
لفت الدليل إلى أن شهر رمضان المبارك يتميز بمحافله الدينية والاجتماعية، ويتصف بالترابط الأسري والاجتماعي، ومن المعروف أن انتقال العدوى بكوفيد-19 يسهل عن طريق المخالطة والاتصال الوثيق بين الأشخاص، حيث ينتشر الفيروس عن طريق قطرات الرذاذ التنفسي وملامسة الأسطح الملوثة. ومن أجل التحكم بانتشار العدوى، طبقت المملكة العربية السعودية، تزامنا مع العديد من الدول، تدابير التباعد الاجتماعي التي تهدف إلى تقليل التجمع بين الأشخاص. ومن ضمن تلك التدابير التي اتبعتها المملكة كان إغلاق المساجد ومراقبة التجمعات العامة وغيرها، مما قد تكون له آثار مباشرة على الممارسات الاجتماعية والدينية خلال شهر رمضان.
نصائح للتباعد الاجتماعي
نصح الدليل بالمحافظة على مسافة لا تقل عن متر واحد بينك وبين الآخرين خلال جميع الأوقات.. تجنب الاتصال الجسدي بما في ذلك المصافحة عند التحية.. الابتعاد عن التجمعات الكبيرة في الأماكن المرتبطة بأنشطة رمضان مثل الأسواق والمحلات التجارية المزدحمة.
التدابير الوقائية لمنع الإصابة بفيروس كورونا ( 19 - COVID )
- تجنب الاتصال المباشر مع الأشخاص المصابين بأي عدوی تنفسية.
- تجنب لمس العينين والأنف والفم قبل غسل اليدين.
- احرص على تغطية الفم والأنف في أثناء السعال أو العطس بمحارم ورقية ثم تخلص منها.
- المواظبة على غسل اليدين بمطهر كحولي أو غسلهما جيدا بالماء والصابون.
- قم بتنظيف وتطهير الأدوات والأسطح التي تلمسها باستمرار.
- اتباع نمط حياة صحي خلال شهر رمضان.
النشاط البدني
على الرغم من التقييد في الحركة بسبب الجائحة، حاول دائما المحافظة على نشاطك البدني.. مارس نشاط بدني عن طريق الحركة داخل المنزل أو الفناء الخاص بك وشاهد التمارين الخاصة بذلك عبر الإنترنت.
النظام الصحي والتغذية
- احرص على التغذية الجيدة من خلال تناول وجبات متنوعة ومتوازنة.
- احرص على الوقاية من الجفاف عن طريق شرب الكثير من الماء والسوائل
التدخين وتعاطي التبغ ومشتقاته
- تجنب التدخين بكل الأحوال، خاصة خلال شهر رمضان ووباء كوفيد -19.
- المدخنون قد يعانون بالفعل أمراض الرئة أو انخفاض قدرة الرئة، مما يزيد بشكل كبير من خطورة الإصابة بكوفيد -19.
- عند تدخين السجائر بأصابع ملوثة، قد تزيد من احتمالية دخول الفيروس للجهاز التنفسي عن طريق الفم.
- عند استخدام الشيشة، فمن المرجح مشاركة القطع والخرطوم مع آخرين، مما يساعد على انتقال الفيروس.
تعزيز الصحة النفسية
على الرغم من اختلاف أجواء وممارسات رمضان لهذا العام، فإن الجميع قادرون على مواصلة الشعائر الدينية ضمن التوصيات والقرارات الحكومية للتباعد الاجتماعي. فمن المهم الاستمرار بالتواصل والتفاعل مع الأهل والأصدقاء عبر وسائل التواصل الاجتماعي والمنصات الرقمية، ومن المهم أيضا بث روح الأمل والطمأنينة خلال هذا الشهر المبارك.
جاء ذلك في سياق الدليل الإرشادي الوقائي الخاص بشهر رمضان وفيروس كورونا (كوفيد-19)، الذي يقدم نصائح لتعزيز الصحة العامة خلال شهر رمضان المبارك لجميع الفئات المجتمعية، ومنها الفئات الأكثر عرضة للإصابة.
وشدد المركز، في سياق الدليل، على أن الفئات الأكثر عرضة للإصابة بكوفيد-19 مثل كبار السن والأشخاص الذين يعانون أمراض القلب والأوعية الدموية، والسكري، وأمراض الجهاز التنفسي المزمنة والفشل الكلوي والسرطان يجب عليهم تجنب أي نوع من التجمعات، حيث إنهم يعدون أكثر عرضة للحالات الحرجة والوفاة - لا قدر الله، ومن المهم التأكيد على الأشخاص الذين يشعرون بتوعك صحي أو لديهم أيا من أعراض كوفيد-19 تجنب الخروج من المنزل واتباع الإرشادات الصحية الوطنية لمتابعة الأعراض واتباع التدابير العلاجية المطلوبة.
تدابير التباعد الاجتماعي
لفت الدليل إلى أن شهر رمضان المبارك يتميز بمحافله الدينية والاجتماعية، ويتصف بالترابط الأسري والاجتماعي، ومن المعروف أن انتقال العدوى بكوفيد-19 يسهل عن طريق المخالطة والاتصال الوثيق بين الأشخاص، حيث ينتشر الفيروس عن طريق قطرات الرذاذ التنفسي وملامسة الأسطح الملوثة. ومن أجل التحكم بانتشار العدوى، طبقت المملكة العربية السعودية، تزامنا مع العديد من الدول، تدابير التباعد الاجتماعي التي تهدف إلى تقليل التجمع بين الأشخاص. ومن ضمن تلك التدابير التي اتبعتها المملكة كان إغلاق المساجد ومراقبة التجمعات العامة وغيرها، مما قد تكون له آثار مباشرة على الممارسات الاجتماعية والدينية خلال شهر رمضان.
نصائح للتباعد الاجتماعي
نصح الدليل بالمحافظة على مسافة لا تقل عن متر واحد بينك وبين الآخرين خلال جميع الأوقات.. تجنب الاتصال الجسدي بما في ذلك المصافحة عند التحية.. الابتعاد عن التجمعات الكبيرة في الأماكن المرتبطة بأنشطة رمضان مثل الأسواق والمحلات التجارية المزدحمة.
التدابير الوقائية لمنع الإصابة بفيروس كورونا ( 19 - COVID )
- تجنب الاتصال المباشر مع الأشخاص المصابين بأي عدوی تنفسية.
- تجنب لمس العينين والأنف والفم قبل غسل اليدين.
- احرص على تغطية الفم والأنف في أثناء السعال أو العطس بمحارم ورقية ثم تخلص منها.
- المواظبة على غسل اليدين بمطهر كحولي أو غسلهما جيدا بالماء والصابون.
- قم بتنظيف وتطهير الأدوات والأسطح التي تلمسها باستمرار.
- اتباع نمط حياة صحي خلال شهر رمضان.
النشاط البدني
على الرغم من التقييد في الحركة بسبب الجائحة، حاول دائما المحافظة على نشاطك البدني.. مارس نشاط بدني عن طريق الحركة داخل المنزل أو الفناء الخاص بك وشاهد التمارين الخاصة بذلك عبر الإنترنت.
النظام الصحي والتغذية
- احرص على التغذية الجيدة من خلال تناول وجبات متنوعة ومتوازنة.
- احرص على الوقاية من الجفاف عن طريق شرب الكثير من الماء والسوائل
التدخين وتعاطي التبغ ومشتقاته
- تجنب التدخين بكل الأحوال، خاصة خلال شهر رمضان ووباء كوفيد -19.
- المدخنون قد يعانون بالفعل أمراض الرئة أو انخفاض قدرة الرئة، مما يزيد بشكل كبير من خطورة الإصابة بكوفيد -19.
- عند تدخين السجائر بأصابع ملوثة، قد تزيد من احتمالية دخول الفيروس للجهاز التنفسي عن طريق الفم.
- عند استخدام الشيشة، فمن المرجح مشاركة القطع والخرطوم مع آخرين، مما يساعد على انتقال الفيروس.
تعزيز الصحة النفسية
على الرغم من اختلاف أجواء وممارسات رمضان لهذا العام، فإن الجميع قادرون على مواصلة الشعائر الدينية ضمن التوصيات والقرارات الحكومية للتباعد الاجتماعي. فمن المهم الاستمرار بالتواصل والتفاعل مع الأهل والأصدقاء عبر وسائل التواصل الاجتماعي والمنصات الرقمية، ومن المهم أيضا بث روح الأمل والطمأنينة خلال هذا الشهر المبارك.
