يبدأ طلاب وطالبات المرحلتين المتوسطة والثانوية، اليوم، أول امتحانات نهاية العام الدراسي 1442 التي تستمر حتى منتصف الأسبوع المقبل، حيث ستؤدى خلال الوقت الممتد بين 10:30 صباحا حتى 2:30 ظهرا، وهي الفترة المخصصة لدراسة واختبارات المتوسطة والثانوية خلال شهر رمضان، فيما ستستكمل اختبارات المرحلة الابتدائية خلال هذا الأسبوع، حيث بدأت منذ الثلاثاء الماضي في الوقت بين 3 و5 عصرا لطلاب ثالث حتى سادس ابتدائي.
ونصحت وزارة التعليم الأسر بتهيئة الجو النفسي والاجتماعي والصحي لأبنائهم في أيام الاختبارات النهائية، وتوفير البيئة المناسبة للمذاكرة، والمحافظة على التغذية الجيدة والنوم الكافي، ومشاركة الأبناء في تنظيم أوقاتهم وتعزيز ثقتهم بأنفسهم، والحرص على التأكد من جاهزية المتطلبات التقنية، والتواصل مع المدرسة والمرشدين الطلابيين في حال مواجهة الطلاب لأي مشاكل تقنية أثناء الاختبارات.
وقالت وزارة التعليم إنه يتم الإشراف على الاختبارات إلكترونيا حيث سيستمر الإشراف التربوي عن بعد في متابعة مهامه خلال فترة الاختبارات، والتأكد من عمليات قياس وتقويم الطلاب والطالبات في جميع المراحل الدراسية، من خلال متابعة العملية التعليمية في منصة «مدرستي»، بما يسهم في تحسين نواتج التعلم، حيث يعتمد دور الإشراف التربوي عن بُعد على متابعة أعمال التقويم والقياس التي تتم للطلاب والطالبات على مدار الفصل الدراسي، بشكل يومي وأسبوعي وشهري وفصلي، وفقا لطبيعة المادة والمرحلة والصف الدراسي، والرفع بالتقارير لمكتب التعليم حيال ذلك. كما يعمل الإشراف الإلكتروني على تطوير بيئات التعلم بمكوناتها وأدواتها وإستراتيجياتها وتحسين مخرجاتها، وتحديدا بعد الانتقال من بيئة التعلم الحضورية إلى بيئة التعلم الإلكترونية، والتي أصبح المتعلم فيها أكثر استقلالية واعتمادا على التعلم الذاتي، والمعززة لمفهوم التربية المستدامة والتعلم مدى الحياة.
وتوفر منصة «مدرستي» للمشرف التربوي العديد من المميزات التي تمكنه من التواصل مع المعلمين، والاطلاع على أعمالهم، ومتابعة أدائهم بشكل مستمر، والاطلاع على التقارير والإحصائيات لكل أداء معلم، وملفات إنجازاتهم الإلكترونية، وتنمية أداء المعلمين مهنيا، من خلال عقد اللقاءات التربوية، وتفعيل الزيارات الافتراضية، وتنفيذ الدورات والورش التدريبية والاجتماعات، والدروس التطبيقية وبحث الدرس، ومشاركة، وتبادل المعلومات والملفات. كما أسهمت المنصة أيضاً في تسهيل مهام المشرف التربوي، ورفع دقة متابعة سير الخطة الدراسية، وسهولة وسرعة التواصل مع المعلمين، وتسهيل تبادل الخبرات، وتحديد مستويات الطلاب، ورفع فاعلية تقويم أداء المعلمين بالمتابعة والمراجعة الدقيقة وفقا لمعايير الجودة التعليمية، وإتاحة تفعيل الأساليب الإشرافية المتنوعة للارتقاء بأداء المعلمين وتنميتهم مهنيا، والتفاعل الإيجابي في التعليم الإلكتروني.
ونصحت وزارة التعليم الأسر بتهيئة الجو النفسي والاجتماعي والصحي لأبنائهم في أيام الاختبارات النهائية، وتوفير البيئة المناسبة للمذاكرة، والمحافظة على التغذية الجيدة والنوم الكافي، ومشاركة الأبناء في تنظيم أوقاتهم وتعزيز ثقتهم بأنفسهم، والحرص على التأكد من جاهزية المتطلبات التقنية، والتواصل مع المدرسة والمرشدين الطلابيين في حال مواجهة الطلاب لأي مشاكل تقنية أثناء الاختبارات.
وقالت وزارة التعليم إنه يتم الإشراف على الاختبارات إلكترونيا حيث سيستمر الإشراف التربوي عن بعد في متابعة مهامه خلال فترة الاختبارات، والتأكد من عمليات قياس وتقويم الطلاب والطالبات في جميع المراحل الدراسية، من خلال متابعة العملية التعليمية في منصة «مدرستي»، بما يسهم في تحسين نواتج التعلم، حيث يعتمد دور الإشراف التربوي عن بُعد على متابعة أعمال التقويم والقياس التي تتم للطلاب والطالبات على مدار الفصل الدراسي، بشكل يومي وأسبوعي وشهري وفصلي، وفقا لطبيعة المادة والمرحلة والصف الدراسي، والرفع بالتقارير لمكتب التعليم حيال ذلك. كما يعمل الإشراف الإلكتروني على تطوير بيئات التعلم بمكوناتها وأدواتها وإستراتيجياتها وتحسين مخرجاتها، وتحديدا بعد الانتقال من بيئة التعلم الحضورية إلى بيئة التعلم الإلكترونية، والتي أصبح المتعلم فيها أكثر استقلالية واعتمادا على التعلم الذاتي، والمعززة لمفهوم التربية المستدامة والتعلم مدى الحياة.
وتوفر منصة «مدرستي» للمشرف التربوي العديد من المميزات التي تمكنه من التواصل مع المعلمين، والاطلاع على أعمالهم، ومتابعة أدائهم بشكل مستمر، والاطلاع على التقارير والإحصائيات لكل أداء معلم، وملفات إنجازاتهم الإلكترونية، وتنمية أداء المعلمين مهنيا، من خلال عقد اللقاءات التربوية، وتفعيل الزيارات الافتراضية، وتنفيذ الدورات والورش التدريبية والاجتماعات، والدروس التطبيقية وبحث الدرس، ومشاركة، وتبادل المعلومات والملفات. كما أسهمت المنصة أيضاً في تسهيل مهام المشرف التربوي، ورفع دقة متابعة سير الخطة الدراسية، وسهولة وسرعة التواصل مع المعلمين، وتسهيل تبادل الخبرات، وتحديد مستويات الطلاب، ورفع فاعلية تقويم أداء المعلمين بالمتابعة والمراجعة الدقيقة وفقا لمعايير الجودة التعليمية، وإتاحة تفعيل الأساليب الإشرافية المتنوعة للارتقاء بأداء المعلمين وتنميتهم مهنيا، والتفاعل الإيجابي في التعليم الإلكتروني.
