تختتم اليوم منافسات الجولة الـ32 لدوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين لأندية الدرجة الأولى بـ4 مباريات مصيرية، سواء على صعيد المنافسة على الصعود إلى دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين أو على صعيد الهروب من شبح الهبوط ومغادرة الدوري إلى الدرجة الثانية، فـ«الحزم»، صاحب الصدارة، يحل ضيفا على «الساحل»، ويواجه «الجبلين» ضيفه «الخليج»، ويلتقي «النجوم» و«الطائي»، ويستضيف «الشعلة» نظيره «أحد».

خطوة مهمة

على ملعب مدينة الأمير سعود بن جلوي الرياضية، يلتقي «الساحل» الـ13 برصيد 38 نقطة، و«الحزم» المتصدر برصيد 76 نقطة. يصب التفوق الفني لمصلحة «حزم الصمود» الذي يطمح إلى مواصلة الاقتراب من الصعود والعودة إلى دوري الكبار. في المقابل، يريد «الساحل» تحسين وضعه في سلم الترتيب، وعدم التراجع، حيث إن موقفه ما زال يحتاج إلى مزيد من التأمين.

آمال مختلفة

على ملعب مدينة الأمير عبدالله بن جلوي الرياضية، يتواجه «النجوم» الأخير بـ20 نقطة، و«الطائي» الرابع بـ58، وكلاهما يبحث بكل قوة عن نقاط المواجهة الثلاث، لما تعنيه لهما من أهمية قصوى، فـ«النجوم» يريد الخروج من القاع، و«الطائي» يأمل المحافظة على آماله في المنافسة.

اقتراب الحلم

على ملعب مدينة الأمير عبدالعزيز بن مساعد، يلتقي «الجبلين» الثالث برصيد 62 نقطة، و«الخليج» التاسع بـ41 نقطة، واللقاء يهم «البني» بشكل أكبر، حيث إنه يبحث عن مواصلة جموحه نحو العودة للكبار بعد غياب طويل، بينما «الخليج» يسعى إلى تحسين وضعه في سلم الترتيب.

التفريط ممنوع

في «الخرج» وعلى ملعب نادي الشعلة، يتقابل «الشعلة» الـ11 برصيد 40 نقطة، و«أحد» السابع بـ44 نقطة، وكلا الفريقين ينشدان تحسين مركزيهما، وعدم التراجع إلى مراكز متأخرة.

- 76 نقطة يملكها «حزم الصدارة»

- «الجبلين» يريد الاقتراب من الصعود

- «الطائي» يأمل المحافظة على حظوظه

- «الشعلة» و«أحد» لتحسين المراكز