سعيًا لتحقيق أرباح خاصة في موسم رمضان، امتد الغش في أسواق تجارة الأغنام، لبيع قطعان مستوردة ذات سلالات غير مرغوب فيها، بمسمى أغنام بلدية معروفة كالنجدي، والنعيمي، والعربي، والحري.
وأكد بيطريون، ومتعاملون قيام بعض الباعة في أسواق الأنعام المركزية، والأسواق الشعبية الأخرى، وبعض حظائر تربية المواشي، بالتلاعب في مسميات سلالات الأغنام، كبيع أغنام ذات سلالات غير جيدة بأسعار منافسة لأسعار أغنام ذات سلالات جيدة ومرغوبة، وكذلك التلاعب في أسماء الأغنام تبعًا للأعمار.
رحلة توريد
أبان متعاملون في الأسواق والحظائر، أن الأسواق تعج بكميات كبيرة من الأغنام المستوردة، بيد أن تدني أسعارها وعدم تفضيل الكثير من المستهلكين لها، دفع بعض الباعة إلى التلاعب في الأوصاف والمسميات، موضحين أن مفردة مستورد، قد تكون معيبة نوعا ما للأغنام، وذلك بسبب تعرضها للهزال والأمراض بسبب طول رحلة توريدها من بلد المنشأ إلى السعودية بالباخرة، وطوال فترة الرحلة تعتمد في تغذيتها على مواد غير طبيعية كالفيتامينات وغيرها، علاوة على تعرضها للحقن الكيميائية الوقائية، وتحتاج إلى مدة زمنية طويلة ليتحول لحمها إلى مستساغ للأكل، ويتغير لونه الأسود إلى اللون الأحمر الأكثر بياضاً.
رفع الأسعار
أكد تجار ماشية أن بعض التجار يفتعلون ارتفاع الأسعار دون مبرر، وأن غيرهم من الباعة متورطون في رفع الأسعار، وهو غير صحيح، ويتناقلون ذلك عبر رسائل «واتساب» بأن الأسعار لم تتغير، بيد أن الحقيقة والواقع أن الأسعار في ارتفاع خلال الأيام الحالية بالتزامن مع شهر رمضان المبارك، وأن الارتفاع في الأسعار من مزادات البيع بالجملة في المناطق والمحافظات.
ضعاف النفوس
أشار عبدالله الحربي «تاجر مواش»، إلى أن هناك أنواعاً وسلالات أغنام كثيرة، ومن أشهرها في الأسواق المحلية: «نجدي، نعيمي، عربي، حري، سواكني، بربري، استرالي، روماني، جورجي، إسباني، العارضي، سوري، تركي»، وغيرها، ولتعدد تلك الأنواع والسلالات، بات من السهولة على ضعاف النفوس، خداع وتدليس الزبائن.
المسمى المناسب
أضاف التاجر عبدالله الغامدي، بأن بعض الباعة، يحرصون على التلاعب في تلك المسميات، وبعض الأوصاف، للوصول إلى المسمى المناسب، الذي يفضله الزبون «المستهلك»، ومن بين تلك الأوصاف والمسميات، هي: تفضيل المحلي على المستورد، وكبر الحجم وكثرة اللحم وصغر العمر، علاوة على محاولة إقناع الزبائن، بنوع المرعى «طبيعي»، وحسن الرعاية والتغذية والعناية، لرفع السعر.
صفات تميز الأغنام البلدية
وأكد بيطريون، ومتعاملون قيام بعض الباعة في أسواق الأنعام المركزية، والأسواق الشعبية الأخرى، وبعض حظائر تربية المواشي، بالتلاعب في مسميات سلالات الأغنام، كبيع أغنام ذات سلالات غير جيدة بأسعار منافسة لأسعار أغنام ذات سلالات جيدة ومرغوبة، وكذلك التلاعب في أسماء الأغنام تبعًا للأعمار.
رحلة توريد
أبان متعاملون في الأسواق والحظائر، أن الأسواق تعج بكميات كبيرة من الأغنام المستوردة، بيد أن تدني أسعارها وعدم تفضيل الكثير من المستهلكين لها، دفع بعض الباعة إلى التلاعب في الأوصاف والمسميات، موضحين أن مفردة مستورد، قد تكون معيبة نوعا ما للأغنام، وذلك بسبب تعرضها للهزال والأمراض بسبب طول رحلة توريدها من بلد المنشأ إلى السعودية بالباخرة، وطوال فترة الرحلة تعتمد في تغذيتها على مواد غير طبيعية كالفيتامينات وغيرها، علاوة على تعرضها للحقن الكيميائية الوقائية، وتحتاج إلى مدة زمنية طويلة ليتحول لحمها إلى مستساغ للأكل، ويتغير لونه الأسود إلى اللون الأحمر الأكثر بياضاً.
رفع الأسعار
أكد تجار ماشية أن بعض التجار يفتعلون ارتفاع الأسعار دون مبرر، وأن غيرهم من الباعة متورطون في رفع الأسعار، وهو غير صحيح، ويتناقلون ذلك عبر رسائل «واتساب» بأن الأسعار لم تتغير، بيد أن الحقيقة والواقع أن الأسعار في ارتفاع خلال الأيام الحالية بالتزامن مع شهر رمضان المبارك، وأن الارتفاع في الأسعار من مزادات البيع بالجملة في المناطق والمحافظات.
ضعاف النفوس
أشار عبدالله الحربي «تاجر مواش»، إلى أن هناك أنواعاً وسلالات أغنام كثيرة، ومن أشهرها في الأسواق المحلية: «نجدي، نعيمي، عربي، حري، سواكني، بربري، استرالي، روماني، جورجي، إسباني، العارضي، سوري، تركي»، وغيرها، ولتعدد تلك الأنواع والسلالات، بات من السهولة على ضعاف النفوس، خداع وتدليس الزبائن.
المسمى المناسب
أضاف التاجر عبدالله الغامدي، بأن بعض الباعة، يحرصون على التلاعب في تلك المسميات، وبعض الأوصاف، للوصول إلى المسمى المناسب، الذي يفضله الزبون «المستهلك»، ومن بين تلك الأوصاف والمسميات، هي: تفضيل المحلي على المستورد، وكبر الحجم وكثرة اللحم وصغر العمر، علاوة على محاولة إقناع الزبائن، بنوع المرعى «طبيعي»، وحسن الرعاية والتغذية والعناية، لرفع السعر.
صفات تميز الأغنام البلدية
