وقال بيان لمجلس الأمن الوطني الإثيوبي، صدر عن رئاسة الوزراء، إن قوى داخلية وخارجية، لم يسمها، تعمل على إغراق البلاد في صراع وفوضى.
وشدد المجلس في اجتماع عقد برئاسة رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد على أنه «ورغم المؤامرات والضغوط التي تمارس علينا سنقوم بعملية الملء الثاني لسد النهضة في الموعد المقرر وإجراء الانتخابات».
وقال البيان الإثيوبي إن الحكومة ستتخذ عدة إجراءات تصحيحية ضد القوى الداخلية الموجودة في كل مكان وداخل الحكومة تنفذ مخططات الخارج، مشيرا إلى أن خيار الحكومة هو التصدي ووقف هذه المحاولات التآمرية بتطهير العناصر المناوئة للسلام.