صُنفت المملكة في عهد الملك سلمان بن عبدالعزيز بأنها من أفضل 20 دولة إصلاحيا في العالم، والثانية من بين أفضل البلدان ذات الدخل المرتفع ودول مجموعة العشرين، من حيث تنفيذ إصلاحات تحسين مناخ الأعمال،

في ظل «رؤية 2030».

الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي

نيوم

لماذا ستكون «نيوم» المكان الأفضل للمعيشة في العالم؟

• موقع مميز يجمع بين ثلاث قارات، وأهم المعابر للنقل الجوي والنقل البحري، ومثال على ذلك 10 % من التجارة العالمية تمر من خلاله.

• تقدر مساحة نيوم بـ26.500 كم مربع.

• خدمات مدنية رفيعة المستوى قائمة على تقنية عالية في قطاعات الصحة والتعليم والترفيه.

• 8 ساعات فقط تفصل بين «نيوم» و70 % من سكان العالم.

• تشتمل «نيوم» على العديد من التقنيات المستقبلية لتطوير المنطقة، ويتمثل بعضها في أن عدد الروبوتات في هذه المدينة سيزيد على عدد سكانها، ليصبح بذلك الناتج المحلي للفرد هو الأعلى عالميا، وستكون جميع المواصلات في نيوم «ذاتية القيادة»، ويشمل ذلك الطيران الآلي.

• كل الخدمات في «نيوم» والمعاملات والإجراءات مؤتمتة بالكامل.

• ستكون «نيوم» من أكثر الأماكن أمانا حول العالم.

• ستكون «نيوم» من أهم العواصم الاقتصادية حول العالم.

ذا لاين

تأسست شركة «نيوم» في يناير 2019، وبعد عامين على تأسيسها توجت خطتها الإستراتيجية الطموح بإطلاق مشروعها الأول الذي سيجعل «نيوم» مدينة عامرة بالنشاط الاقتصادي والعمراني والسياحي، وهو مشروع «ذا لاين» الذي يضم مجتمعات إدراكية معززة بالذكاء الاصطناعي، ومكتفية ذاتيا قدر الإمكان، ومشغلة كليا بالطاقة المتجددة، للحد من الانبعاثات.

«ذا لاين» هو ثورة حضارية للإنسان، حيث يضع الإنسان أولا، ويعد العصب الرئيسي والعاصمة لمنطقة «نيوم» إن صح التعبير.

• 170كم طول المدينة المليونية.

• %100 من الطاقة المتجددة.

• 20 دقيقة مدة الوصول من أقصى نقطة لأقصى نقطة.

خطط وضعت لتكون المملكة بحلول 2030 في الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي بتطوير الإستراتيجية الوطنية للبيانات والذكاء الاصطناعي، لتصبح من ضمن:

• أعلى 15 دولة في الذكاء الاصطناعي.

• أعلى 10 دول في البيانات المفتوحة.

• تمكين أكثر من 20 ألف متخصص وخبير في الذكاء الاصطناعي.

• تحفيز ريادة الأعمال وخلق أكثر من 300 شركة ناشئة في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي.