تزوجها 4 مرات وطلقها 3 ليحصل على إجازات

تايواني يتزوج امرأة 4 مرات


تزوج رجل تايواني من امرأة 4 مرات، وطلقها 3 مرات، لمجرد الاستمتاع بإجازة زواج تصل إلى 32 يوما.

ذكرت صحيفة «آبل ديلي» التايوانية أن الرجل، الذي يعمل في أحد البنوك، تزوج في البداية في 6 أبريل من العام الماضي، وتقدم بطلب للحصول على إجازة لمدة 8 أيام. في نهاية الإجازة، طلق الرجل زوجته قبل أن يتزوجها مرة أخرى في اليوم التالي.

استمر الرجل في القيام بنفس الأمر، حيث تزوجها أربع مرات بعد ثلاث حالات طلاق، مما سمح له بالتمتع بما مجموعه 32 يوما من الإجازة.

لكن لسوء حظ الرجل، اكتشف مديره في العمل اللعبة، ووافق في النهاية على إجازة زواجه الأولى فقط. لكن الرجل قدم شكوى ضد مديره لعدم التزامه بقوانين العمل في تايوان. وبموجب المادة 2 من لوائح تايوان الخاصة بإجازات الموظفين «يحق للعامل الحصول على 8 أيام إجازة زفاف مدفوعة الأجر».

ووجدت التحقيقات التي أجراها مكتب العمل بمدينة تايبيه في وقت لاحق، أن البنك انتهك بالفعل القانون وفرض عليه غرامة قدرها 20 ألف دولار تايواني. لكن البنك استأنف الحكم وأشار إلى أن الرجل كان يتلاعب بالنظام لأنه تزوج نفس المرأة عدة مرات.

على الرغم من اعتبار ما فعله الرجل كان غير أخلاقي، أيد مكتب العمل في تايبيه الحكم السابق وأبقى على الغرامة.

تغيب عن العمل 15 عاما متواصلة فقط



يقول الادعاء العام في إيطاليا إنه تم ضبط رجل جمع ما يقرب من 647,000 دولار أمريكي على مدار 15 عاما، دون أن يحضر لعمله يوماً واحداً في المستشفى، في واحدة من أغرب حالات الغياب عن العمل على الإطلاق، حسب موقع «جلوبال نيوز».

أطلقت الشرطة لقب «ملك الغائبين» على سالفاتور سكاميس، 67 عاما، بسبب إساءة استخدامه لأموال القطاع العام في مدينة كاتانزارو، إيطاليا. وتقول السلطات إن الرجل استخدم التهديدات في البداية، للتأكد من أنه لن يتم طرده بسبب غيابه عن العمل في المستشفى المحلي، وأن مسؤولي المستشفى نسوا وجوده تماماً فيما بعد، واستمر هو في استلام رواتبه.

كانت وظيفة سكاميس - على الورق على الأقل - ضابط سلامة في مستشفى «Pugliese Ciaccio».

يواجه سكاميس تهم إساءة استغلال الوظيفة والتزوير والابتزاز. وقال مسؤولون إن ستة مديرين آخرين في المستشفى يخضعون للتحقيق للاشتباه بتورطهم في القضية.

غراء بدل قطرة العين

امرأة تلصق عينيها بالخطأ


كادت امرأة من ميشيجان تفقد بصرها الأسبوع الماضي، بعد أن ظنت خطأ أن زجاجة من غراء الأظافر هي قطرات للعين، وفقاً لصحيفة «نيويورك بوست».

وقالت المرأة، واسمها ياسيدرا ويليامز، إنها ذهبت للنوم مرتدية عدساتها اللاصقة، لكنها استيقظت في الساعة الواحدة صباحا وأرادت إخراج العدسات لأنها تضايقت منها.

وأضافت ويليامز إنها مدت يدها داخل حقيبتها وأخذت ما اعتقدت أنه قطرات للعين. بدلاً من ذلك، أخذت ويليامز زجاجة بيضاء بحجم مماثل من صمغ الأظافر، والتي تستخدمها عادةً لإصلاح أظافر الأصابع المكسورة.

قالت ويليامز إنها شعرت فوراً بخطئها «وحاولت مسحها... كنت أحاول أن أشد عيني، لكنني لم أستطع. وكنت أصرخ طالبة من زوجي الاتصال بالطوارئ».

تم نقل ويليامز على وجه السرعة إلى مستشفى بالمنطقة، حيث فتح الأطباء عينها وأزالوا عدساتها اللاصقة. وأخبر الأطباء السيدة ويليامز أن العدسات اللاصقة على الأرجح أنقذت بصرها.

وكانت سيدة قد تعرضت لحادثة مماثلة في عام 2015، حين قامت امرأة من فلوريدا، تُدعى كاتي جايدوس، بإغلاق عينها بعد أن سلمتها صديقتها بالخطأ غراء أظافرها بدلاً من قطرة العين.

مدرِّس سكران يأخذ طلابه إلى ملهى ليلي

مدرس سكران


مُنِع مدرس كان ثملاً وأخذ طلابه، والذين تراوحت أعمارهم بين 16-18 سنة، إلى ناد ليلي للكبار أثناء رحلة مدرسية إلى كوستاريكا، من التدريس لمدة ثلاث سنوات.

وقالت صحيفة «إيفنينج ستاندارد» أن لجنة التحقيق في المدرسة وجدت أن سلوك المدرس ريتشارد جلين، وهو أستاذ مادة تقنية المعلومات في مدرسة «لونجريدج تاورز» في مدينة «بيريك»، كان غير مقبول أثناء الرحلة، وتم منعه من إكمالها وإعادته إلى بريطانيا قبل نهاية الرحلة.

وأفادت هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي» أن السيد جلين، 55 عامًا، اعترف بسوء سلوكه وأته كان قد طُرد من وظيفته في أغسطس 2019.

وخلال نفس الرحلة، هدد جلين، وهو متزوج وأب لطفلين، بركل طالب «في رأسه» كما هدد بــ «قتل» طالب آخر. كما تم اتهامه بالتصرف بعدوانية تجاه زميلة كانت تقود الرحلة.

خلصت لجنة التحقيق إلى أن جلين عرض الطلاب الذين كانوا في رعايته للخطر بسبب سلوكه خلال الرحلة. واعترف جلين أنه كان ثملاً لدرجة أنه لم يكن يتذكر ما حدث تلك الليلة، لكنه لم يعترض على الاتهامات الموجهة إليه.

وقالت اللجنة إنه بعد انقضاء السنوات الثلاث، سيحتاج جلين إلى التقدم بطلب لرفع الحظر.

العسل الأمريكي ملوث بالنووي

العسل الأمريكي ملوث بالاشعاع


فجرت القوى النووية في العالم أكثر من 500 قنبلة نووية في الغلاف الجوي. كانت هذه الانفجارات اختبارات ومحاولة لإظهار القوة للدول المنافسة. وقد تسبب ذلك بإفساد العسل في مناطق مختلفة من العالم. وفقًا لدراسة جديدة نُشرت في مجلة «Nature Communications» فإن العسل في الولايات المتحدة تأثر بسبب تلك الاختبارات النووية.

من أجل الدراسة، جمع الباحثون عينات من العسل من أكثر من 100 خلية وعينات من التربة من 110 مواقع عبر شرق الولايات المتحدة. وجد العلماء مستويات عالية من مادة السيزيوم في عينات التربة والعسل. وقالت الدراسة «في حين أن معظم الإشعاع الناتج عن تفجير سلاح نووي يتحلل في غضون الأيام القليلة الأولى، فإن أحد المنتجات الانشطارية الأطول عمراً والأكثر وفرة هو السيزيوم، الذي يبلغ نصف عمره الإشعاعي 30.2 سنة».

لكن موقع «فايس» قال إنه، وفقًا للباحثين، فإن هذا العسل آمن وصالح للاستهلاك البشري، لكنه قد يكون ضاراً للنحل الذي يقوم بإنتاجه.

توقف كثير من دول العالم عن تفجير القنابل النووية في الغلاف الجوي في عام 1963 عندما وقعت القوى النووية العالمية على معاهدة الحظر الجزئي للتجارب النووية. ولكن رغم مرور 60 عاما تقريبا، ما زلنا نعيش عواقب تلك التفجيرات النووية.