تعرف الأهلاويون على الرئيس الجديد الذي سيقود النادي خلال السنوات الأربع المقبلة، بعدما عقدت الجمعية العمومية للنادي، أمس، وينتظر الأهلاويون أن ينجح الرئيس الجديد في حل الملفات الشائكة التي تنتظره على طاولته هو وإدارته، لعل أهمها الديون التي يعاني منها النادي، والتي قد تعيقه في الحصول على رخصة الكفاءة المالية، التي تتيح له التسجيل خلال الانتقالات الصيفية، وملفات عدد من اللاعبين الحاليين، وملف المدرب، والتي تعد الملفات الأهم بالنسبة للأهلاويين.

حلول عاجلة

يعد ملف الديون التي قد تصل صيفا إلى 120 مليون ريال، فيما الديون المستحقة حاليا 37 مليونا، أبرز الملفات الشائكة التي سيعمل الرئيس الأهلاوي على حلها خلال الأيام المقبلة، إضافة إلى ملف مدرب الفريق الكروي في الموسم المقبل، إما بالإبقاء على المدرب الروماني لورينت ريجيكامب الذي تعاقدت معه الإدارة السابقة لمدة 3 أشهر، أو التعاقد مع مدرب جديد، وإن كان بقاء ريجي هو الأقرب، نظرا لما قدمه خلال البطولة الآسيوية، وإن كانت المباريات المتبقية في الدوري ستكون الحكم الفيصل في مسألة بقاء الروماني من عدمه.

بقاء ثنائي

يعتبر ملف اللاعبين الأجانب أبرز الملفات التي ينتظر أن تكون على طاولة الرئيس الجديد، خصوصا في ظل تراجع مستويات عدد كبير من اللاعبين ومطالبات برحيل الأجانب ما عدا السوري عمر السومة والصربي ليوبومير فيجسا، على أن يتم رحيل اللاعبين البوسني ساريتش والمغربي إدريس فتوحي، والسنغالي مباي نيانج، والبرازيلي ليما، والروماني ميتريتا، إضافة إلى الألماني ماركو مارين المعار إلى الرائد.

ملفات تنتظر رئيس الأهلي

الديون العاجلة

الكفاءة المالية

مدرب الفريق

اللاعبون الأجانب

مدرب الفريق

اللاعبون الأجانب