لا شيء يعدل الوطن، وقيادته الرشيدة، رسالة رفعها شيخ شمل ومشايخ وعرفاء قبائل الشرفاء بمحافظات منطقة جازان، وهم يجددون البيعة لولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، في الذكرى الرابعة، حبًا وولاء للقيادة الرشيدة، والتي تتكرر سنويًا على العهد والطاعة، في وقت خطت المملكة خطوات تنموية كبيرة، مواكبة لرؤية 2030، والتي تبوأت معها مكانة عالمية، تحت قيادة الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان.

رغد العيش للمواطنين

ذكرى البيعة الرابعة لولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، تعد خارطة طريق الوطن لتحقيق مستقبل وطني باهر، والتي جعلته في مقدمة دول العالم بمختلف المجالات، والخدمات المتطورة، وتأتي الذكرى الرابعة لتجسد الاهتمام الكبير للقيادة الرشيدة، في تحقيق رغد العيش للمواطنين، والذين يجددون ولاءهم وانتماءهم للوطن ولقيادته، يعلوهم طموح بناء الوطن، ويقود رؤيتها أمير شاب مبارك أينما حل، يحمل هموم شعبه، الذين يسيرون خلفه بنهج رباني ثابت، مجددين البيعة له، ومستحضرين إنجازات وطن بالتلاحم والتكاتف، وتحل الذكرى الرابعة لبيعة ولي العهد الأمين، لتؤكد ما يحمله المواطنون من حب وتلاحم وتكاتف وتأييد وولاء للقيادة الرشيدة، وتعكس قوة اللحمة الوطنية بين القيادة والشعب للمضي قدمًا، ليكون وطننا أحد أفضل دول العالم.

ونرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ونسأل الله أن يحفظ بلادنا من كل مكروه، ويديم عليها الأمن والأمان.

الشيخ مساعد قاسم قصادي

شيخ شمل قبائل الشرفاء بجازان

مستقبل أفضل

تسير المملكة بخطى مدروسة نحو مستقبل أفضل، بقيادة ولي العهد الأمين، ومتابعة واهتمام خادم الحرمين الشريفين. إن حنكة ورؤية ولي العهد العظيمة استطاعت إدارة الأزمات بنجاح تام بفضل الله، وقيادة المملكة نحو تعزيز الاقتصاد، والمحافظة عليه، إلى جانب تعزيز الأمن والاستقرار، والعمل المتواصل لتحقيق التنمية والبناء، ونجدد الولاء والانتماء للقيادة الرشيدة، في الذكرى الرابعة لولي العهد، التي تهل علينا بالنعم، لقيادة الوطن إلى تحقيق الطموحات والآمال المستمرة، والتي تقود العالم بأسره، بفضل القيادة الرشيدة، ونسأل الله أن يحفظ ولاة أمرنا، وبلاد الحرمين الشريفين.

الشيخ حسن بن حسين راجحي

معرف قبيلة الدهالية وقرى الخزنة والوسيعة والمحاظين والشعوب الشرفاء

إنجازات وطنية عظيمة

تحمل ذكرى البيعة الرابعة إنجازات وطنية عظيمة، والتي تحققت بفضل الرؤى والخطط من قبل القيادة الرشيدة، وأحدثت نقلة مميزة سياسية، واقتصادية، وسياحية، وتنموية، ورياضية، بفضل الله، ثم بفضل التلاحم والتكاتف بين القيادة والشعب، وتأتي هذه البيعة لولي العهد، لتجدد الولاء والانتماء، والتفاخر برؤية الوطن الثاقبة، والتي تنمي الإنسان والمكان، وتبرز المنجزات العملاقة للمملكة، وترسم خطط الحاضر والمستقبل من البناء المستمر، في عهد زاهر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، واللذين يواصلان المسيرة الخالدة للمملكة، التي وضع لبناتها التأسيسية المتينة الملك المؤسس عبدالعزيز، وسار أبناؤه البررة على نهجه الثابت، وتبوأت المملكة مكانة عالمية، يرفرف معها شعار التوحيد عاليا، ونحن في هذه الأيام نحتفل بهذه الذكرى العطرة لأمير شاب طموح، يتسم بصفات رائدة، جسد معها معاني التفاني والإخلاص لخدمة وطنه، ومواطني هذه البلاد، وحرصه الدائم على سن القواعد وبناء المستقبل، وترسيخ الاستقرار في شتى المجالات، فكم نحن فخورون بقيادتنا العظيمة، حفظها الله من كل مكروه، وأدام الأمن والأمان لبلادنا.

الشيخ قاسم بن محمد حمود عطيف

معرف قبائل العطفة بمحافظة أبوعريش

ذكرى خير وسلام

تعد الذكرى الرابعة لتولي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولاية العهد، ذكرى خير وسلام وأمن وأمان وحقل للسنابل والعطاء والعدالة، ويحتفل بها أبناء وبنات الوطن في كل بقعة من بلادنا، وترسم المكانة لقائد الأمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في قلوب مواطنيه، وبحكمته واختياره لولي العهد في هذه المكانة والثقة والمسؤولية التي تسلمها ولي العهد، وهو القريب من هموم الوطن وشبابه، ومكنت رؤية المملكة 2030 من الحفاظ على مكانتها ومقدراتها ومكتسباتها الوطنية بالأمن والأمان والمستقبل المشرق الذي يقوده سموه، وقد أصبحت بلادنا -ولله الحمد- مضرب الأمثال وأنموذجا على المستوى العالمي، فلقد كان للثقة التي أولاها خادم الحرمين الشريفين، لولي العهد وهو الشاب المقتدر على تولي هذه المهام الجِسَام والمسؤوليات العِظَام، أثـر بالغ في مؤازرة صناعة هذا المستقبل المشرق لبلادنا، والتي تتجدد سنويًا في صناعة مستقبل باهر للوطن يتحقق بفضل الله، ثم بفضل قيادته الرشيدة، ونحن نحتفل بها بشكل سنوي، ونجدد معها البيعة والولاء والانتماء، وعلى عهد ووعد وطننا سائرون معًا.

الشيخ يحيى أحمد علي خرمي

معرف قبيلة القواسمة الخرم الشرفاء

الذكرى الرابعة

نجدد البيعة لولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز في الذكرى الرابعة، وأرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولولي عهده، في هذه المناسبة الغالية على قلوب الجميع، فذكرى البيعة الرابعة تأتي ونحن نعيش في تسابق مع الإنجازات، والانتقال بالمملكة إلى آفاق أوسع وأشمل من خلال تعزيز موقع المملكة على مختلف الأصعدة، في ظل نظرة سموه المستقبلية العالية ورؤيته الثاقبة، والتي جعلت المملكة قوة إستراتيجية في المنطقة وذات تأثير سياسي إقليمي ودولي نتيجة المواقف والتوجهات التي اتخذتها. إن الأعوام التي مرت على تولي الأمير محمد بن سلمان ولاية العهد كانت عامرة بالإنجازات على مستوى الشأن المحلي أيضًا، فقد أطلق رؤية المملكة العربية السعودية 2030 لترسم لنا المستقبل، وترفع وتيرة التنسيق والتكامل بين الأجهزة الحكومية، وتعزز الشفافية والنزاهة وتبني اقتصادًا طموحًا يركز على تنويع القاعدة الاقتصادية بالاستغلال الأمثل للموارد المتاحة، وتقليل الاعتماد على النفط كمصدر وحيد للدخل الوطني، وتعزيز مشاركة المجتمع من الجنسين في مسارات التنمية بمختلف أهدافها.

الشيخ عيسى محمد أحمد مسملي

معرف قبيلة الأساملة الشرفاء بأبوعريش

تطلعات المواطن

عمل ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز على تحقيق تطلعات المواطن، وتوفير كل ما يلزم لبناء مستقبل واعد، وبيئة إيجابية وجاذبة، وتعد رؤية الأمير الشاب الطموحة خير رسالة لوطن عظيم يتحدى المعوقات، ويقارع دول العالم، ويتفوق عليها، ونحن من بداية الرؤية وحتى الآن نعيش عهدًا نرى فيه طموحنا يتحقق كل يوم، ونلامس التحول الإيجابي، لتطلعاتنا المستقبلية التي لا حدود لها، وبهذه المناسبة الذكرى الرابعة لبيعة ولي العهد الأمين الأمير محمد بن سلمان، نهنئ أنفسنا بهذا الفخر والتقدم، ونرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بمناسبة الذكرى السنوية الرابعة، ونجدد الولاء والانتماء.

الشيخ محمد بن عبدالله البهكلي

معرف قبيلة البهاكلة الشرفاء

تسابق مع الإنجازات

نجدد البيعة لولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز في الذكرى الرابعة، وأرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولولي عهده، في هذه المناسبة الغالية على قلوب الجميع، فذكرى البيعة الثالثة تأتي ونحن نعيش في تسابق مع الإنجازات، والانتقال بالمملكة إلى آفاق أوسع وأشمل من خلال تعزيز موقع المملكة على مختلف الأصعدة، في ظل نظرة سموه المستقبلية العالية ورؤيته الثاقبة، والتي جعلت المملكة قوة إستراتيجية في المنطقة وذات تأثير سياسي إقليمي ودولي نتيجة المواقف والتوجهات التي اتخذتها. إن الأعوام التي مرت على تولي الأمير محمد بن سلمان ولاية العهد كانت عامرة بالإنجازات على مستوى الشأن المحلي أيضًا، فقد أطلق رؤية المملكة العربية السعودية 2030 لترسم لنا المستقبل، وترفع وتيرة التنسيق والتكامل بين الأجهزة الحكومية، وتعزز الشفافية والنزاهة وتبني اقتصادًا طموحًا يركز على تنويع القاعدة الاقتصادية بالاستغلال الأمثل للموارد المتاحة، وتقليل الاعتماد على النفط كمصدر وحيد للدخل الوطني، وتعزيز مشاركة المجتمع من الجنسين في مسارات التنمية بمختلف أهدافها.

الشيخ يحيى أحمد قاسم الخرمي

معرف قبيلة الجوابرة الخرم الشرفاء

مسيرة التنمية

منذ تولي ولي العهد بناء خطة الوطن بدأت مسيرة التنمية، تتوالى في المملكة برسم خارطة التحول الاقتصادي في رؤية 2030 وبرنامج التحول الوطني 2020، والتي أسهمت في احتفاظ المملكة بمكانتها المتقدمة بين مصاف الدول، ومنافستها للدول الكبرى في كثير من الميادين الاقتصادية والعلمية والثقافية، وصارت المملكة قبلة لكبار القادة والسياسة وأهل المال والاقتصاد وعمالقة الثقافة والفنون، واستعدت المملكة ببنية تحتية لتكون من أكبر المراكز الاقتصادية والثقافية والسياحية في العالم بمشروعات عملاقة تحولها من الاعتماد على النفط إلى تنوع مصادر الدخل، وتفتح آفاقًا واسعة من العمل والتوظيف لأبناء الوطن، ولم يغفل برنامج ولي العهد التنموي الإنسان السعودي وإمكاناته وقدراته في بناء الوطن، فكان لا بد من اكتشاف قدرات المواطن السعودي وطاقاته، فكان للتعليم الحظ الوافر من الخطط التنموية، حيث وضع نصب عينيه أن تكون المملكة ضمن أفضل النظم التعليمية في الفترة القادمة، فانطلقت المدارس تطوّر من أساليبها، وواصلت الجامعات الحكومية مسيرتها في تخريج الأجيال والمساهمة في تطور البحث العلمي والصناعات المحلية والمشاركة في رؤية المملكة، رافعًا في الوقت ذاته خالص التهاني لولي العهد بمناسبة البيعة الرابعة، والتي تعد محطة مقبلة للتزود بالإنجازات، ورسم مسيرة المملكة التاريخية.

الشيخ محمد عواك عربي

معرف قبيلة العرابية الشرفاء

وطن مجيد

إن تاريخ وطننا مجيد، وماضيه وحاضره مشرف، فلوطننا العظيم محطات لا يمكن تجاوزها، ومنجزات عظمى، وانتصارات كبرى، وأحداث وتحولات تصنع التاريخ، ومن أهم تلك الأحداث المهمة والتحولات الكبيرة ذلك القرار التاريخي الذي أصدره قائد مسيرتنا، وولي أمرنا ومليكنا المفدى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز باختيار ولي العهد الأمين، والعضد المكين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وليًا للعهد، ونائبًا لرئيس مجلس الوزراء، فلا شك أن هذا القرار هو توفيق من الله -جل وعلا- لقادة هذه البلاد المباركة، وامتداد لحفظ الله لدينه، ولهذه البقاع المقدسة، التي اصطفاها الله، وجعلها مواطن شعائره، وبلد دينه، ومهاجر رسوله، صلى الله عليه وسلم، وستظل -بإذن الله- محفوظة بحفظ الله، مؤيدة بنصره، ما دام أن من جعل الله قدرهم ولاية هذا البلد الحرام، والوطن العظيم حماة لدينه، حراسًا لهذه المقدسات، يرفعون لواء العقيدة، فهذا الامتداد عاقبة حميدة للتمسك بشرع الله، والحفاظ على دينه، وخدمة كتابه وسنة رسوله، مجددًا البيعة لسمو ولي العهد، ورافعًا خالص التهاني والتبريكات بهذه المناسبة الغالية، سائلا الله أن يحفظ قيادتنا الرشيدة، وأن يمن على وطننا بنعمة الأمن والأمان.

الشيخ حسين محمد علي أبوعمرين

معرف قبيلة الشرفاء في خضيرة والحرجة

صناعة المستقبل

إن ما تحقق خلال الأعوام الأربعة الماضية من إنجازات ونجاحات كبيرة بقيادة ولي العهد، هي مؤشرات حقيقية على الخطى الحثيثة التي يسير بها الوطن وأبناؤه تجاه مستقبل أكثر نماء وازدهارا، كما أن الشعب السعودي الكريم أثبت أنه قادر على أن يصنع مستقبله، وأنه على أتم الاستعداد لتحقيق الرؤية الطموحة لقيادته، وتمر علينا ذكرى البيعة الرابعة، وبلادنا تعيش بفضل الله في أوج نموها وازدهارها، وتنعم بالأمن والاستقرار وتتطلع بكل تفاؤل إلى مستقبل أكثر إشراقا، ونرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولولي العهد الأمين الأمير محمد بن سلمان.

محمد صديق قاسم عامري

معرف قبيلة العوامرة

سياسة حكيمة

تأتي الذكرى الرابعة لبيعة ولي العهد الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، لنتذكر معها ماننعم به من نعم كثير في بلادنا الغالية، تحت ظل قيادة حكيمة، تعمل على خدمة الدين والوطن، وتسطر الذكرى الرابعة تاريخا حافلا للمملكة، رسم ملامحها قائد التطوير، وصانع الرؤية الحكيمة 2030، والتي تنهض بالوطن بمختلف المجالات، وبهذه المناسبة الغالية على قلوبنا، نجدد البيعة والولاء لولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ونرفع التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين، ولكافة الشعب السعودي.

الشيخ يحيى محمد بهلول عولقي

معرف قبيلة العوالقة