بتوجيهات ودعم ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، بإقامة عدد من سباقات الهجن في العديد من مناطق المملكة، حظي ميدان منطقة نجران بإقامة سباق المفاريد والذي أقيم العام المنصرم للأول مرة كما وجه سموه بإقامة كأس الاتحاد السعودي للهجن لهذا العام وذلك حرصاً على رياضة الهجن العريقة وملاكها، واهتماماً منه بتطوير هذه الرياضة التاريخية، التي تعد جزءاً مهما من إرث المملكة وثقافتها على مر التاريخ.
سباقات الهجن
وتشهد سباقات الهجن بنجران اهتماما كبيرا من ملاك الهجن والمحبين لهذه الرياضة العريقة، لكونها مهرجانات تطبق فيها اللائحة التنظيمية الجديدة للهجن في المملكة لتنقل ميدان نجران من مرحلة الى مرحلة أكثر تنظيماً ودعماً وتطوراً تحت اشراف الاتحاد السعودي للهجن لتواكب رؤية المملكة 2030.
ويأتي دعم سباق المفاريد بميدان نجران بجوائز تقدر قيمتها بـ 68 الف ريال موزعه على 40 شوطا فئة المفاريد فقط بالإضافة إلى كأس ومبلغ مالي للمطية الحاصلة على أفضل تيم لفئة البكار، وكذلك كأس ومبلغ مالي للمطية الحاصلة على أفضل تيم لفئة القعدان يتنافس فيها ملاك الهجن.
وسيقام مهرجان كأس الإتحاد السعودي للهجن في ميدان نجران 5 أكتوبر من العام الحالي ولمدة خمسة أيام، حيث تشكل نجاحات سباقات الهجن نقلة نوعية كبيرة لمسيرة هذه الرياضة العريقة وسط جمهورها ومحبيها، لتكون واجة سياحية مشرفة على مستوى العالم اهتماماً وتنظيماً، كما جاء ذلك الدعم الكبير ليعزز الجوانب الحضارية والوطنية، ويساهم في تحقيق عوائد ثقافية واقتصادية كبيرة.
سباقات الهجن
وتشهد سباقات الهجن بنجران اهتماما كبيرا من ملاك الهجن والمحبين لهذه الرياضة العريقة، لكونها مهرجانات تطبق فيها اللائحة التنظيمية الجديدة للهجن في المملكة لتنقل ميدان نجران من مرحلة الى مرحلة أكثر تنظيماً ودعماً وتطوراً تحت اشراف الاتحاد السعودي للهجن لتواكب رؤية المملكة 2030.
ويأتي دعم سباق المفاريد بميدان نجران بجوائز تقدر قيمتها بـ 68 الف ريال موزعه على 40 شوطا فئة المفاريد فقط بالإضافة إلى كأس ومبلغ مالي للمطية الحاصلة على أفضل تيم لفئة البكار، وكذلك كأس ومبلغ مالي للمطية الحاصلة على أفضل تيم لفئة القعدان يتنافس فيها ملاك الهجن.
وسيقام مهرجان كأس الإتحاد السعودي للهجن في ميدان نجران 5 أكتوبر من العام الحالي ولمدة خمسة أيام، حيث تشكل نجاحات سباقات الهجن نقلة نوعية كبيرة لمسيرة هذه الرياضة العريقة وسط جمهورها ومحبيها، لتكون واجة سياحية مشرفة على مستوى العالم اهتماماً وتنظيماً، كما جاء ذلك الدعم الكبير ليعزز الجوانب الحضارية والوطنية، ويساهم في تحقيق عوائد ثقافية واقتصادية كبيرة.
