رحبت مؤسسة فريق مشاة الأحساء النسائي، أماني العمير، باستحداث فرق «نسائية» لكرة القدم داخل الأندية الرياضية السعودية، مؤكدة أن الكثير ينتظر البدء الفعلي في تطبيقه داخل بعض الأندية الرياضية في الأحساء التي تضم مجموعة من الأندية الرياضية في مختلف مدنها وبلداتها، موضحة: هذا يعكس اهتمام وزارة الرياضة بالرياضات النسائية، وانضمام مجموعة من عضوات فريق مشاة الأحساء وغيرهن لتلك الفرق داخل الأندية وارد جدا.
تقسيم الأوقات للجنسين
أبانت سيدة ممارسة للهوايات الرياضية، طلبت عدم نشر اسمها، أن فكرة تأسيس فرق رياضية داخل الأندية لكل الرياضات النسائية أسوة بالرياضات الرجالية ستسهم في انخراط العديد من السعوديات والمقيمات فيها، ولا سيما أنه بالمجان، والأندية مجهزة بأحدث التجهيزات الرياضية، والكوادر البشرية المؤهلة التي تتولى أعمال التدريب فيها داخل الملاعب والصالات، مشيرة إلى أن الأحساء تعج حاليا بالمشتركين برسوم مالية متفاوتة في بعض الأندية المتخصصة في بعض الرياضات، ومن الأولى التوجه إلى الأندية التابعة لوزارة الرياضة، وهي خطوة نحو الاستفادة المثلى من تلك المنشآت الرياضية، ومقترحة على المسؤولين في وزارة الرياضة تقسيم أوقات بعض الملاعب والتجهيزات الرياضية إلى أوقات للذكور وأخرى للإناث، وبذلك تكون المنشأة والتجهيزات مستفادا منها للجنسين. وأكدت أن تلك الخطوة ستسهم في تشجيع المرأة على ممارسة الرياضة بشكل صحيح وعلمي بعيدا عن الاجتهادات، حيث يمارس بعضهن الرياضة داخل المنزل دون معرفة، مما قد يؤدي إلى إصابات، وتشكيل خطورة جراء جهلهن بالاشتراطات والطريقة الصحيحة والمثلى في أدائها.
استمرار المبادرات
قد أعدت غرفة الأحساء، في وقت سابق، دراسة متخصصة، أشارت فيها إلى أن المملكة أكبر سوق للياقة البدنية في الخليج، حيث قدرت إيراداتها بـ 2.5 مليار ريال في 2017 من ما يقارب 1080 مركز لياقة بدنية حول المملكة، بينما لم ينمو قطاع اللياقة البدنية في الأحساء بما يتوافق مع بقية المملكة، ويتضح ذلك في انخفاض عدد الصالات الرياضية بشكل ملحوظ لكل مليون نسمة في المحافظة مقارنة بالمملكة (في الأحساء 14 صالة رياضية نسائية لكل مليون أنثى، وفي السعودية 33 صالة رياضية لكل مليون نسمة). وأكدت الدراسة أن الفرصة متاحة بشكل أكبر في الصالات الرياضية للنساء، موضحة أنه يسهل انتشار السمنة بين الإناث مقارنة بالذكور بسبب مشاركة الإناث بشكل أقل في الأنشطة البدنية. ومن المتوقع أن يستمر النمو السكاني والقضايا الصحية، لتستمر المبادرات الحكومية في إحداث تأثير إيجابي على طلب إنشاء صالات ألعاب رياضية نسائية في الأحساء.
فريق مشاة الأحساء النسائي
تشجيع المرأة على ممارسة الرياضة.
اختيار رياضة المشي لقلة تكلفتها وسهولتها.
يضم 38 قائدة، والمشاركات أعدادهن تتراوح ما بين 80 و100 سيدة وفتاة.
شارك في ماراثونات رقمية والدوري السعودي الرقمي للمشي.
تقسيم الأوقات للجنسين
أبانت سيدة ممارسة للهوايات الرياضية، طلبت عدم نشر اسمها، أن فكرة تأسيس فرق رياضية داخل الأندية لكل الرياضات النسائية أسوة بالرياضات الرجالية ستسهم في انخراط العديد من السعوديات والمقيمات فيها، ولا سيما أنه بالمجان، والأندية مجهزة بأحدث التجهيزات الرياضية، والكوادر البشرية المؤهلة التي تتولى أعمال التدريب فيها داخل الملاعب والصالات، مشيرة إلى أن الأحساء تعج حاليا بالمشتركين برسوم مالية متفاوتة في بعض الأندية المتخصصة في بعض الرياضات، ومن الأولى التوجه إلى الأندية التابعة لوزارة الرياضة، وهي خطوة نحو الاستفادة المثلى من تلك المنشآت الرياضية، ومقترحة على المسؤولين في وزارة الرياضة تقسيم أوقات بعض الملاعب والتجهيزات الرياضية إلى أوقات للذكور وأخرى للإناث، وبذلك تكون المنشأة والتجهيزات مستفادا منها للجنسين. وأكدت أن تلك الخطوة ستسهم في تشجيع المرأة على ممارسة الرياضة بشكل صحيح وعلمي بعيدا عن الاجتهادات، حيث يمارس بعضهن الرياضة داخل المنزل دون معرفة، مما قد يؤدي إلى إصابات، وتشكيل خطورة جراء جهلهن بالاشتراطات والطريقة الصحيحة والمثلى في أدائها.
استمرار المبادرات
قد أعدت غرفة الأحساء، في وقت سابق، دراسة متخصصة، أشارت فيها إلى أن المملكة أكبر سوق للياقة البدنية في الخليج، حيث قدرت إيراداتها بـ 2.5 مليار ريال في 2017 من ما يقارب 1080 مركز لياقة بدنية حول المملكة، بينما لم ينمو قطاع اللياقة البدنية في الأحساء بما يتوافق مع بقية المملكة، ويتضح ذلك في انخفاض عدد الصالات الرياضية بشكل ملحوظ لكل مليون نسمة في المحافظة مقارنة بالمملكة (في الأحساء 14 صالة رياضية نسائية لكل مليون أنثى، وفي السعودية 33 صالة رياضية لكل مليون نسمة). وأكدت الدراسة أن الفرصة متاحة بشكل أكبر في الصالات الرياضية للنساء، موضحة أنه يسهل انتشار السمنة بين الإناث مقارنة بالذكور بسبب مشاركة الإناث بشكل أقل في الأنشطة البدنية. ومن المتوقع أن يستمر النمو السكاني والقضايا الصحية، لتستمر المبادرات الحكومية في إحداث تأثير إيجابي على طلب إنشاء صالات ألعاب رياضية نسائية في الأحساء.
فريق مشاة الأحساء النسائي
تشجيع المرأة على ممارسة الرياضة.
اختيار رياضة المشي لقلة تكلفتها وسهولتها.
يضم 38 قائدة، والمشاركات أعدادهن تتراوح ما بين 80 و100 سيدة وفتاة.
شارك في ماراثونات رقمية والدوري السعودي الرقمي للمشي.
