فيما واصلت الدول العربية والاسلامية التنديد بالتصعيد الإسرائيلي في القدس، اشتكى الفلسطينيون من مواقع التواصل الاجتماعي الأمريكية الكبرى واتهموها بـ«ملاحقة المحتوى الفلسطيني» على خلفية التصعيد الحالي في مدينة القدس.
وطالت الإنتقادات مواقع «فيسبوك» و«تويتر» و«إنستغرام» واتهمت بالمسؤولية عن «حذف المحتوى الفلسطيني وحظر عشرات الحسابات الفلسطينية على خلفية نشاطها في تغطية أحداث انتفاضة القدس وغضبة أهالي حي الشيخ جراح»، في بيان أصدره.
مخالفة الأعراف
وذكر محللون أن تلك الإجراءات تمثل «مخالفة لكل المواثيق والأعراف الدولية التي توجب احترام حرية الرأي والتعبير».
إدانات واسعة
في حين ظهرت استنكارات وإدانات كبيرة وواسعة جراء اقتحام قوات كبيرة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي لباحات المسجد الأقصى المبارك، وإطلاق الرصاص المعدني المغلف بالمطاط، وقنابل الصوت، والغاز المسيل للدموع تجاه المصلين، ما أدى إلى إصابة 53 مواطنا فلسطينيا، ومنعها سيارات الإسعاف من الدخول إلى المسجد، للوصول الطواقم الطبية لإخراج المصابين، مع تصاعد التوتر بشأن الإجلاء المحتمل لعائلات فلسطينية من منازلها بمنطقة يطالب بها مستوطنون إسرائيليون.
المملكة العربية السعودية:
التنديد بأي إجراءات أحادية الجانب، ولأي انتهاكات لقرارات الشرعية الدولية.
البحرين:
تدعو لوقف هذه الاستفزازات المرفوضة ضد أبناء القدس
الإمارات:
تحمل السلطات الإسرائيلية المسؤولية وفق قواعد القانون الدولي
الكويت:
حملت سلطات الاحتلال مسؤولية التصعيد وما سيترتب عليه من عواقب
العراق:
تدين ممارسة أعمال الترويع وبث الذعر بين صفوف المصلين الفلسطينيين
ليبيا:
ترفض الإخلاء القسري غير المسبوق للمواطنين الفلسطينيين.
تونس:
تدعو المجتمع الدولي للتسريع بتوفير الحماية اللازمة للشعب الفلسطيني.
عُمان:
ترفض سياسات وإجراءات تهجير الشعب الفلسطيني.
مصر:
الرفض الكامل لأي ممارسات غير قانونية تستهدف الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
باكستان:
ذكرت أن مثل هذه الاعتداءات تتعارض مع جميع الأعراف الإنسانية وقوانين حقوق الإنسان.
لبنان:
أدانت الاعتداء الهمجي والوحشي على المصلين الأبرياء.
موريتانيا:
طالبت بالتدخل العاجل لوضع حد لمعاناة الشعب الفلسطيني.
تركيا:
تدعو العالم إلى التحرك من أجل وقف الاعتداءات الإسرائيلية
الاتحاد الأوروبي:
يدعو إلى التحرك على وجه السرعة لتخفيف حدة التوترات الحالية في القدس
روسيا:
أكدت أن الأنشطة الاستيطانية الإسرائيلية لا تحمل قوة قانونية وتمثل انتهاكا للقانون الدولي.
وطالت الإنتقادات مواقع «فيسبوك» و«تويتر» و«إنستغرام» واتهمت بالمسؤولية عن «حذف المحتوى الفلسطيني وحظر عشرات الحسابات الفلسطينية على خلفية نشاطها في تغطية أحداث انتفاضة القدس وغضبة أهالي حي الشيخ جراح»، في بيان أصدره.
مخالفة الأعراف
وذكر محللون أن تلك الإجراءات تمثل «مخالفة لكل المواثيق والأعراف الدولية التي توجب احترام حرية الرأي والتعبير».
إدانات واسعة
في حين ظهرت استنكارات وإدانات كبيرة وواسعة جراء اقتحام قوات كبيرة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي لباحات المسجد الأقصى المبارك، وإطلاق الرصاص المعدني المغلف بالمطاط، وقنابل الصوت، والغاز المسيل للدموع تجاه المصلين، ما أدى إلى إصابة 53 مواطنا فلسطينيا، ومنعها سيارات الإسعاف من الدخول إلى المسجد، للوصول الطواقم الطبية لإخراج المصابين، مع تصاعد التوتر بشأن الإجلاء المحتمل لعائلات فلسطينية من منازلها بمنطقة يطالب بها مستوطنون إسرائيليون.
المملكة العربية السعودية:
التنديد بأي إجراءات أحادية الجانب، ولأي انتهاكات لقرارات الشرعية الدولية.
البحرين:
تدعو لوقف هذه الاستفزازات المرفوضة ضد أبناء القدس
الإمارات:
تحمل السلطات الإسرائيلية المسؤولية وفق قواعد القانون الدولي
الكويت:
حملت سلطات الاحتلال مسؤولية التصعيد وما سيترتب عليه من عواقب
العراق:
تدين ممارسة أعمال الترويع وبث الذعر بين صفوف المصلين الفلسطينيين
ليبيا:
ترفض الإخلاء القسري غير المسبوق للمواطنين الفلسطينيين.
تونس:
تدعو المجتمع الدولي للتسريع بتوفير الحماية اللازمة للشعب الفلسطيني.
عُمان:
ترفض سياسات وإجراءات تهجير الشعب الفلسطيني.
مصر:
الرفض الكامل لأي ممارسات غير قانونية تستهدف الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
باكستان:
ذكرت أن مثل هذه الاعتداءات تتعارض مع جميع الأعراف الإنسانية وقوانين حقوق الإنسان.
لبنان:
أدانت الاعتداء الهمجي والوحشي على المصلين الأبرياء.
موريتانيا:
طالبت بالتدخل العاجل لوضع حد لمعاناة الشعب الفلسطيني.
تركيا:
تدعو العالم إلى التحرك من أجل وقف الاعتداءات الإسرائيلية
الاتحاد الأوروبي:
يدعو إلى التحرك على وجه السرعة لتخفيف حدة التوترات الحالية في القدس
روسيا:
أكدت أن الأنشطة الاستيطانية الإسرائيلية لا تحمل قوة قانونية وتمثل انتهاكا للقانون الدولي.
