عروس تترك عريسها لأنه لا يعرف جدول الضرب


تركت عريسها ليلة الزفاف، لعدم معرفته جدول الضرب، فلا أحد يتوقع الخضوع لاختبار رياضيات في يوم زفافه، ولكن بناء على طلب عروسه، فإن إجراء اختبار في الرياضيات هو بالضبط ما فعله عريس عند وصوله إلى حفل زفافه، ولسوء حظه، دمرت النتائج كل شيء.

قالت مجلة «نيوزويك» إن عروسا ألغت في مدينة «ماهوبا» بالهند حفل زفافها، عندما اكتشفت أن العريس لا يعرف جدول ضرب العدد «2».

وصل العريس إلى قاعة الزفاف مع مرافقيه، لكن العروس، التي كانت تشك في مؤهلاته التعليمية، طلبت أن يقرأ جدول ضرب الرقم «2» قبل إتمام مراسم الزفاف.

وأوضح فشل العريس في اختبار العروس أنه وعائلته كذبوا بشأن تعليمه. بخيبة أمل، خرجت العروس من الكوشة، وألغت حفل الزفاف، مما أدهش الحضور وصدمهم.

ذكرت عدة تقارير أن أفراد عائلة العروس حاولوا إقناعها بعدم إلغاء الزفاف، ومع ذلك، كانت حازمة في قرارها بأنها لا تستطيع الزواج من شخص لا يعرف أساسيات الرياضيات.

قال ابن عم العروس: «عائلة العريس خدعتنا، لكن أختي الشجاعة واجهت دون خوف المحرمات الاجتماعية».

كان الزواج تقليديا، لكن العائلتين توصلتا إلى حل وسط، ووافقتا على إعادة هدايا الزفاف.

سجن محام بتهمة الاحتيال على تجار مخدرات

سجن محام بتهمة الاحتيال على تجار مخدرات


حكم على المحامي جيمي بالاجيا، 65 سنة من تكساس، بالسجن 16 عاما في سجن فيدرالي، وذلك لتورطه في مخطط احتيال دولي، لخداع تجار مخدرات كولومبيين في 1.5 مليون دولار، حسب شبكة أخبار «آي. بي. سي نيوز».

كما أمرت المحكمة بمصادرة مبنى مكتبه القانوني في مانور - تكساس، وحكم مالي قدره 1.5 مليون دولار.

وفقا للمعلومات التي تم تقديمها في المحكمة، تآمر «بالاجيا» مع محقق خاص في فلوريدا ومحامي كولومبي في 2014، لخداع مهربي مخدرات كولومبيين، وإيهامهم أن المحامي وشريكه يقومان برشوة مسؤولين في الولايات المتحدة.

خلال الاجتماعات في كولومبيا، وفي مقاطعة كولين - تكساس، ادعى المحامي وشريكاه أنهم في مقابل «أتعاب المحاماة الضخمة» كانوا يرشون مسؤولين حكوميين في الولايات المتحدة بهدف إما إسقاط التهم الجنائية أو تخفيض عقوبات السجن الفيدرالية الأمريكية. في الواقع، لم تكن هناك رشاوى أو مسؤولين حكوميين.

وقد اعترف المتهمان الآخران في القضية، في وقت سابق، بجريمتهما، وهما يقضيان أحكاما مختلفة في السجن الفيدرالي.

بلدة تنفق أموال «كوفيد-19» على تمثال «حبار»

بلدة تنفق أموال «كوفيد-19» على تمثال «حبار»


تواجه بلدة ساحلية في اليابان انتقادات، بعد أن أنفقت أموالا طارئة مخصصة لتدابير فيروس «كورونا» على تمثال عملاق لـ«حبار»، من أجل الترويج لصناعة السياحة المحلية.

أنفقت بلدة «نوتو»، الواقعة في محافظة «إيشيكاوا»، نحو 230.000 دولار على تمثال المخلوق البحري الذي يبلغ طوله 13 مترا، وفقا لصحيفة «الجارديان».

وقال مسؤولون محليون إن تمثال «الحبار الطائر» كان جزءا من حملة سياحية، لمساعدة اقتصاد المنطقة الذي تأثر بالفيروس.

قد حصلت «نوتو» على منحة، قيمتها نحو 7.5 ملايين دولار، من الحكومة الوطنية، للمساعدة في مواجهة إجراءات الوباء. وفي حين لم يُطلب من مسؤولي المدينة تخصيص أموال الإغاثة مباشرة لإجراءات الفيروس، فقد تم توجيه انتقادات لهم، لإنفاق مثل هذا المبلغ الكبير على هذا التمثال.

أحد السكان المحليين برر إنفاق هذا المبلغ على التمثال، قائلا إن ذلك يعد تشجيعا للسياحة في البلدة من أجل تحسين اقتصادها الذي تأثر بالوباء إلى حد كبير.



أصحاب الملابس الغالية مؤهلون لخيانة زوجاتهم

أصحاب الملابس الغالية مؤهلون لخيانة زوجاتهم


ولت أيام البحث في هاتف الزوج، للتحقق من رسائله النصية، أو الذهاب في مهمة شبه تجسسية، للقبض عليه متلبسا وهو يلتقي صديقته. الآن، هناك طريقة أسهل لمعرفة ما إذا كان يلعب على الحبلين، وفقا لدراسة حديثة.

تقول الدراسة، التي أجرتها جامعة «ميشيجان»، إن من المرجح أن يكون الرجال الذين يرتدون أزياء باهظة مع ماركات فاخرة كبيرة مطرزة غير جديرين بالثقة، حسب صحيفة «نيويورك بوست».

وأظهرت الدراسة أن هؤلاء الرجال أقل اهتماما والتزاما بالمسؤوليات الزوجية والعلاقات الرومانسية طويلة الأمد بعكس الرجال الذين يرتدون ملابس أقل ثمنا، وعليها شعار ماركات أصغر.

كان الغرض الآخر من الدراسة - بقيادة عالم النفس التطوري الدكتور دانيال كروجر - هو تحديد ما إذا كان الرجال الذين يرتدون ملابس براقة أكثر جاذبية للنساء أو ما إذا كانت النساء أكثر انجذابا إلى الرجال الأثرياء. وركزت الدراسة على العلامة التجارية «رالف لورين» لقمصان البولو الشهيرة، التي تحمل شعار حصان صغير، والقمصان التي تحتوي على نسختها الأكبر من الشعار.

طلب فريق البحث من مجموعة من الرجال معرفة نوع البولو الذي يفضلونه عند حضور الحفلات والمناسبات الاجتماعية الأخرى. أظهر البحث أن الرجال يفضلون القمصان ذات العلامات التجارية الأصغر في السهرات، وكذلك المقابلات الوظيفية والمناسبات الرسمية.



عمره 12 عاما وصنع جهاز تنفس صناعي

طفل يصنع جهاز تنفس من قطع لعبة ليجو


قال صبي أمريكي من ولاية إلينوي، يبلغ من العمر 12 عاما، إن نقص الإمدادات الطبية في أثناء جائحة «كوفيد19» ألهمه تصميم جهاز التنفس الصناعي الخاص به باستخدام قطع لعبة ليجو (LEGO) الشهيرة.

وأوضح الطفل أنتوني هارتمان، وهو طالب في الصف الأول المتوسط، أنه سمع عن مشاريع لإنشاء أجهزة تهوية من أجل المساعدة في تعويض النقص، وقرر محاولة صنع واحد بنفسه باستخدام مجموعة ليجو خاصة بتركيب الروبوتات، حسب وكالة «يو. بي. آي» للأنباء.

ودخل أنتوني مسابقة للأطفال المبدعين، وعرض جهازه، وعلى الرغم من أنه لم يفز بالمسابقة، فإنه نال كثيرا من الثناء من منظمي الحدث.

وأكد «أنتوني» أنه يأمل في الشراكة مع شركة «ليجو»، لجعل جهازه متاحا للمهنيين الطبيين في المناطق الريفية التي تحتاج إليه.