وقال أحد سكان المدينة لوكالة فرانس برس «إنها تتزايد وقد تحدث في أي وقت.. هذا مقلق للغاية».
حيث تواصلت هذه الهزات لثلاثة أيام بمعدل ثابت.
وفي رواندا المجاورة، سجلت الهيئة العامة المسؤولة عن مراقبة الزلازل في الإثنين وقوع «زلزال قوته 5.1 درجات، يقع مركزه تحت بحيرة كيفو في منطقة روبافو» الرواندية المجاورة لمنطقة غوما وبركان نيراغونغو.
كما تم رصد آخر زلزال كبير بلغت شدته 4.5 درجات، وفق لما ذكرته الهيئة.
وسُجلت حوالي عشرة زلازل من هذا القبيل في رواندا الإثنين بعد ثوران بركان نيراجونجو، بحسب الهيئة التي أشارت إلى أنها «زلازل تكتونية بركانية»، و«ناجمة عن الاهتزازات التي تولدها الحمم تحت البركان».