- الرغبة هي بوابة لصنع الفكرة بعدة طرق، فإذا كانت رغبة صادقة فإن تنفيذها سيكون سهلاً لنيل الهدف، أما إن كانت رغبة عابرة فإنها سريعاً ما تسقط.
- الفكرة إن لم تتمكن من تحقيقها انتصرت عليك بعشوائيتها وضعفها، وكلما اقترب الهوىٰ من الفكرة عراها من لباس الحق.
- بين الفكرة وتنفيذها إرادة، وبين التنفيذ وتحقيق الهدف قيادة ناجحة.
- الفكرة إن كانت على الحق فصاحبها لا يخشى من يعاديها بل يحميها بأدب، لأن الله للحق مبين ونصير، أما الفكرة الباطلة فيخونها صاحبها فتهينه بنقصها.
- تولد الفكرة قبل كتابتها، كتابة الفكرة بشكل صحيح لا يعني تحقيق الهدف، إنما يعتبر مثل محدد المواقع الذي يحدد لك أسرع وأسهل طريقة للوصول إلى الإحداثيات تجاه النقطة للمكان المقصود.
- أول خطوات التصميم والإنشاء دافع وأول خطوات التنفيذ إرادة وعزيمة.
- الأهواء مغناطيس الملذات في الذات، فهي لا عقلانية القرار، لأنها دوماً تبدأ بفكرة وتنتهي بشبكة من الأفكار المتصادمة والمعقدة
وأخيراً،،،
- لا تكن على عقلك طاغية، ولا مستبداً على فكرك، حتى لا تسجن إبداعك، وألآ تُعدِم كل فكرة تولد في داخلك، الإرادة والثقة أول خطوات النجاح، احذر أن تهزم نفسك.
- الفكرة إن لم تتمكن من تحقيقها انتصرت عليك بعشوائيتها وضعفها، وكلما اقترب الهوىٰ من الفكرة عراها من لباس الحق.
- بين الفكرة وتنفيذها إرادة، وبين التنفيذ وتحقيق الهدف قيادة ناجحة.
- الفكرة إن كانت على الحق فصاحبها لا يخشى من يعاديها بل يحميها بأدب، لأن الله للحق مبين ونصير، أما الفكرة الباطلة فيخونها صاحبها فتهينه بنقصها.
- تولد الفكرة قبل كتابتها، كتابة الفكرة بشكل صحيح لا يعني تحقيق الهدف، إنما يعتبر مثل محدد المواقع الذي يحدد لك أسرع وأسهل طريقة للوصول إلى الإحداثيات تجاه النقطة للمكان المقصود.
- أول خطوات التصميم والإنشاء دافع وأول خطوات التنفيذ إرادة وعزيمة.
- الأهواء مغناطيس الملذات في الذات، فهي لا عقلانية القرار، لأنها دوماً تبدأ بفكرة وتنتهي بشبكة من الأفكار المتصادمة والمعقدة
وأخيراً،،،
- لا تكن على عقلك طاغية، ولا مستبداً على فكرك، حتى لا تسجن إبداعك، وألآ تُعدِم كل فكرة تولد في داخلك، الإرادة والثقة أول خطوات النجاح، احذر أن تهزم نفسك.
