باتت العلاقة بين السفلتة البلدية، وأحياء أبوعريش الشمالية والشرقية وبعض القرى مقطوعة، إذ أصبحت بحاجة إلى تدخل وعقد صلح وتوافق رؤى لإحيائها من جديد، بعد غياب دام لأكثر من 3 سنوات، وسط تحميل البلدية، ومشاريع المياه مسؤولية انتشار الحفريات، ورداءة السفلتة.
اهتمام خارجي
وأدى الاهتمام بالطرق الرئيسية، إلى نسيان الأحياء الداخلية، خاصة الشمالية والشرقية، فبعد مبادرة أبناء الحي في معالجة التشوه البصري للجدران، بجهود شخصية، ينتظر الأهالي سفلتة الأحياء، والاهتمام بها، أسوة باهتمامها بالطرق الرئيسية، ولسان حالهم يخاطب البلدية والمحافظة بقولهم «نظرة ولو جبر خاطر».
100 حفرة
وغابت السفلتة لفترات طويلة عن بعض الأحياء بمحافظة أبوعريش، وتحولت معها إلى تشوه بصري، إذ تناقض بعض الأحياء مسمياتها، نتيجة عدم الاهتمام بها، وبحاجة إلى تدخل فوري. ورصدت «الوطن» في جولة ميدانية لها، نحو 100 حفرة، وتشققات، وتهالك السفلتة، وتشهد بعض الأحياء بمحافظة أبوعريش أسماء متناقضة للواقع، أبرزها حي الزهور، والورود، والنسيم، والسلام، والربيع إلا أن واقع هذه الأحياء متأخرة مع غياب المشاريع، وعدم وجود لأسمائها من زراعة زهور وورد، وغيرها بالأحياء، الأمر الذي يتطلب تكاتف الجهات المختصة بالمحافظة، ولجان التنمية، والمواطنين في تنفيذ مبادرات جمالية وإصلاحية لها، خاصة أن بعض الأحياء قريبة من الطرق الرئيسية إلا أن بعضها يفتقر لاستكمال السفلتة للطريق الرئيسي، كما هو الحال في حي الزهور.
واجهة الأحياء
ويعد حي السلام واجهة الأحياء بمحافظة أبوعريش، نظير اهتمام أبنائه بتزيين المداخل، ومعالجة الجدران من التشوه البصري، إلا أنه يفتقر للسفلتة من بداية مدخل السوق القديم، وحتى نهاية شارع جرير، شمالا، واتفق أهالي الحي على معاناتهم مع غياب السفلتة بشكل سليم، بعد محاولات ترقيع الطرق من قبل مسؤولي بعض المشاريع، والتي كان آخرها مشروع الصرف الصحي.
شارع رئيسي
ولا يكاد يخلو شارع الجوالات الممتد من إشارة السوق الداخلي، وانتهاء إلى مطعم الشاكرين من تواجد الحفريات، وتهالك كبير للطريق، وتشققات، ويحتاج إلى لفتة عاجلة لإصلاحه، بعد تضرر للمركبات، ويطالب الأهالي بكتابة تعهد لأصحاب المشاريع من البلدية، والمياه، والكهرباء، وغيرها، بإعادة السفلتة للشارع من جديد، بدلا من محاولات الترقيع المؤقت التي تنكشف أثناء هطول الأمطار، وسوء التنفيذ.
رصد ومتابعة
وكشف مصدر بلدي لـ«الوطن»، أن هناك متابعة ورصدا لمشكلات تلك الأحياء، ووضع برنامج لمعالجة سوء السفلتة ونقصها، وسيتم تنفيذ مشروع السفلتة في القريب العاجل، وجرى رصد ميزانية مخصصة لها.
اهتمام خارجي
وأدى الاهتمام بالطرق الرئيسية، إلى نسيان الأحياء الداخلية، خاصة الشمالية والشرقية، فبعد مبادرة أبناء الحي في معالجة التشوه البصري للجدران، بجهود شخصية، ينتظر الأهالي سفلتة الأحياء، والاهتمام بها، أسوة باهتمامها بالطرق الرئيسية، ولسان حالهم يخاطب البلدية والمحافظة بقولهم «نظرة ولو جبر خاطر».
100 حفرة
وغابت السفلتة لفترات طويلة عن بعض الأحياء بمحافظة أبوعريش، وتحولت معها إلى تشوه بصري، إذ تناقض بعض الأحياء مسمياتها، نتيجة عدم الاهتمام بها، وبحاجة إلى تدخل فوري. ورصدت «الوطن» في جولة ميدانية لها، نحو 100 حفرة، وتشققات، وتهالك السفلتة، وتشهد بعض الأحياء بمحافظة أبوعريش أسماء متناقضة للواقع، أبرزها حي الزهور، والورود، والنسيم، والسلام، والربيع إلا أن واقع هذه الأحياء متأخرة مع غياب المشاريع، وعدم وجود لأسمائها من زراعة زهور وورد، وغيرها بالأحياء، الأمر الذي يتطلب تكاتف الجهات المختصة بالمحافظة، ولجان التنمية، والمواطنين في تنفيذ مبادرات جمالية وإصلاحية لها، خاصة أن بعض الأحياء قريبة من الطرق الرئيسية إلا أن بعضها يفتقر لاستكمال السفلتة للطريق الرئيسي، كما هو الحال في حي الزهور.
واجهة الأحياء
ويعد حي السلام واجهة الأحياء بمحافظة أبوعريش، نظير اهتمام أبنائه بتزيين المداخل، ومعالجة الجدران من التشوه البصري، إلا أنه يفتقر للسفلتة من بداية مدخل السوق القديم، وحتى نهاية شارع جرير، شمالا، واتفق أهالي الحي على معاناتهم مع غياب السفلتة بشكل سليم، بعد محاولات ترقيع الطرق من قبل مسؤولي بعض المشاريع، والتي كان آخرها مشروع الصرف الصحي.
شارع رئيسي
ولا يكاد يخلو شارع الجوالات الممتد من إشارة السوق الداخلي، وانتهاء إلى مطعم الشاكرين من تواجد الحفريات، وتهالك كبير للطريق، وتشققات، ويحتاج إلى لفتة عاجلة لإصلاحه، بعد تضرر للمركبات، ويطالب الأهالي بكتابة تعهد لأصحاب المشاريع من البلدية، والمياه، والكهرباء، وغيرها، بإعادة السفلتة للشارع من جديد، بدلا من محاولات الترقيع المؤقت التي تنكشف أثناء هطول الأمطار، وسوء التنفيذ.
رصد ومتابعة
وكشف مصدر بلدي لـ«الوطن»، أن هناك متابعة ورصدا لمشكلات تلك الأحياء، ووضع برنامج لمعالجة سوء السفلتة ونقصها، وسيتم تنفيذ مشروع السفلتة في القريب العاجل، وجرى رصد ميزانية مخصصة لها.
