بحث الأبوان اللذان يقطنان إحدى مدن أوكرانيا عن طفلهما، واسترجع الأب ذاكرته ليتضح له نسيانه الطفل في سيارته نائماً، قبل أن يغلقها عليه، ويذهب إلى مقر عمله، الذي تقل فيه الحركة المرورية، على إثر ذلك لقي الطفل حتفه نظراً لقلة الأوكسجين، وحرارة الشمس، والاختناق الشديد.
وتجري السلطات تحقيقًا أمنيًا في الواقعة، التي لاقت استنكارًا شديدًا، لسلوك العائلة التي فرطت في طفلها بهذه الصورة الشنعاء.