وقال ميكونين إن «إثيوبيا تشعر بخيبة أمل من الحملة، التي يتم شنها ضد تعاملها مع الوضع في منطقة تيجراي»، مضيفا أن بلاده مستعدة للعمل بشكل إيجابي وبناء، مع جميع شركائها لتوسيع نطاق المساعدة الإنسانية، وإعادة بناء التماسك الاجتماعي، واستعادة الخدمات الأساسية في منطقة تيجراي في إثيوبيا.
ووصف أن ما تحتاجه بلاده في هذه اللحظة الحرجة، هو دعم الأصدقاء والشركاء، وليس المبرر تعرضهم للضغط، الذي من شأنه أن يزيد الوضع تعقيدًا، بحسب قوله.