في الوقت الذي تخلص فيه نجران من قضية كانت هي الأصعب، بعد أن كادت تعصف بالفريق لمصاف أندية الدرجة الأولى، وهي قضية اللاعب السابق عزان آل مقبول، تفاجأ أصحاب القرار النجراني بخطاب جديد، وقضيتين جديدتين تتعلق إحداهما بطبيب النادي أحمد مهدي إبراهيم، بما يقارب 500 ألف ريال، والأخرى سكرتير النادي عبد الرحمن علاء بـ 900 ألف ريال، فيما تظهر على السطح حاليا قضية جديدة لمكتب تأجير سيارات، يذكر أن المحاسب كان خارج أسوار النادي لمدة 4 سنوات، في فترة رئاسة الرئيس السابق مصلح آل مسلم، بعد أن نشر في عام 2011 تفاصيل تصرف الإدارة بمبالغ مالية، وصلت إلى 20 مليونا بطريقة غير نظامية، وتمت إعادته مع بداية الموسم، ليتفاجأ الجميع بالقضية التي كانت بمثابة القشة، التي قصمت ظهر البعير، وعلمت الوطن أن هناك أيضا قضيتين لحارسين سابقين مثلا الفريق، في فترة آل مسلم الأولى وفترة هذيل آل شرمة، ستظهران على السطح قريبا، تتجاوز قيمة مستحقاتهما المالية المليون ريال.