بات الهداف الإيراني السابق علي دائي، أقرب من أي وقت مضى للتخلي عن رقمه التهديفي القياسي الذي وضعه على رأس قائمة الهدافين الدوليين التاريخية منذ 15 عاما، في ظل الزحف المدهش التهديفي للبرتغالي كريستيانو رونالدو، نحو انتزاع صدارته، وشهد هذا الأسبوع أيضا، اقتراب الهداف الإماراتي علي مبخوت كثيرا من إزاحة أسطورة البرازيل بيليه، واحتلال موقعه في ذات القائمة، وهو ما نجح فيه فعليا الأرجنتيني ليو ميسي بتخطيه النجم السعودي المعتزل ماجد عبدالله.
تنحٍ وشيك
لم يكتف رونالدو بثنائيته الأخيرة في مرمى المجر ضمن منافسات يورو 2020، بدخول تاريخ البطولة القارية وزعامة هدافيها، بل رفعت رصيد أهدافه بقميص منتخب بلاده إلى الرقم 106، استقبل أولها مرمى اليونان خلال مواجهة افتتاح نسخة نهائيات يورو في 12 يونيو 2004، واحتاج رونالدو إلى 176 مباراة ليصل إلى هذا الرقم، ويصبح على بُعد 4 أهداف فقط من تنحية دائي عن صدارته التاريخية، ويبدو أن حدوثه بات أمرا محتوما بفضل حضوره المتألق بدنيا وذهنيا رغم بلوغه عامه الـ36، وعدم وجود ما يشير، على الأقل حتى الآن، إلى توقفه عن الركض دوليا.
تعزيز أفضلية
في السباق ذاته، رفعت ركلة الجزاء التي أحرزها الإماراتي علي مبخوت في مرمى فيتنام أول أمس، في التصفيات المؤهلة لمونيال2022 وكأس آسيا 2023، إلى 76 هدفا أحرزها في 96 مباراة بقميص «الأبيض»، وهو ما كان يحتاجه الهداف المتألق لينفرد بالمركز الثامن في القائمة التاريخية، منهيا شراكته مع الكويتي بشار عبدالله، والياباني كونوشيجي كاماموتو، وفي وقت بات تجاوز أسطورة كرة القدم بيليه (77 هدفا) هدفا قريبا من الهداف الإماراتي، عزز موقعه وصيفا لكريستيانو رونالدو في قائمة أفضلية التهديف الدولية بين لاعبي كرة القدم النشطين في الوقت الحالي.
تراجع ماجد
رغم مرور 27 عاما على خوضه آخر مبارياته الدولية مع «الأخضر» في مونديال 1994، يبقى النجم ماجد عبدالله، بأهدافه الـ72، السعودي الوحيد المتواجد في موقع متقدم «المركز 13»، بعد تراجعه خلف النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي الذي أحرز هدفه الـ73 بقميص منتخب «التانجو» في مرمى تشيلي الأحد الماضي خلال منافسات كوبا أمريكا، ليبتعد مركزا أمام الهداف السعودي الكبير، بيد أن أبرز المهاجمين الحاليين الأقرب رقميا لتهديد موقع ماجد، هم البولندي روبرت ليفاندوسكي (66 هدفا)، الأورجواياني لويس سواريز (63) والبلجيكي روميلو لوكاكو والسويد زلاتان إبراهيموفيتش (62).
-109 أهداف سجلها علي دائي
-104 أهداف رونالدو
-72 هدفا دولية ماجد عبدالله
-73 زيارة للشباك الدولية لميسي
-76 هدفا تقرب علي مبخوت من بيليه
تنحٍ وشيك
لم يكتف رونالدو بثنائيته الأخيرة في مرمى المجر ضمن منافسات يورو 2020، بدخول تاريخ البطولة القارية وزعامة هدافيها، بل رفعت رصيد أهدافه بقميص منتخب بلاده إلى الرقم 106، استقبل أولها مرمى اليونان خلال مواجهة افتتاح نسخة نهائيات يورو في 12 يونيو 2004، واحتاج رونالدو إلى 176 مباراة ليصل إلى هذا الرقم، ويصبح على بُعد 4 أهداف فقط من تنحية دائي عن صدارته التاريخية، ويبدو أن حدوثه بات أمرا محتوما بفضل حضوره المتألق بدنيا وذهنيا رغم بلوغه عامه الـ36، وعدم وجود ما يشير، على الأقل حتى الآن، إلى توقفه عن الركض دوليا.
تعزيز أفضلية
في السباق ذاته، رفعت ركلة الجزاء التي أحرزها الإماراتي علي مبخوت في مرمى فيتنام أول أمس، في التصفيات المؤهلة لمونيال2022 وكأس آسيا 2023، إلى 76 هدفا أحرزها في 96 مباراة بقميص «الأبيض»، وهو ما كان يحتاجه الهداف المتألق لينفرد بالمركز الثامن في القائمة التاريخية، منهيا شراكته مع الكويتي بشار عبدالله، والياباني كونوشيجي كاماموتو، وفي وقت بات تجاوز أسطورة كرة القدم بيليه (77 هدفا) هدفا قريبا من الهداف الإماراتي، عزز موقعه وصيفا لكريستيانو رونالدو في قائمة أفضلية التهديف الدولية بين لاعبي كرة القدم النشطين في الوقت الحالي.
تراجع ماجد
رغم مرور 27 عاما على خوضه آخر مبارياته الدولية مع «الأخضر» في مونديال 1994، يبقى النجم ماجد عبدالله، بأهدافه الـ72، السعودي الوحيد المتواجد في موقع متقدم «المركز 13»، بعد تراجعه خلف النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي الذي أحرز هدفه الـ73 بقميص منتخب «التانجو» في مرمى تشيلي الأحد الماضي خلال منافسات كوبا أمريكا، ليبتعد مركزا أمام الهداف السعودي الكبير، بيد أن أبرز المهاجمين الحاليين الأقرب رقميا لتهديد موقع ماجد، هم البولندي روبرت ليفاندوسكي (66 هدفا)، الأورجواياني لويس سواريز (63) والبلجيكي روميلو لوكاكو والسويد زلاتان إبراهيموفيتش (62).
-109 أهداف سجلها علي دائي
-104 أهداف رونالدو
-72 هدفا دولية ماجد عبدالله
-73 زيارة للشباك الدولية لميسي
-76 هدفا تقرب علي مبخوت من بيليه
