كشف بنك أوف أمريكا أن المستثمرين ضخوا 39 مليار دولار في الأسهم العالمية و16 مليار دولار في السندات في الأسبوع المنتهي في 16 يونيو، قبل تحول مجلس الاحتياطي الاتحادي صوب سياسة تميل إلى التشديد النقدي.

وتأتي التدفقات، وهي الأكبر منذ مارس بالنسبة للأسهم، في الوقت الذي يسحب فيه المستثمرون المال من صناديق النقد التي شهدت عمليات استرداد بلغت أكبر مستوى منذ ديسمبر 2020 عند 54.9 مليار دولار وفقا لتقرير بنك أوف أمريكا.

وقال البنك إن التدفقات الداخلة إلى الأسهم بصفة عامة بلغت 1.2 تريليون دولار في 12 شهرا حتى الآن، وهي الأكبر على الإطلاق.