تعاني محافظة وادي الدواسر من ضعف الخدمات البلدية أبرزها سوء الطرق والسفلتة مع انتشار المطبات الصناعية المبالغ بها.
وأكد مدير مكتب رئيس بلدية المحافظة فهد آل عثمان، تلقي العديد من طلبات الأهالي لإصلاح بعض شوارع المحافظة، إلا أنها تواجه بعض المعوقات من المقاولين فضلًا عن ضيق الشوارع، متمنيًا إنشاء بلدية أخرى في شرق المحافظة بسبب الحاجة لها، مبينًا أن إعادة تهيئة شوارع المحافظة بالكامل تم تأجيلها لعدم توفر الميزانية اللازمة.
من جانبه أرجع رئيس المجلس البلدي إبراهيم بن مفرج الهدران أسباب تردي الخدمات البلدية إلى تعثر وتوقف المقاولين، وكذلك تصنيف البلدية فئة «ب» في محافظة بحجم وادي الدواسر، فضلًا عن ضعف الإمكانات المالية والفنية في البلدية.
وحدد الهدران أبرز الاحتياجات البلدية في ضرورة العمل على دراسة مشروع شبكة طرق للمحافظة مما يستدعي نزع الملكيات، فضلًا عن إحداث بلدية أخرى شرق المحافظة، ورفع فئة البلدية من «ب» إلى «أ».
وأضاف أن المجلس البلدي بدوره رفع بهذه الاحتياجات وغيرها على شكل مطالبات للوزارة والمسؤولين لتحقيقها.
وأجمع عدد من سكان المحافظة على ضرورة سفلتة الطرق وإعادة هيكلة البلدية، وألقوا بمسؤولية تردي حالة الشوارع على البلدية.
وأكد مدير مكتب رئيس بلدية المحافظة فهد آل عثمان، تلقي العديد من طلبات الأهالي لإصلاح بعض شوارع المحافظة، إلا أنها تواجه بعض المعوقات من المقاولين فضلًا عن ضيق الشوارع، متمنيًا إنشاء بلدية أخرى في شرق المحافظة بسبب الحاجة لها، مبينًا أن إعادة تهيئة شوارع المحافظة بالكامل تم تأجيلها لعدم توفر الميزانية اللازمة.
من جانبه أرجع رئيس المجلس البلدي إبراهيم بن مفرج الهدران أسباب تردي الخدمات البلدية إلى تعثر وتوقف المقاولين، وكذلك تصنيف البلدية فئة «ب» في محافظة بحجم وادي الدواسر، فضلًا عن ضعف الإمكانات المالية والفنية في البلدية.
وحدد الهدران أبرز الاحتياجات البلدية في ضرورة العمل على دراسة مشروع شبكة طرق للمحافظة مما يستدعي نزع الملكيات، فضلًا عن إحداث بلدية أخرى شرق المحافظة، ورفع فئة البلدية من «ب» إلى «أ».
وأضاف أن المجلس البلدي بدوره رفع بهذه الاحتياجات وغيرها على شكل مطالبات للوزارة والمسؤولين لتحقيقها.
وأجمع عدد من سكان المحافظة على ضرورة سفلتة الطرق وإعادة هيكلة البلدية، وألقوا بمسؤولية تردي حالة الشوارع على البلدية.
