ابن البلد........
نعم الولد........
في همته ما له مثيل
مقطع من أوبريت كفاح أجيال الذي شدا به عمالقة الفن السعودي خلال مهرجان الجنادرية السابع 1996، من كلمات الشاعر الرائع صالح الشادي، وكأنهم يحاكون ما حدث لكرة القدم السعودية، وما حققت من إنجازات رائعة على يد أبناء الوطن من مدربين عمالقة وشباب طموحين، ولعل آخرها ما تحقق على يد المدرب الوطني صالح المحمدي بتتويج الأخضر الشاب بطلا لكأس العرب لمنتخبات الشباب تحت 20 عامًا، واستعادة لقب غاب منذ 1985 عن خزائن الأخضر، لينضم إلى عمالقة التدريب الوطنيين الذين سبقوه بتحقيق الإنجازات الدولية مع المنتخبات السعودية.
الزياني العراب
كانت البداية مع المدرب الكبير خليل الزياني الذي حقق مع الأخضر منجزين كبيرين عام 1984 عندما قاد الصقور إلى الأولمبياد للمرة الأولى، إلى ألمبياد لوس أنجلوس 1984، ثم توج مع الأخضر باللقب القاري الأول في نفس العام.
مروض الخليجية
حقق الأخضر العديد من الإنجازات القارية والعالمية إلا أن كأس الخليج العربي ظلت عصية على الصقور إلى أن روضها المدرب الوطني محمد الخراشي في خليجي 12 بالإمارات وتوج الأخضر بلقبه الأول عام 1994، وسبق له أن توج مع منتخب الناشئين بكأس آسيا 3 مرات أعوام 1985، 1986، 1988.
ناصر الإنجازات
ثالث العمالقة هو المدرب الوطني ناصر الجوهر الذي قاد الأخضر إلى مونديال 2002، وحقق معه خليجي 15 في الرياض 2002، وذهبية ألعاب التضامن الإسلامي 2005، وكأس الخليج الأولمبية 2008.
إعادة الأمجاد
نجح المدرب الوطني خالد القروني في إعادة الأخضر الشاب إلى كأس العالم بعد غياب عندما تأهل معه إلى مونديال 2011.
هزيمة الغياب
لم يكن اسم المدرب الوطني سعد الشهري عابرًا بل سيظل محفورًا في التاريخ بعدما صعد بالأخضر الشاب إلى مونديال 2016، وهزم عقدة الأولمبياد بعد غياب الأخضر عن المحفل العالمي 24 عامًا وقاده إلى أولمبياد 2020، ووصافة كأس آسيا الأولمبية 2019، وها هو يجهز الأخضر لخوض غمار الأولمبياد نهاية الشهر الجاري.
استعادة الذهب
نجح المدرب الشاب خالد العطوي في استعادة الذهب القاري لمنتخبات الشباب، عندما تمكن في 2018 من التتويج مع الأخضر الشاب بكأس القارة، وقاد الصقور في كأس العالم تحت 20 عامًا في 2019.
اسم لامع
لمع اسم المدرب الشاب صالح المحمدي مع منتخب الناشئين، ثم مع الفئات السنية في ناديه الأهلي، قبل أن ينجح في قيادة الأخضر الشاب إلى آخر الإنجازات بالتتويج بلقب كأس العرب 2021.
لقب ثمين
يعتبر عبدالوهاب الحربي أحد أبرز المدربين الوطنيين في الفئات السنية، وتمكن في 2020 من قيادة الأخضر الصغير إلى التتويج ببطولة كأس غرب آسيا 2020.
خليل الزياني
1984
التأهل للأولمبياد
كأس آسيا
محمد الخراشي
1985
كأس آسيا للناشئين
1986
كأس آسيا للناشئين
1988
كأس آسيا للناشئين
1994
كأس الخليج
ناصر الجوهر
2001
قاد الأخضر إلى مونديال 2002
2002
كأس خليجي 15
2005
ذهبية ألعاب التضامن الإسلامية
2008
كأس الخليج الأولمبية
خالد القروني
2011
التأهل بالأخضر الشاب إلى مونديال 2011
سعد الشهري
2016
الصعود بمنتخب الشباب إلى المونديال
2019
وصافة كأس آسيا الأولمبية
التأهل بالأخضر إلى أولمبياد طوكيو
خالد العطوي
2018
كأس آسيا للشباب
2019
قيادة الأخضر في المونديال
صالح المحمدي
2021
كأس العرب للشباب
عبدالوهاب الحربي
2020
كأس غرب آسيا للناشئين
نعم الولد........
في همته ما له مثيل
مقطع من أوبريت كفاح أجيال الذي شدا به عمالقة الفن السعودي خلال مهرجان الجنادرية السابع 1996، من كلمات الشاعر الرائع صالح الشادي، وكأنهم يحاكون ما حدث لكرة القدم السعودية، وما حققت من إنجازات رائعة على يد أبناء الوطن من مدربين عمالقة وشباب طموحين، ولعل آخرها ما تحقق على يد المدرب الوطني صالح المحمدي بتتويج الأخضر الشاب بطلا لكأس العرب لمنتخبات الشباب تحت 20 عامًا، واستعادة لقب غاب منذ 1985 عن خزائن الأخضر، لينضم إلى عمالقة التدريب الوطنيين الذين سبقوه بتحقيق الإنجازات الدولية مع المنتخبات السعودية.
الزياني العراب
كانت البداية مع المدرب الكبير خليل الزياني الذي حقق مع الأخضر منجزين كبيرين عام 1984 عندما قاد الصقور إلى الأولمبياد للمرة الأولى، إلى ألمبياد لوس أنجلوس 1984، ثم توج مع الأخضر باللقب القاري الأول في نفس العام.
مروض الخليجية
حقق الأخضر العديد من الإنجازات القارية والعالمية إلا أن كأس الخليج العربي ظلت عصية على الصقور إلى أن روضها المدرب الوطني محمد الخراشي في خليجي 12 بالإمارات وتوج الأخضر بلقبه الأول عام 1994، وسبق له أن توج مع منتخب الناشئين بكأس آسيا 3 مرات أعوام 1985، 1986، 1988.
ناصر الإنجازات
ثالث العمالقة هو المدرب الوطني ناصر الجوهر الذي قاد الأخضر إلى مونديال 2002، وحقق معه خليجي 15 في الرياض 2002، وذهبية ألعاب التضامن الإسلامي 2005، وكأس الخليج الأولمبية 2008.
إعادة الأمجاد
نجح المدرب الوطني خالد القروني في إعادة الأخضر الشاب إلى كأس العالم بعد غياب عندما تأهل معه إلى مونديال 2011.
هزيمة الغياب
لم يكن اسم المدرب الوطني سعد الشهري عابرًا بل سيظل محفورًا في التاريخ بعدما صعد بالأخضر الشاب إلى مونديال 2016، وهزم عقدة الأولمبياد بعد غياب الأخضر عن المحفل العالمي 24 عامًا وقاده إلى أولمبياد 2020، ووصافة كأس آسيا الأولمبية 2019، وها هو يجهز الأخضر لخوض غمار الأولمبياد نهاية الشهر الجاري.
استعادة الذهب
نجح المدرب الشاب خالد العطوي في استعادة الذهب القاري لمنتخبات الشباب، عندما تمكن في 2018 من التتويج مع الأخضر الشاب بكأس القارة، وقاد الصقور في كأس العالم تحت 20 عامًا في 2019.
اسم لامع
لمع اسم المدرب الشاب صالح المحمدي مع منتخب الناشئين، ثم مع الفئات السنية في ناديه الأهلي، قبل أن ينجح في قيادة الأخضر الشاب إلى آخر الإنجازات بالتتويج بلقب كأس العرب 2021.
لقب ثمين
يعتبر عبدالوهاب الحربي أحد أبرز المدربين الوطنيين في الفئات السنية، وتمكن في 2020 من قيادة الأخضر الصغير إلى التتويج ببطولة كأس غرب آسيا 2020.
خليل الزياني
1984
التأهل للأولمبياد
كأس آسيا
محمد الخراشي
1985
كأس آسيا للناشئين
1986
كأس آسيا للناشئين
1988
كأس آسيا للناشئين
1994
كأس الخليج
ناصر الجوهر
2001
قاد الأخضر إلى مونديال 2002
2002
كأس خليجي 15
2005
ذهبية ألعاب التضامن الإسلامية
2008
كأس الخليج الأولمبية
خالد القروني
2011
التأهل بالأخضر الشاب إلى مونديال 2011
سعد الشهري
2016
الصعود بمنتخب الشباب إلى المونديال
2019
وصافة كأس آسيا الأولمبية
التأهل بالأخضر إلى أولمبياد طوكيو
خالد العطوي
2018
كأس آسيا للشباب
2019
قيادة الأخضر في المونديال
صالح المحمدي
2021
كأس العرب للشباب
عبدالوهاب الحربي
2020
كأس غرب آسيا للناشئين
