وسط نقص الدعم المناسب لكبار السن الذين يتلقون دعما منزليا في نهاية حياتهم، تساعد حاسبة إلكترونية في توقع المدة الباقية من حياة كبار السن.
يمكن للآلة الحاسبة الإلكترونية الجديدة، ويطلق عليها اختصارًا اسم (ريسبكت)، أن تتنبأ بالوفاة في غضون 6 أشهر، وقد تم تطويرها باستخدام بيانات من أكثر من 491.000 من البالغين الذين يعيشون في المجتمع والذين تبلغ أعمارهم 50 عاما على الأقل.
تقول الدكتورة أيمي هسو، الباحثة في مركز أبحاث بروير في كندا إن «حاسبة ريسبكت تمنح للعائلات وأحبائهم وقتا للتخطيط. فعلى سبيل المثال يمكن أن تسمح للفرد أن يعرف مسبقا متى سوف يحتاج أن يأخذ إجازة من العمل ليكون مع أحد والديه، أو ليقوم برحلة أخيرة معهما».
وبحسب موقع (جلوبال نيوز)، تمكنت الآلة الجديدة من توقع وفاة 122.823 شخصا قبل 6 أشهر.
ويقول الدكتور بيتر تانوسيبوترو، وهو طبيب في مشفى أوتاوا، إن «معرفة ما تبقى من العمر يعد شيئا جوهريا لاتخاذ قرارات حول نوع المعالجة التي سوف يتلقونها وأين، فكلما اقترب شخص من الموت، تنتقل الأولوية من الحصول على رعاية علاجية إلى الحصول على رعاية تمنح القدر الأكبر من جودة الحياة المتبقية».
يمكن للآلة الحاسبة الإلكترونية الجديدة، ويطلق عليها اختصارًا اسم (ريسبكت)، أن تتنبأ بالوفاة في غضون 6 أشهر، وقد تم تطويرها باستخدام بيانات من أكثر من 491.000 من البالغين الذين يعيشون في المجتمع والذين تبلغ أعمارهم 50 عاما على الأقل.
تقول الدكتورة أيمي هسو، الباحثة في مركز أبحاث بروير في كندا إن «حاسبة ريسبكت تمنح للعائلات وأحبائهم وقتا للتخطيط. فعلى سبيل المثال يمكن أن تسمح للفرد أن يعرف مسبقا متى سوف يحتاج أن يأخذ إجازة من العمل ليكون مع أحد والديه، أو ليقوم برحلة أخيرة معهما».
وبحسب موقع (جلوبال نيوز)، تمكنت الآلة الجديدة من توقع وفاة 122.823 شخصا قبل 6 أشهر.
ويقول الدكتور بيتر تانوسيبوترو، وهو طبيب في مشفى أوتاوا، إن «معرفة ما تبقى من العمر يعد شيئا جوهريا لاتخاذ قرارات حول نوع المعالجة التي سوف يتلقونها وأين، فكلما اقترب شخص من الموت، تنتقل الأولوية من الحصول على رعاية علاجية إلى الحصول على رعاية تمنح القدر الأكبر من جودة الحياة المتبقية».
