في وقت أمل المنظمون أن تتحوّل الأنظار إلى المنافسات بدلا من الوباء الذي هيمن على قائمة طويلة من التعقيدات التي واجهتهم، لا يبدو أن رغباتهم ستتحقق.

إذ أُعلن عن 17 إصابة جديدة بفيروس كورونا متعلقة بأشخاص مرتبطين بالأولمبياد، ليرتفع العدد الإجمالي إلى 123 شخصًا، بينهم 12 رياضيًا. ويواجه المنظمون تحديًا جديدًا، إذ تتجه عاصفة استوائية نحو العاصمة ومن المتوقع أن تصل الثلاثاء. كإجراء احترازي، قدّموا منافسات التجييف إلى اليوم بعد أن كانت مقررة الاثنين، مؤكدين أنهم يتابعون مسار العاصفة.

وقال ماسا تاكايا، المتحدث باسم اللجنة المنظمة «على عكس الزلازل، نحن قادرون على التنبؤ بمسار الإعصار حتى نتمكن من الاستعداد مسبقًا».