قدر المؤشر الوطني للتعليم الإلكتروني، أن 53% من الجامعات السعودية يقل عدد أفراد الفريق في قسم التعليم الإلكتروني فيها عن 10 أشخاص، و96% من الجامعات تستخدم نظام إدارة التعلم المدفوعة، وأن 31% من الجامعات لديهم أكثر من 200 مقرر إلكتروني.

وتتفرع أقسام المؤشر الوطني للتعليم الإلكتروني إلى 7 أقسام، تشتمل على الجاهزية والاستخدام والأنظمة والمقررات والجودة والتدريب، وأخيرا قياس الأثر.

أقسام المؤشر الوطني للتعليم الإلكتروني

01 الجاهزية

ويقيس الجاهزية لتطبيق التعليم الإلكتروني ودعمه، ومن النتائج اتضح أن جميع الجامعات الحكومية التي شاركت في الاستبانة بلا استثناء لديها قسم أو عمادة خاصة بالتعليم الإلكتروني. وكان جواب 53% من الجامعات بأن عدد أفراد الفريق في قسم التعليم الإلكتروني أقل من 10 أشخاص.

12 جامعة

أقل من 10 أشخاص

7 جامعات

من 11 إلى 25 شخصا

6 جامعات

من 26 إلى 50 شخصا

02 الاستخدام

يشمل «الاستخدام» نوع التعليم الإلكتروني المستخدم سواء كان داعماً، مدمجاً، أو كاملاً، مع توضيح مدى استخدام التعليم الإلكتروني بين الطلاب، وذكرت 35% من الجامعات أن من 76 - 100% من أعضاء هيئة التدريس يطبقون التعليم الإلكتروني.

03 الأنظمة

نظام إدارة التعلم الإلكتروني هو نظام مركزي لإدارة عملية التعلم مركزيا، وتقديم المحتوى العلمي للطلاب من خلاله، ويمكن أيضا استخدامه في عملية التقويم، وفي أغلب الأحيان تعتمد المؤسسة التعليمية نظاما محددا يمكن أن يكون مفتوح المصدر أو مدفوعا، ونظام إدارة التعلم (LMS) هو أحد العوامل التي تساعد في رفع جودة عملية التعليم الإلكتروني.

وتم استنتاج التالي من الأجوبة بعد تفنيد الأنظمة المدفوعة والمجانية:

96 % يستخدمون نظام إدارة التعلم المدفوعة

4 % يستخدمون نظام إدارة التعلم مفتوح المصدر

04 المقررات

تم طرح عدة أسئلة لقياس مدى الانفتاح والتعاون والمرونة في استخدام المقررات في الجامعات.

31 % من الجامعات ذكروا أن لديهم أكثر من 200 مقرر إلكتروني.

35 % من الجامعات لديهم مقررات هائلة الالتحاق Moocs.

66 % استضافة ذاتية.

05 الجودة

65 % يستخدمون معايير لضمان جودة إنشاء وتنفيذ وقياس أثر التعليم الإلكتروني.

81 % يستخدمون معايير التعليم الإلكتروني لأعضاء هيئة التدريس وموظفي الدعم.

06 التدريب

100 % يقدمون برامج للتطوير المهني المستمر لأعضاء هيئة التدريس وموظفي الدعم.

81 % يكررونها كل فصل.

07 قياس الأثر

95 % من الجامعات يستخدمون (تحليلات النظام- استطلاع على الإنترنت- الاجتماعات الفردية والجماعية) لقياس أثر التعليم الإلكتروني على:

أعضاء هيئة التدريس

الطلاب

الأنظمة

الدعم