وتم تسريب محتويات الكمبيوتر المحمول الخاص بهانتر بايدن إلى الصحافة بعد أن تركه في أحد المراكز لإصلاحه.
ونشرت بعض وسائل الإعلام محتويات الكمبيوتر المحمول، بما في ذلك صور غير لائقة له ومعلومات مهمة أخرى. وزعمت تقارير صحفية في وقت لاحق بأن روسيا قد تكون وراء تسريب هذه المعلومات، لكن لم يتم تقديم دليل.
هذا وقد اتهم خصوم سياسيون الرئيس السابق دونالد ترمب بـ«التواطؤ مع روسيا»، لكن المدعي الأمريكي الخاص روبرت مولر لم يجد أي دليل على ذلك بعد تحقيق استمر عامين.