وشارك في الدراسة 499 من العاملين في الحقل الطبي، منهم 100 تلقوا الجرعات المزدوجة، و200 تلقوا جرعتين من لقاح «فايزر» في حين تلقى الباقون جرعتين من لقاح «أسترازينيكا».
وأظهرت الدراسة أن كميات الأجسام المضادة التي تكونت لدى المجموعة التي تلقت تطعيماً مزدوجاً تشابهت مع الكميات التي تكونت لدى المجموعة التي تلقت جرعتين من لقاح «فايزر». وكانت دراسة بريطانية أظهرت الشهر الماضي نتائج مماثلة.
وتؤيد هذه البيانات قرار عدة دول تقديم بدائل للقاح «أسترازينيكا» في الجرعة الثانية وذلك بعد ربط هذا اللقاح بحدوث جلطات دموية.