يرعى محافظ الأحساء الأمير بدر بن محمد بن جلوي آل سعود، مساء الخميس، كرنفال «اللومي الحساوي»، فيما تنطلق الفعاليات اعتبارًا من الأربعاء، ويستمر حتى السبت المقبل، وذلك في متنزه المشقر السياحي، وهو الأول من نوعه، بتنظيم 9 جهات.
وأبان مدير الاتصال المؤسسي، المتحدث الرسمي في المؤسسة العامة للري هشام الثنيان لـ«الوطن»، أن المؤسسة العامة للري، تنتج 4 آلاف شتلة سنويًا من اللومي الحساوي، متاحة للبيع من خلال مركز الاستثمار لمن يرغب بزراعة هذا النوع من الأشجار، وأن مشاركة المؤسسة في الكرنفال، تتمثل في التوعية بالمياه المناسبة لزراعة هذا النوع من الأشجار.
من جهته، أشار الباحث الزراعي والبيئي المهندس هشام بن محمد العبدالمحسن لـ«الوطن»، إلى الليمون الحساوي «بنزهير»، حيث عرفت الواحة زراعته قديمًا، وهو من الأصناف المتميزة عالميًا مقارنةّ مع المنتجات المشابهة لدول أخرى، وتعد واحة الأحساء مركزا مهمًا لإنتاج الليمون الحساوي لأسواق المملكة والخليج العربي، وأشجاره يصل ارتفاعها إلى 6 أمتار، وثمارها مستديرة الشكل رقيقة القشرة ذات رائحة مميزة، ويتراوح لونها ما بين الأخضر والأصفر، ويصل قطرها ما بين 3 و 6 سنتيمترات، وتنتج الشجرة سنويًا ما بين 60 إلى 80 كيلوجرامًا من ثمار الليمون، وبأسعار تصل إلى 10 ريالات للكيلوجرام الواحد.
وقال رئيس غرفة الأحساء عبدالعزيز الموسى: إن الغرفة تحرص على تعزيز شراكاتها الإستراتيجية والتكاملية مع الجهات الحكومية والقطاع الخاص والأهلي بالأحساء لإشراك المجتمعات المحلية في تحقيق فوائد اقتصادية، وخلق فرص عمل، وتعزيز المهارات والمعرفة، من خلال إطلاق مبادرات وبرامج تنموية مبتكرة وتنظيم فعاليات مجتمعية وتسويقية هادفة، تسهم في تطور اقتصاد الأحساء وتعزيز الوجه التاريخي والاقتصادي والهوية الحضارية والثقافية لموارد ومنتجات المحافظة.
وأبان مدير الاتصال المؤسسي، المتحدث الرسمي في المؤسسة العامة للري هشام الثنيان لـ«الوطن»، أن المؤسسة العامة للري، تنتج 4 آلاف شتلة سنويًا من اللومي الحساوي، متاحة للبيع من خلال مركز الاستثمار لمن يرغب بزراعة هذا النوع من الأشجار، وأن مشاركة المؤسسة في الكرنفال، تتمثل في التوعية بالمياه المناسبة لزراعة هذا النوع من الأشجار.
من جهته، أشار الباحث الزراعي والبيئي المهندس هشام بن محمد العبدالمحسن لـ«الوطن»، إلى الليمون الحساوي «بنزهير»، حيث عرفت الواحة زراعته قديمًا، وهو من الأصناف المتميزة عالميًا مقارنةّ مع المنتجات المشابهة لدول أخرى، وتعد واحة الأحساء مركزا مهمًا لإنتاج الليمون الحساوي لأسواق المملكة والخليج العربي، وأشجاره يصل ارتفاعها إلى 6 أمتار، وثمارها مستديرة الشكل رقيقة القشرة ذات رائحة مميزة، ويتراوح لونها ما بين الأخضر والأصفر، ويصل قطرها ما بين 3 و 6 سنتيمترات، وتنتج الشجرة سنويًا ما بين 60 إلى 80 كيلوجرامًا من ثمار الليمون، وبأسعار تصل إلى 10 ريالات للكيلوجرام الواحد.
وقال رئيس غرفة الأحساء عبدالعزيز الموسى: إن الغرفة تحرص على تعزيز شراكاتها الإستراتيجية والتكاملية مع الجهات الحكومية والقطاع الخاص والأهلي بالأحساء لإشراك المجتمعات المحلية في تحقيق فوائد اقتصادية، وخلق فرص عمل، وتعزيز المهارات والمعرفة، من خلال إطلاق مبادرات وبرامج تنموية مبتكرة وتنظيم فعاليات مجتمعية وتسويقية هادفة، تسهم في تطور اقتصاد الأحساء وتعزيز الوجه التاريخي والاقتصادي والهوية الحضارية والثقافية لموارد ومنتجات المحافظة.
