إلا أنه يجب أن تكون هناك مراقبة وإرشادات ومنعهم من استخدام الهواتف الذكية في قاعة الفصل الدراسي، والمعلم الناجح هو من يستخدم هذا القرار لصالح طلابه، حيث يتم استخدامه للبحث عن معلومة من خلال محركات البحث أثناء الأنّشطة الفصلية المختلفة، وتفعيل استخدام البرامج والتطبيقات المبتكرة والتفاعلية لتوسيع مدارك المعرفة، والتغيير من نمط التعليم في الفصول الدراسية أو فناء المدرسة.
وتُعزّز من توجيه وتذكير المعلم لطلابه بالمهام اليومية من خلال مجموعات خاصة عبر تطبيقات الهواتف الذكية المتنوعة، حيث يبقى المعلم على اتصال دائم بطلابه.
وفي الختام تسمح هذه الفرصة لطلاب المدارس بتطوير أنفسهم والاعتماد على ذواتهم كليًا.
ومع ذلك، دور الآباء والمعلمين مهم لإرشاد الطلبة عن أهمية استخدام الهاتف بشكل إيجابي.