منذ مباركة رجل المبادرات الأول في منطقة القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود آل سعود على تأسيس مجلس شباب القصيم في 1437، والذي يخدم فئة الشباب والشابات في كافة المجالات التي تسعى إلى تطوير وتدريب الشباب من خلال ورش العمل والبرامج التي لا تتوقف واختيار الأعضاء من كافة محافظات المنطقة وأصبح المجلس ذا شأن في خدمة الشباب وتطلعاتهم وإيجاد الفرض الوظيفية لهم.
وكان المجلس منذ تأسيسه يسهم في صنع القرارات بكل ما يهم شباب المنطقة من خلال المشاركة في المبادرات الاجتماعية والملتقيات والمهرجانات والمعارض وإيصال أفكار الشباب لأصحاب القرار وتقديم العديد من الفعاليات التي تخدم المجتمع طوال السنوات الماضية ووجودهم في جميع والأعمال والمبادرات.
كما قدم المجلس من خلال مبادرة نهر العطاء توزيع أكثر من 1700 سلة غذائية للأسر المتعففة بالمنطقة.
ونفذ أكثر من 250 شابا بمدينة بريدة ومحافظات ومراكز المنطقة توزيع السلال المجهزة.
كذلك نفذت مبادرة «القراءة حياة» حيث أقامت لجنة شباب بريدة برنامجاً لتوزيع الكتب على منازل أهالي مدينة بريدة بالتعاون مع نادي القصيم الأدبي واشتملت الكتب على موضوعات ثقافية وأدبية وتاريخية، وذلك لنشر الثقافة والتوعية وتعزيزالقراءة لدى المجتمع.
كما أسهم المجلس في المنطقة واللجان بجميع المحافظات، بالمشاركة في تطبيق الإجراءات الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا في الجوامع والمساجد بالمنطقة بالتعاون مع فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد شباب القصيم.
الإجراءات الاحترازية
وقدم المجلس مبادرة تدريب التجار الشباب في دورة تدريبية قبل دخولهم للسوق استمرت لمدة ثلاثة أيام.
ويأتي برنامج الشركة لدعم وتأهيل الشباب في تجارة التمور ضمن برامج المسؤولية الاجتماعية، حيث جاء هذا الموسم في نسخته الثانية تزامنا مع انطلاقة مهرجان بريدة للتمور، بعد أن حقق نجاحًا الموسم الماضي وأثبت فاعليته في دخول 65 شابًا لسوق التمور ببريدة.
سوق التمور
وأسهمت بعض مؤسسات القطاع الخاص في تقديم قروض حسنة للشباب دون أي فوائد مقابل اجتيازه للدورة التدريبية التي تقام لمدة ثلاثة أيام وتتركز محاورها على الجانب الميداني لطريقة البيع والشراء في التمور ومعرفة الأصناف والدخول في المزايدات والشراء المباشر من السوق وكيفية تسويقه بطريقة اقتصادية صحيحة بعيدة عن أي خسائر خلال وجودهم بالسوق متى ما دعت الحاجة إلى ذلك، ويأتي ذلك حرصًا على استمراريتهم بالسوق، حيث يجري تنفيذه على مراحل خلال موسم التمور.
وكان المجلس منذ تأسيسه يسهم في صنع القرارات بكل ما يهم شباب المنطقة من خلال المشاركة في المبادرات الاجتماعية والملتقيات والمهرجانات والمعارض وإيصال أفكار الشباب لأصحاب القرار وتقديم العديد من الفعاليات التي تخدم المجتمع طوال السنوات الماضية ووجودهم في جميع والأعمال والمبادرات.
كما قدم المجلس من خلال مبادرة نهر العطاء توزيع أكثر من 1700 سلة غذائية للأسر المتعففة بالمنطقة.
ونفذ أكثر من 250 شابا بمدينة بريدة ومحافظات ومراكز المنطقة توزيع السلال المجهزة.
كذلك نفذت مبادرة «القراءة حياة» حيث أقامت لجنة شباب بريدة برنامجاً لتوزيع الكتب على منازل أهالي مدينة بريدة بالتعاون مع نادي القصيم الأدبي واشتملت الكتب على موضوعات ثقافية وأدبية وتاريخية، وذلك لنشر الثقافة والتوعية وتعزيزالقراءة لدى المجتمع.
كما أسهم المجلس في المنطقة واللجان بجميع المحافظات، بالمشاركة في تطبيق الإجراءات الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا في الجوامع والمساجد بالمنطقة بالتعاون مع فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد شباب القصيم.
الإجراءات الاحترازية
وقدم المجلس مبادرة تدريب التجار الشباب في دورة تدريبية قبل دخولهم للسوق استمرت لمدة ثلاثة أيام.
ويأتي برنامج الشركة لدعم وتأهيل الشباب في تجارة التمور ضمن برامج المسؤولية الاجتماعية، حيث جاء هذا الموسم في نسخته الثانية تزامنا مع انطلاقة مهرجان بريدة للتمور، بعد أن حقق نجاحًا الموسم الماضي وأثبت فاعليته في دخول 65 شابًا لسوق التمور ببريدة.
سوق التمور
وأسهمت بعض مؤسسات القطاع الخاص في تقديم قروض حسنة للشباب دون أي فوائد مقابل اجتيازه للدورة التدريبية التي تقام لمدة ثلاثة أيام وتتركز محاورها على الجانب الميداني لطريقة البيع والشراء في التمور ومعرفة الأصناف والدخول في المزايدات والشراء المباشر من السوق وكيفية تسويقه بطريقة اقتصادية صحيحة بعيدة عن أي خسائر خلال وجودهم بالسوق متى ما دعت الحاجة إلى ذلك، ويأتي ذلك حرصًا على استمراريتهم بالسوق، حيث يجري تنفيذه على مراحل خلال موسم التمور.
